أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اذا استخدمنا كلا من الترغيب والترهيب باعتدال ستنجح العملية التعليمية
الترهيب وحده يجعل الطالب يكره المعلم والدراسة
والترغيب لوحده بانا يكون المعلم سهلا ولينا في كل شيء يجعل من المعلم ضعيف الشخصية امام طلابه
اما استخدامهما سويا يعزز من ثقة المعلم بنفسه ويجعل العملية التدريسية سهلة ومرنة وسيحب الطالب الدراسة والمعلم
أشكرك على دعوتي ..في رأيى أن الترهيب والترغيب أسلوبان يستخدما في التربية ولا بد منهما أثناء العملية التربوية والتعلمية لكن المهم في الأمر هو أن يستخدما بطريقة مقننة فأن يرغب الطفل للدراسة حتى ترتبط عنده بالترغيب سوى بحافز أو هدايا خاصة المادية وأن توقف ترغيبه توقفت رغبته ودافعيته للتعليم أمر يجعل من الاسلوب يحتوي على شئ من السلبية وكذا الترهيب المنفر الذي يجعل من التلميذ كارهآ للمعلم وللدراسة ولكل المحيط بها ..الأمر مؤكد أنه مميز جدآ ومجزي وذا نتائج أيجابية عند أصحاب الخبرة والدراية من المعلمين المدربين جيدآ على أساليب التعامل التربوية المقننة مع الاطفال والذين يمتلكون أكثر من وسيلة وقدرة على التحكم بالتلاميذ وتحبيبهم في التعلم والمعلم والقيام بأي من العمليات التربوية المصاحبة في الوقت المناسب .
للترغيب والترهيب أهمية كبيرة فى التربية وتعتبر من عناصرها الاساسية وبالتالى التعليم ولذالك يجب ان يكونان متوازيان أثناء العملية التربوية.
الترغيب والترهيب عاملان أساسيان للتعلم ولكن في حدود الموقف وكذلك عدم الإفراط في استخدامهما لأن عملية التعلم لها اسس تبنى عليها من
هذه الأسس بناء جسور الثقة والمحبة بين المعلم والطلاب وحين ينجح في ذلك فالترغيب والترهيب أمران محبوبان تؤتيا ثمارهما .وعلينا أن نرغب الطلاب في الدراسة برسم صورة جميلة للمستقبل وما سجنيه الطلاب من التفوق والنجاج ، ومن يتقاعس ويتكاسل نستخدم الترهيب في
الحدود المسموح بها تربويا دون إفراط ، وإياك واستخدم العنف أو السب أو الضرب فنتائجهما جميعا عسكية
وتقبل شكري وتقديري
من الأساليب الناجحة والمرغوبة في عملية التربية والتعليم أسلوب ترغيب الطالب في كل ما هو خير،وترهيبه من كل ما يزعجه ويضايقه،بطريقة هادئة تتصف بالمرونة والصبر،وينبغي أن يرسخ في ذهن الطالب أن السلوك الطيب نتائجه طيبة،وأما السلوك الشرير فنتائجه شريرة.ويعد أسلوب الترغيب والترهيب من أهم الأساليب التربوية وأبعدها أثراً لكونه يتمشى مع ما فطر الله عليه الإنسان من الرغبة في اللذة والنعم والرفاهية وحسن البقاء والرهبة من الألم والشقاء وسوء المصير.واجمع علماء التربية على أن استعمال أسلوب التشجيع والثواب والمكافأة أمر ضروري في تربية الطلاب وتعليمهم، ومن ثم تقدموا لكل مرب زمعلم بأن يجزي الطالب عن كل عمل مرغوب فيه، ولم يحددوا وجوب الإثابة لأنها تتسع وتضيق وتتباين باختلاف الأفراد والبيئات،وتبعاً لاختلاف حيثيات الموقف ومن ثم يستوي أن تكون المكافأة مادية أو معنوية، ومن المعروف أن أسلوب الترغيب إيجابي، باقي الأثر، دائم التأثير في الإنسان إذ أنه يخاطب وجدانه ومشاعره وقلبه ،بينما أسلوب الترهيب سلبي ،لأنه يعتمد على الخوف، وهو أي يزول بزوال المؤثر ،ولا بد من مراعاة الحكمة والاعتدال في استخدام أسلوب الترغيب والترهيب، بحيث لا يؤدي الترغيب إلى المخادعة أو الخنوع،ولا يؤدي الترهيب إلى الخوف أو الضعف أو الاستسلام.
أشكر الجميع على الطرح المفيد حيث أنني أميل إلى رأي lnagham nabee فهذا هو المنهج الذي يجب على جميع المعلمين والمربين أن يسيروا عليه وفي حال وجود الطلاب السلبيين يتم التعامل معهم بمنهج الحزم وخاصةً في سن المراهقه وليس الترهيب لأن هذا وحسب علمي
هو الحل المناسب ولابأس بالترهيب إذا كان في طور مساعدة المعلم ليستعيد هيبته عند فقدها .
المهم في هدا الاسلوب ان ينفد الاستاد ما يهدد بالقيام به .لانه لو لم يقم بدلك سيكون في نظر الطالب دون شخصية و يتكلم دون تنفيد .و بالتالي يخسر قيمته امام طاتبه.
الترغيب مهم جدا يجعل الطالب يحب المادة ويحب الزيادة أما الترهيب يجعل الطالب يكره التعليم والمعلم ولكن ليس من المانع استخدام أسلوب الترهيب اذا كان الطالب مشاغب جدا وغير متجاوب معى فى محولات تقويمه وتعديل سلوكه