أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
هل رأيك مبني على أساس نظري؟وما ميزات ذلك؟
على المعلم ان يحدد نتاجات التعلم الخاصة بالمدرسة لانه ملم بواقع المدرسة فيستطيع تحديد النتاجات بكل دقة على يقين من تحقيقها ويعرف الاشياء التي قد تعيق سير عملية التعلم على املا من حلها فاذا تحققت نتاجات المعلم فمنها تتحقق اهداف المديرية بشكل اشمل بتطوير واقع المدرسة وتحقق اهداف الدولة بتطوير التعليم فيها فهو كالسلم الهرمي
نتاجات التعلم تحدد لكل بحث من قبل مدرس المادة بحيث يحدد المدرس ما يريد لطلابه ان يحققوه من خلال الدرس , اما الغرض العام الذي نريد تحقيقه على المدى الطويل فيحدد من قبل المؤسسات التربوية
المعروف في الاستراتيجيات أنها تبدأ من البيئة الخارجة و بعد الفلترة يتم رفعا للمستوى الإداري الأعلى حتى الوصول إلى قمة الهرم ( الدولة في هذه الحالة ) كما انه لابد من البناء على استراتيجيات سابقة لصياغة الأهداف التربوية حتى لا تجد المدسة أو المؤسسة نفسها في مواجهة مع الجهات العليا نتيجة لضارب وجهات النظر التربوية
1481
تنقسم الاهداف التعليمية الى اهداف بعيدة المدى واهداف قريبة المدى ولذلك يجب ان تكون الاهداف مقسمة على نحو اهداف تحقق موضوع الدرس واهداف تحقق موضع الوحدة واهداف تحققق موع الكتاب بمعنى اهداف سلوكية بالحصة واهداف خاصة للوحدة واهداف بعيدة المدى (عامة) للفصل الدراسي
على حد علمي المدرسة هي الي تحدد الاهداف لان كل مدرسة الها ظروفها وبيئتها ما المدارس بتختلف عن بعض حتى وان كانت في دولة او منطقة وحدة بس النظام اكيد واحد
تحدد الأهداف التعليمية على مستوى مديريات التربية.
الأفضل أن تكون الأهداف على مستوى الدولة هي أهداف تعليمية عامة وتبدأ بالتغير على مستوى مديرية التربية لتكون بشكل أخص على عدد من المدارس ثم لتكون على مستوى المدرسة بشكل خاص.
الفكرة أن الأهداف التعليمية يجب دراستها بشكل كامل على كل المستويات لوجود الإختلاف في الفروع ( المديريات بشكل أوسع ) والمدارس بشكل خاص
دائما الاهداف العامة للتعليم تحدد بواسطة الدولة التي يتم تنفيزها عندما تتم ترجمتها الي اهداف عامة للتعليم لكل مرحلة ثم الي اهداف عامة لكل مادة ثم اهداف عامة وخاصة وهكزا تسير عملية تحديد الاهداف ولا يمكنها ان تخرج عن هزا المنوال ولكن اهم طرف في هزه العملية هو الاستاز وهو منوط به ترجمة هزه الاهداف و لهزا فهو له الخيار الكامل في تنفيزها بالصورة التي تلائم ظروفه التعليمية واحتياجات طلابه