هل برايك يؤثر اقامة احتفلات سنوية للموظفين وعوائلهم وتكريم المتميزين منهم على انتاجية الموظفين؟

لا . . لا يؤثر إقامة إحتفالات سنوية ولا يخدم الإنتاج 

إن إقامة احتفلات سنوية للموظفين وعوائلهم وتكريم المتميزين منهم لا يؤثر  على إنتاجية الموظفين إيجابياً ولكن قد يكون له أثر معاكس يؤدي إلى خفض إنتاجية الموظف .

من عوامل فعالية الحافز التوقيت الجيد لتقديم الحافز يعني ( يصوم  . . ويفطر على ورقة ) . كما إنه ولا بدّ أن يتوافق التقدير والمكافاة مع حجم الأداء و كمية الإنتاجية فهل تتناسب هدايا عينية ودروع و أوسمة ميداليات وشهادة أو خطاب شكر حتى لو كان محفوراً على بلاتينيوم مع تحقيق معايير الجودة في الأداء و الإنتاجية و..  . . . . . الخ . هذا سيؤدي حتماً إلى إحباط الموظف لأنه اختل توازن العملية كاملة. 

مفهومي الحوافز والدوافع

لضرورة التمييز بين المفهوميين، غذ كل منهما يتضمن فعلاً اقتصادياً – إجتماعياً، فالحوافز هي مجموعة العوامل الخارجية القادرة على إثارة مجموعة القوى الفعلية الحركية والمنتجة في الفرد والتي تؤثر بشكل مباشر على سلوكه وتصرفاته وبالتالي على مستوى إنتاجيته. اما الدوافع فهي مجموعة القوى المتحركة في نفس الفرد العامل مثيرة فيه الرغبة بالعمل. اي دوافع من الداخل." أي قوة داخلية تكتمل في نفس الفرد العامل وتدفعه للبحث عن شيء محدد وبالتالي توجه تصرفاته وسلوكه في أتجاه ذلك الشيء أو الهدف".

وخلاصة ذلك فإن الدوافع هي مجموعة العوامل الداخلية المنشطة والقوى الموجهة لتصرفات الأفراد.

فالحوافز هي قوة خارجية إذاً هي قوى خارجية تجذب اليها العامل لا لغرض الاحتفاظ به فقط، إنما ايضاً لتكييف سلوكه بما يتلائم وهدفها. وأما الدوافع فهي مؤثرات داخلية كامنة في ذاتية الفرد تحدد سلوكه وفلسفته اتجاهه فتثير لديه الرغبة في عمل ما. لا بفرض الاعتقاد باهميته. غنما اضياً نتيجة لتحريك تلك المؤثرات أو القوى بمؤثرات أو قوى خارجية (الحوافز). 

من ذلك يسعى الفرد العامل ذاتياً. إلى تحقيق نوع من المقارنة العقلانية بين الدوافع الداخلية والحوافز المقدمة فيتكيف وفقاً لاتجاهات الموقف والغرض من تلك الحوافز، وقد يرفض الفرد التكيف مع الموقف المفترض ( لعدم القدرة على تكيف حركة الوافع مع الحوافز المقدمة) بايعاز من ذاتيته. فيزول هدف الحافز وتنعدم الغاية من وجوده.

يؤثر إيجابيا في ولاء الموظفين ويزيد من تفهم وقبول طبيعة عمل الموظف لدى عائلته ايضا

نعم من المؤكدان اقامة الاحتفالات السنوية للموظفين وعوائلهم وتكريم المتميزين منهم له اثره الايجابى على انتاجية الموظفين ويكون دافعا لهم على العمل بجدية واتقان

هناك مثل جزائري يقول   - الحجرة من عند الحبيب تفاحة-

نعم , لانه ينتج دافع الى الاستمارارية في العمل 

أعتقد أن هذا النوع من التكريم و التحفيز له بالغ الآثر ليس فقط على مستوى إنتاجية العامل

بل ستؤثر على رغبتة فى التطوير من ذاتة ليثبت و يؤكد ذاته أمام إدارته 

لذلك أعتقد ان هذا النوع من التحفيز أقوى من التحفيز المادى

اتفق مع اغلب الزملاء بان هذا النوع من الاحتفالات سيكون له اثر ايجابي سواء معنويا او على صعيد الانتاج و التفاني في العمل مع مراعاة بقيه الشروط المتعلقه ببيئة العمل

طبعامؤثر جميل جدا لانه يبعث على اولا

1-اشاعة  الحب والالتقدبر

2-اضفاء جو من المرح والسعادة والوالاندماج بين الموظفين

2-اظهار روح الفريق والتعاون 

4-احساس الموظفين بتقدير واحترام الشركة لهم ولذويهم 

5- ازالة اسبتب الخلاف والشحناء والبغضاء بين الموظفين واحساسهم ان الشركة بيتهم جميعا

6-ارتفاع الروح المعنوية بالتقاء صغار الموظفين مع الادارة العليا وجلوسهم جنبا الى جنب والتحاور دون رسميات 

وهذا سيؤدى فى النهاية الى رفع الانتاجية وانكباب الموظفين على العمل وافراز جل مالديهم للابدراع وعلو الهمة فى انجاز المطلوب منهم باعلى داء وفاعلية وتميز الشركة عن مثيلاتها فى سوق العمل وستصبح مصدر جذب للخبرات والمهارات من الانابغيين والمبدعين فى سوق العمل

أعتقد سيكون لها تأثير رائع

لا وجود لها في عملي لا أستطيع أن أحكم

و لكن أعتقد بأنها فكرة و عملية رائعة

اعتقد انها لا ثؤثر بشكل مباشر على انتاجية الموظف

ولكنا تؤثر بشكل اكبر على انتماء الموظف للمؤسسة والذي يمكن استخدامه فيما بعد لرفع الانتاجية