أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
بالنسبة لي الاثنين معا لكن بطريقة عقلانية وهدا يعني تخفيض اسعار المنتج اقل من المنافسين وليس تخفيض السعر الى تكلفة الانتاج وايضا زيادة الاعلان والدعاية لكن عن طريق الاصدقاء والعائلة والمعارف
تخفيض الاسعار هو أحسن حل لأن الدعاية والاعلان تكلف أكثر من التخفيض
يجب على الشركة دراسة حالتها أولا ،
لأنه و بأي الأحوال ، سواء قامت بخفض الأسعار أو زيادة الدعاية و الإعلان التسويقي
، سوف يكون هنالك ثمن لكل خطة و استراتيجية متبعة
فالخسارة ليست فقط خسارة الأرباح : زياده الدعايات و زيادة خفض الأسعار على المنتج ، يكسب المنتج صفة الرخص و عدم الجودة و بالتالي التأثير على اسم المنتج - و من ثم اسم الشركة - بين العديد من الأسماء المنافسة في مجال الأعمال و التسويق ،
برأيي يجب اختيار سبل جديدة للتسويق أو اختيار طرق جديدة غير مملة لجذب المستهلك - لفرض صورة أفضل عن المنتج في اذهان المستهلكين و أيضا لخلق منافسة جيدة
تخفيض الاسعار المقترن بالتسويق الدعائى ويكون عن طريق اضافه عروض او بونصات او هدايا على المنتج مما يكون له اثر ايجابى فى حالات الركود ويجزب المستهلك اى اقتناء العروض والهدايا المصاحبه للمنتج
هناك راي محدد هو افضل طريق اهو انقاص السعر بشرط يكون التوزيع في الموسسات الضغيرة وليس امام العميل بشكل مباشر
تخفيض الاسعار سوف يذجب الحرفاء و بالتالي بعدها يمكن وضع الدعاية التي بدورها ستزيد نسبة البيوعات
ارى انه يجب عقد دراسه تحليليه لتكلفه الاتجاهين ولاخذ بالاقل تكلفه
مثلا اذا كانت تكلفت الدعايه اعلى فيجب ان ننظر الى تخفيض سعر المنتج ولكن وفقا لاسس ومعايير معينه حيث لاتضر بالمؤسسه وربحيتها
اما اذا كانت تكلفه تخفيض سعر المنتج اعلى من تكلف الدعايه فيجب تلقائيا النظر الى تخفيض سعر المنتج بما يتناسب مع الخطط الموضوعه للمؤسسه
واشكرك على السؤال
لا هذا ولا ذاك .
بمعنى أن تخفيض الأسعار سيكلف أكثر من المصروفات الدعائية . لأسباب كثيرة أهمها أن حصة التسويق والدعاية قد أضيفت إلى قيمة المنتج وبتخفيض الأسعار تكون قد خصمت قيمة تسويق المنتج مضروبة ×2.
والسبب الثاني أنه في حالة عدم ركود المنتج ستواجه المنشأة صعوبة في إعادة السعر إلى السابق. وقد يكلفها الكثير في إطار المنافسة القوية.
وكذلك الحال بالنسبة للمصروفات الدعائية في فترة الركود فقد لا تحقق الهدف المرجو منه خلال هذه الفترة.
لكن هناك حل وسط بين هذا وذاك وهو عمل نسبة خصومات أو عمولة عينية على كمية معينه بنفس السعر الأصلي ولفترة معينة بحيث يبقى السعر كما هو دون كلفة الى إعادة السعر الى السابق بعد تخفيضه.