ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

هل تأيد فكرة التدوير الوظيفي على مستوى القسم أو الإدارة ؟ وماهي الفترة الكافية في نظرك لهذه العملية؟وماهي سلبيات وإيجابيات عملية التدوير الوظيفي؟

user-image
تم إضافة السؤال من قبل إدريس عبد الوارث المنيفي , مدير الفرع , ahgaff
تاريخ النشر: 2015/03/28
Bassam AL - Mujamami
من قبل Bassam AL - Mujamami , مدير الموارد البشرية والشئون الإدارية , Bin Mariee Group

تأييد فكرة التدوير الوظيفي :

نعم أؤيد فكرة التدوير الوظيفي على مستوى القسم أو الإدارة، فالتدوير الوظيفي يعتبر من أهم الأساليب الإدارية المؤدية إلى تطوير مهارات العاملين وتحقيق أهداف المنظمة لكن ينبغي أن يطبق حسب المفهوم الصحيح للتدوير.

فترة التدوير الوظيفي :

الفترة الكافية في نظري لهذه العملية لا تقل عن أربعة أشهر ولا تزيد عن سنة.

إيجابيات التدوير الوظيفي :

هناك إيجابيات عديدة للتدوير الوظيفي منها:

 

1 - إكساب الموظف معارف ومهارات جديدة.

 

2 - تطوير إجراءات وأساليب العمل.

 

3 - خفض نفقات التدريب.

 

4 - القضاء على الرتابة والملل في العمل.

 

5 - التعرف على قدرات ومهارات الموظفين.

 

6 - وضع حد للصراعات والخلافات في وجهات النظر.

 

7 - إيجاد التوازن داخل المنظمة عن طريق توزيع القوى العاملة.

 

سلبيات التدوير الوظيفي :

يصبح سلبيا إذا ما تم تطبيقه بعشوائية حسب أغراض أخرى لا تخدم مصلحة الفرد أو المنظمة كأن يتم التدوير من أجل خلق صراعات بين الموظفين أو تهميش وإقصاء البعض الآخر منهم أو ممارسة ضغوط معينة على آخرين غير مرغوب فيهم لإجبارهم على النقل أو الاستقالة أو التقاعد.

souha safir
من قبل souha safir , إدارية , قطاع التربية

أكيد مع فكرة التدوير الوظيفي و لكن على ان يتم ذلك وفق اسس معينة -عملية بحثة-لزيادة اكتساب المهارات على ان تكون محددة بمدة زمنية الهدف منها انجاز المهمة المطلوبة

مستخدم محذوف‎
من قبل مستخدم محذوف‎

مما لا شك فيه أن تغيير القيادات الإدارية في كافة المستويات داخل المنظمة (الحكومية وغير الحكومية) خلال فترات زمنية محددة بأسلوب مخطط له من قبل الإدارة العليا بالتدوير أو النقل أو غيرها يحقق تعظيم العائد من الكفاءات والطاقات الفكرية المتاحة،كما يعطي الفرص للمبدعين من الشباب والمخضرمين وسيكون لذلك مردوده الإيجابي على تحسين الخدمات المقدمة للناس، وهو إحدى أدوات التطوير الوظيفي والتغيير التنظيمي التي تستخدمها المنظمات لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من العاملين لممارسه أكثر من عمل منظم في المجالات الفنية والإدارية والإشراف والإدارةوالقيادية، كما يعد حافزا للكفاءات الشابة لممارسة الإشراف والإدارة والقيادة وإبراز قدراتهم وإبداعاتهم كما وأنه يساعد متخذي القرار في المنظمة على التعرف على قدرات ومواهب الموظفين والتعرف على جوانب قوتهم وضعفهم من خلال الأعمال الإشرافية والإدارية والقيادية التي يمارسونها ومنحهم فرصه النمو والتطوير والترقي إلى وظائف عليا.وكما أورد الكثير من المفكرين وأساتذة علم الإدارة أن تطبيق سياسة تغيير القيادات الإدارية بالتدوير أو نحوه خلال فترة زمنية محددة وتجنب بقائهم سنوات طويلة في مناصبهم دون تغيير تؤدى إلى تحقيق الأهداف الآتية-* تطوير الأداء وتزويد المنظمة بالقيادات والقدرات الإدارية الجديدة.-* زيادة الاعتماد على مبدأ التنافس.-* مساعدة الموظف والمنظمة للخروج من دائرة الركود ومقاومه التغير. -* إحداث تغيير في مواقع الموظفين ووظائفهم استجابة لطلبات العمل في ضوء نتائج تقييم الأداء وتطبيق سياسة التغيير الممنهج.-* اكتساب الخبرة والمهارة المتنوعة وتوفيرها في مختلف الوظائف والمستويات.-* اجتناب حالة اليأس والإحباط والملل وموت الإبداع وتدني الاهتمام وما قد ينتج عن ذلك من مظاهر الفساد والإفساد ولكن بشرط أن يكون تطبيق ذلك من خلال عمليه إدارية مخططة ومنظمة ومستمرة ومعلنة ومعاييرها معروفة لدى الجميع، وأن تبدأ بتهيئة العاملين لقبول مثل هذه السياسة بالحوار المستمر بين القيادات الإدارية والعاملين الذي يسمح بتخطي أي عائق يعترض تطبيقها ، مع تجنب كل إجراء قد يولد الانطباع أن هذه السياسة أحد أساليب العقاب، لما لذلك من تأثير سلبي بالغ الخطورة على نفسية العاملين وعلى أدائهم.كما لا ننسى أن التدوير الوظيفي عنصر فاعل في الإدارة الحديثة يساهم في تعزيز وتفعيل دور الموارد البشرية وصقل مواهبها، وفتح آفاق جديدة لها لاكتساب خبرات ومهارات ومعارف متنوعة تمكنها من الإلمام بجوانب العمل في الوحدات الإدارية المختلفة، وتحفزها على الإبداع والتميز، إلى جانب أن لها تأثيراً كبيراً على رفع مستوى الرضا الوظيفي للعاملين؛ لشعورهم بأن إدارة المنظمة تعطي المتميز المستحق الفرصة العادلة للتقدم والترقي الوظيفي، وتحد من استمرار المديرين غير الجديرين في مواقعهم الإشرافية . ومن إيجابيات تدوير المديرين الأثر الإيجابي على المرؤوسين، حيث يمكنون من الاستفادة من العمل تحت إشراف مديرين بخلفيات وتأهيل ونظرة وأساليب مختلفة فيكتسبون مهارات ومعارف متنوعة...كما يمكن من خلال التنظيم الممنهج للتغيير مقاومة ظاهرة العلاقات والتحالفات والمصالح في المنظمة التي تدفع بعض الأفراد للدفع باستمرار عن الوضع الذي يحقق لها النفوذ والقوة والتصدي للتغيرات التي قد تأتي بما يتعارض مع ما تعودت عليه وألفته، فإنه من الواجب على الإدارة العليا الاستعداد للتغلب على هذه المقاومة باستخدام كافة الوسائل المتاحة لها، وتغليب مصلحة المنظمة على مصلحة الأفراد. كما لا ننسى أن نجاح التدوير الوظيفي يتطلب نزاهة وتجرد وموضوعية القيادة التي ترعاه، وكذلك من يوكل لهم الإعداد له وتنفيذه .....لكي يصل للقيادة الإدارية بجميع مستوياتها من يستطيع مواكبة المتغيرات والتطورات ، وأن يستطيع الإسهام في إحداث تغييرات تحقق رفع كفاءة العمل وجودته وبالتالي الرقي بالمخرجات سواء كانت مادية أو بشرية ، كما ولا ننسى أن علم الإدارة الحديثة يحث على ضرورة إعطاء الفرص لتوليد الكفاءات القيادية والإدارية وضخ الدماء الجديدة في التنظيم، ولنتذكر جميعاً أنها لو دامت لغيرنا لم تصل إلينا ولو بقيت لدينا لم تصل لغيرنا

khaled elkholy
من قبل khaled elkholy , HR MANAGER , misk for import & export

أؤيدها بشدة لأنها تجعل الموظفين ملمين بكل نواحي إداراتهم ولدة كل موظف القدرة علی القيام بأي عمل داخل الإدارة وهذه سياسة راءعة وان شخصيا أطلقها علی المحاسبين ففي خلال فترة وجيزة لاستعادة سنة تجد المحاسب يستطيع أن ينفذ أی عمل بل وتتضاعف خبرته وكم المعلومات والمهارات التي يكتسبها عن نظيره

Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi
من قبل Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi , Shared Services Supervisor , Saudi Musheera Co. Ltd.

نعم أؤيد وذلك وفق حاجة العمل ومهارات الموظف قيد التدوير وليس وفق الواسطة او الترفيه

Ashwaq Alyousef
من قبل Ashwaq Alyousef , HR- Mobilization and onboarding Specialist , Confidintial

انا من مؤيدي التدوير الوظيفي وبشده لانه وبهيدا عن انه يساهم في سد الحاجه مؤقتا في حال وجود تقص او احتياج طاريء فهو ايضا يفيد الموظف نفسه في اكسابه معرفه عمليه خارج قوقعته بالاضافه لكونه يقتل الشعور بالروتين وكذلك يجعل الفرد مستعدا لاي تحديات قد تواجهه مستقبلا واعتقد بان المدة المناسبه من وجهة نظري هي المدة التي تتراوح من ٦اشهر وحتى سنه

مستخدم محذوف‎
من قبل مستخدم محذوف‎

الكل أتفق على أهمية التدوير فهي توضح للموظف دور كل قسم في المؤسسة 

و هي تحتاج لوقت كافي . و لشروط تضبطها 

اجابة السد بسام ممتازة . كالعادة 

 

abdulkarem bamhsoo
من قبل abdulkarem bamhsoo , تنفيذ العمليات المصنع , yascp مصنع ينبع للكمياويات المتخصصة

التدوير الوظيفي وهي فكرة لحل الازمات استخدمت في العام1973 في الاسواق الامريكية ومنها استخدم الان كا احد خطوات الادارة

الفترة الزمنيه لها الانتاج مربوطه بالانتاج 

بعتقاعدي سلبياتها اكتر السبب يعود الى التاهيل والعوده الى الصفر 

اما ايجابيته هي نخلها فقط لشده الازمات فقط

sara olaish altom alameen Altom
من قبل sara olaish altom alameen Altom , محاسب , شركة الخرطزم للخدمات العلاجيه المحدوده (شوامخ)

انا من المؤيدين للتدوير فهذا يجعل الموظف ملم بكل تفاصيل الدورة المستنديه ويصبح  موظف شامل

عبدالله علي يحيى مهدي
من قبل عبدالله علي يحيى مهدي , محاسب , مجموعة انجاز

طبعا نعم اؤيد التدوير الوظيفي في القسم او الادارة فهو من الأمور الضرورية في العمل الإداري و يفضل يكون فترته من سنه إلى سنتين ايجابيات1_ يبعث الحماسة و التنافس في الأداء2_ يعطي دافعية لتحسين الاداء لدى العامل3_ يقوي الرغبة في الاستمرار في العمل4_ يجعل العمل أكثر متعة و يقلل الرتابة و الروتين5_يقلل تكاليف التدريب و التأهيل6_ يزيد من التطوير و الابتكار و الابداع و اما سلبياته تكمن في تطبيقه في مؤسسات لا تعمل بالتخطيط الاستراتيجي حيث يجعل البدء من نقطة الصفر و ليس من حيث انتهى من قبله من الإداريين و أيضا أحيانا يؤثر على القيادات الإدارية من ذوي الخبرات المتراكمة التي ربما تتغير إلى أماكن لا تتناسب معها طبعا اذا كان التدوير على أساس غير مؤسسي و غير مخطط له فمن المؤكد أن يؤدي إلى الفشل و إن كان يحدث عكس ذلك نادرا ....تحياتي لكم

Ahmad Al-Khalili Sublaban
من قبل Ahmad Al-Khalili Sublaban , رئيس قسم تخطيط الموارد البشرية , صندوق دعم البحث العلمي الأردني

التدوير الوظيفي : تحريك الموظف بنفس مجال التخصص لإكسابه المهارات اللازمة للجدارة الوظيفية، فالتخصصية والمهارة تحتاج بان يدور الموظف بنفس القالب، ومن اهم مشاكل العقم الاداري عدم اخذ التدوير الوظيفي سياسة عامة في المنظمات العربية 

المزيد من الأسئلة المماثلة