أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الكمال لله وحده والإنسان غير معصوم , والحقيقة أن البحث عن الكمال مستحيل الوصول إليه
الباحث عن الكمال دائما يتطلع الى المثل العليا ولكن يصبح هذا الأمر مزعج لصاحبه وللأخرين لأن فيه نوعا ما هروبا من عالم الواقع الى عالم الخيال والمثالية ويشعر الشخص أنه مسؤول عن سعادة الأخرين من حوله وبالتالي قد لا تتحقق أحلامه ويصاب بالإحباط وقد يخسر الشعور بالسعادة الحقيقة
الكمال لله وحده ونحن في نهاية المطاف بشر
إذا وصل به الأمر لحدّ الغرور فهذا يزعجني
أمّا إذا كان مجتهداً فلابأس........فإنّه لا يزعجني
المهمّ ألا يكون أنانيّاً.....و ينشد الوصول على حساب غيره
اذا عارضني في خطأ ليه وصمم انه علي صواب
الفكرة لا تزعج لكن مايزعج أحياناً المبالغة في التدقيق بالتفاصيل وكذلك الحذر الزائد وبالتاي تراجع فكرة المخاطرة وطلب النتائج بشكل مضمون ومسبق
الكمال لله وحده ولاكن هزا يدعى التباهى واحيانا يكون خير الكلام ماقل ودل واكتر مايزعجنى هوا التباهى او التعالى
الإيجابية السلبية(وهي المبالغة في الإيجابية)
الإزعاج الشديد والضغط المستمر وعدم إفساح مدة للراحة وعدم الرضا بكل ماتقدمة
بالعكس أبتسم تجاهه وأستريح له وأحترم إجتهاده، ولكن معك الحق بأن هذا النوع من الشخصيات قد يكون حاد الطباع، نزقاً بعض الشيء، يركز بعنايه فائقه على أدق التفاصيل، ولكني أحترمه، ولا يزعجني في شيء.
الاخطاء الناتجة من الغرور نتيجة الاحساس المطلق بالمعرفة
خالص تحياتي ,,,