يقع هذا العبء على أصحاب العمل بالدرجة الأولى... فينبغي عليهم تشجيع العاملين لديهم على التطوير الذاتي والابتكار والتطوير وبطبيعة الحال (المبادرة) من خلال إعطائهم هامش من حرية العمل... وبالدرجة الثانية, ينبغي على أي عامل أن يطور نفسه بصورة دائمة دونما حاجة إلى إنتظار ذلك من صاحب العمل.
الموضفين يخافون ازاله حاجز الخوف بمنحهم الثقه وامكانية التحدث والتقدم بالطب والاقتراح
احينا يكون سبب عدم المبادره عدم المساواه فيما بين الموظفين واحينا يكون بسبب جهل الشخص بقدراته العقليه وزى ما بنقول عندنا فى مصر (يا عم سيبك يعنى انا هفهم اكتر من مديرى )
برأي الشخصي ان الموظف لو اعطي المجال في اتخاذ القرارات ولو البسيطة منها لاعطت الموظفين بعض الثقة بالنفس ولالهمتهم حب المبادرة والمشاركة حتى في ابسط الامور
المبادرة هي الاسراع في وضع الحلول التي تحتاجها الشركة و ان تعمل بوتيرة اكبر وان لا ترى اعمال متأخرة وتقول دي مش شغلتي واخيراً المبادرة هي من الصفات الايجابية للموظف الطموح لكن اذا كان صاحب العمل لا يراعي نشاط الموظف الذي يتمتع بالمبادرات فهو من ينزع عنصر المبادرات من موظفيه فلا داعي ان يتشكى من انعدام المبادرات. لان في الاخير الموظف سيقرر ان يعمل بقدر المتفق عليه فقط ( حجم المسؤولية وحجم الراتب).
أنا فهمت من المبادره فى هذا السؤال تعنى تحمل المسئوليه.
و عليه فالسبيل الوحيد هو التدريب لإكتساب الخبره و الثقه بالنفس و يترتب على ذلك
أن يكون آداء الموظف على أساس تقافه عمليه مكتسبه من تدريب علمى.