أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
إذا كانت خلفيتك جيدة بالعمل المحاسبي، ثم أتيحت لك الفرصة للعمل كمراجع في أحد المكاتب المهنية المتخصصة، وتوافرت لديك الرغبة والجدية والصبر والمثابرة، إلى جانب القدرات الشخصيىة، مع استمرارك في تأهيل نفسك ومتابعة أحدث التطورات في مجال المحاسبة والمراجعة، فأنت مرشح لأن تصبح مدققا ناجحا، بمشيئة الله.
1- إن المدقق محبوب في كلامه وفي أخذه وعطائه ، وفي بيعه وشرائه ، وفي لقائه ووداعه . وبهذه الصفات يخلق الالتزام الطوعي لجمهور المتعاملين معه بالإفصاح عن البيانات المالية . (مبدأ الحيادية)
2- إن المدقق لا يخاصم القضاء ، ولا يتهم الباري في العدل ، ولا يسيء الأدب مع الشرع، ولا يخالف صاحب المنهج ، لأنه صاحب منهج ومشروعية ، وبهذا يحقق الهدف الآخر للعملية المحاسبية والتدقيقية،
وهي تحقيق العدالة في التنفيذ والتطبيق . (مبدأ الالتزام بمعايير التدقيق ومبادئ المحاسبة.
3- أن المدقق بارد الأعصاب ، منشرح الصدر ، لا يهمه لائمة لائم ، ولا وهو بهذا يحقق
مبدأ الشرعية والمشروعية .
4- أن المدقق ليس همه البطون والصحون ، والدور والقصور ، وإنما همه
الإلزام والالتزام .
5- أن المدقق هو الذي يضبط عواطفه واندفاعاته ، وهو العادل في الرضي، والغضب ، والسرور والحزن،وهو الذي يكره الشطط ، والمبالغة في التعامل مع الأحداث .
6- أن المدقق أو المحاسب، من أولئك الناس الذين إذا قيل لهم أن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم ، ازداد إيمانا وتمسكا بالشرعية ، فكفايته تكفيك ، وولايته تحميك .
7- أن المدقق هو الذي يملك سعة الصدر وسعة النفس وله وجه ضحوك وليس عبوس ، جد وقور ، وله خفة روح واثقة .
ان يكون لديه رؤية شامله واضحة للحسابات والخبرة فى مجال المراجعه وبذل مجهود اضافى للاكتشاف الاخطاء
اتفق مع الاستاذ جورج
وتعليق الاستاذ هانى ؟
أتفق مع اجابة الاستاذ جورج ماعدا بند السادس ولكن أرجو عدم الاستشهاد بالايات القرآنية علي غير علم
فالايه التي ذكرت في البند السادس ليست بموضعهافقال تعالي في كتابه :بسم الله الرحمن الرحيم
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ* فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ): جاء نفر من المنافقين بينهم نعيم بن مسعود الأشجعي إلى المسلمين وأعلموهم أن أبا سفيان قد جمع لهم جيشا من أجل استئصالهم وذلك بهدف تخويفهم، لكن هذا لم يزدهم إلا إيمانا وتوكلا على الله تعالى فمضوا في مسيرتهم إلى حمراء الأسد فمنّ الله عليهم بفضله وحوَّل الهزيمة إلى انتصار لأن الله تعالى ألقى الرعب في قلب أبي سفيان وأتباعه فأدبروا هاربين فلم تنزف قطرة دم واحدة من المسلمين ونالوا رضوان الله تعالى بسبب إحسانهم و طاعتهم لربهم .
اتفق مع الاستاذ جورج .......................
عن طريق الالتزام باداب العمل المهنى والخبرة العملية والدراسية والاطلاع على كل ما هو جديد فى مجال معايير المراجعة الدولية والمحاسبة الدولية