Why is it sometimes hard to forgive others? لماذا في بعض الأحيان يكون من الصعب أن تغفر وتسامح الآخرين؟

الصراحه سؤال صعب جدا ولكن على اد الكذب او الجرح او الخلاف يكون كلما تدوات الجراح سريعا كلما قدر الانسان على الصفح والسماح لانه شىء صعب انك تظلم وتسامح وعلشان كده ده جزائه كبير عند ربنا

يخبرنا عز وجل أن الإنسان خلق هلوعا إذا مسه الشر كان جزوعا، فإذا ما تعرضنا لأذى عميق يظهر علينا ها الجزع وبعد مدة ننسى بقدر كبر الأذى أو صغره فنسامح الفاعل بعد يوم أو بعد سنة أو أكثر وهذا من طبيعة البشر لكن الذي يسامح فورا يكون له جزاء عظيم لأنه استطاع كسر هذا الطبع البشري وتحداه، ولا ننسى أن نذكر قصة وحشي الذي قتل حمزة عم الرسول حين جاء معلنا إسلامه إذ قبل الرسول منه الشهادتين لكن رفض أن يراه إلى الأبد لأنه سيذكره بما فعل في عمه الشهيد

عند كثير من البشر الغدر يترك أثر سيىء فى النفوس و زوال آثاره يحتاج إلى كثير من الوقت و لكنه فى الغالب يترك آثاره داخل الفرد حتى مع مرور الوقت.
و يترتب على ذلك أن الفرد لا يستطيع بالفعل أن يغفر و يسامح حتى لو صرح بغير ذلك بالكلام.

Forgiveness means that we hand over the right for punishment – forever.
It is fear based emotion, and we feel rejected, and hurt, and most of betrayed.
When you really look at it it really is all about how you as a individual deal with personal issues.
Human behavior suggests that people are “hard-wired” to react when they have been hurt by another person.
Our pride or self-esteem is injured.
Our expectations or dreams are disappointed.
We lose something very valuable to us.
We want recompense for the damages.
But there are other resistances which block our motivation to forgive.
Automatic thoughts or beliefs impede us from forgiving others.
We tell ourselves, “I won’t forgive because he/she never accepts responsibility for what he/she does” or “I would be a fraud if I forgave because I do not feel like forgiving” or “Forgiving is only for weak people”.
Explanations for behavior can also get in the way.
When someone hurts us or lets us down we tend to assign internal causes for behavior to others.
We argue that it is based personality or character traits.
We judge them cruelly.
It is so hard to forgive sometimes because we can not accept the forgiveness our self.

هو الصراحه صعب جدا هو ادا كان كذب سواء صغير كان او كبير بالاخر يعتبر كذب لكن يعتمد ادا كان فيه شي يمس كرامتي وسمعتي وتوصل لحدود الجرح والتلفظ لايمكن اسامح او اغفر وانا اعرف انه الله غفور رحيم بس صعب جدا بالنسبه لي لانه اعتبره اهانه لي ولسمعتي وتشكيك اما ادا كان خلاف بسيط بيني وبين هدا الشخص ممكن اسامح واعفي وانسى والله يجنبنا اي خلافات مع اي حد ويجعلنا كلنا اخوان بالله متحابين لما يحب ويرضى

Forgiveness is a greatest virtue of human being, great people forgive others even the harm made by this person tremendous.
But some people wont forgive for small mistakes and take revenge against them.

This really is a tough question, I had to deal with it very early on after my graduation.
Here's how I dealt with it, I decided the moment that somebody did something that really hurt me was to forget about it and say hello next time I encounter them.
Now you don't really forget it, don't get me wrong, but it's called moving on.
That experience with that particular professional/ relative/ partner would actually be a cross roads that with directions that would show the way on how you can deal with him/her/them in the future.
I consider these experiences as golden opportunities to avoid further risks in the future! Now let us not forget that fact that we all have shortcomings, and sometimes I used to accidentally hurt people myself while being all too blind to notice.
So, the right thing to do is to forgive, because you too have your shortcomings too.
But go about forgiveness with reservations, as in "avoid being stung by the same mosquito twice" or as the proverb has it, "Forgive but don't forget"

عادة ما نسامح وننسي لكن هناك فئة ممن يدخلون قلوبنا وتكون علاقتنا بهم جد مميزة هؤلاء الفئة هم الدين لا يغفر لهم ءان جرحوك أو أساؤا معاملتك

هناك اشخاص نحبهم جدا ونستبعد تماما ان يأتى الجرح من طرفهم ..فحينما يحدث هذا يصعب الغفران

مش صحيح أن (الله عز وجل)يعرف بالرحيم فأذا كان خالق هذا الكون وهو الله جل علاه يسامح فأن العبد لايسامح صعب أن من نعم الله علينا نعمت النسيان الشخص ذو القلب الرحيم هو القادر على ذلك ...وأنا من الناس القادره على هذا والحمدل لله على هذا لنها نعمة لايقدرها ألا ذوى القلوب الرحيمه الغفورة

أوقات بنكون تعرضنا و انجرحنا من ناس كتير فبييجي الوقت اللي وصلنا لمرحلة مو قادرين نسامح أو نغفر يمكن بنكون قبل سامحنا كتير ناس و كمان قابلونا بالاساءة .
الشخص ما بيقدر يسامح مرات الناس القريبين عليه و المفروض انهم بعرفوه كتير منيح فبزعل و بنجرح إذا فهموه خطأ بسير يفكر إزا اللي بعرفني هيك جرحني و ما فهمني و ما بحثلي عن مبررات أو حتى ما سالني مسامحة الاشخاص اللي مو قريبين و عزيزين علينا بتكون أسهل .
جرح القريب " اللي بعرفك منيح " اعمق و اصعب .
و الكلام يؤثر فينا نحن البشر أكثر من الفعل .
فما بالك في شخص تلقى الأذى من أشخاص قريبين قولاً و فعلاً يصعب عليه مسامحته و قد تختلف من حالة لاخرى بمقدار الجرح و لكن بنظري كل انسان تعرض للايذاء من غيره يصل لمرحلة لا يستطيع فيها المسامحة حتى لو أن قلبه يريد ذلك و يتقطّع على بعده عن هؤلاء الاشخاص الا ان الابتعاد أقل جرحاً من الاقتراب و من الممكن ان يبقى الشخص خائفاً أو حذرا من تكرار الموقف مرة أخرى فيفقد التصرف بطبيعته فيفضل الابتعاد أحياناً نقوم باختيار أحسن السيء للأسف نوضع امام قرارين من الصعب الاختيار بينهم لكن النفس تعّز على صاحبها و كرامة الانسان تبقى شيء مقدّس لديه يعيش للحفاظ عليها كما يراها و كما يريدها ان تكون و أي تصرف أو شيء ينتقص من هذه الصورة لديه و يلطخ و يكسر صورته المرسومة له و لكل الأشخاص في خياله فتتزعزع الثقة داخله بنفسه و بمن حوله يحاول تعديل ذلك فيكتشف أنه لا يستطيع مفغرة بعص التصرفات او مسامحة بعض الأشخاص ليس من باب الحقد و عدم النسيان بل لا يستطيع نظراً لم حصل داخله و الترميم الذي سيسعى جاهداً لأن يعيد بناء ما تم تدميره من أواصر و مشاعر و ثقة قد تم هدمها من قبل البعض ..
فإما ان ينجح و يصمم على اعادة كل شيء كيفما كان و يتحدى نفسه و يقرر ذلك و إما أنه لن يستطيع ذلك إلا بتفادي كل ما كسره بالماضي أو من قبل هؤلاء الاشخاص ليضمن عودته و الوقوف مرة أخرى كل ذلك أشياء داخلية لا يراها أحد و لا يعلمها أحد و من الممكن ان يراها الشخص نفسه من خلال تصرفاته فبداخل كل شخص باب يهرب من طرقه دائما بداخله كل الحزن او كل شيء يتعلق بهمومه الانسان مهما كان صاحب منصب او شخص عادي أينما وجد يواجه مشاكل و صعوبات منها الكبير ومنها الصغير طالما أن الانسان كائن اجتماعي فلديه مشاكل و نقاشات و امور داخله يتصارع معها حتى لو أظهر عكس ذلك .
فهذا شيء طبيعي فسيولوجي و نفسي و اجتماعي انساني منطقي