أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
1/ زيادة فعالية تحقيق أهداف المنشأة والأفراد من خلا ل الإسهام في توحيد الإتجاه وتقليل التعارض
2/ حسن استخدام معارف وقدرات ومهارات ومواهب الموظفين
3/ يطور نظام النترقيات من خلال التهيئة المسبقة للمترقين والتأكد من كفاءتهم لشغل وظائف أعلى
4/ تقليل معدلات دوران الموظفين نتيجة لتركيزه على حاجاتهم المهنية
5/ زيادة الولاء التنظيمي وتحسين الرضا نتيجة لوضع الشخص المناسب في المكان المناسب
6/ تلبية الاحتياج للنمو والتقدم لدى الفرد والمنشأة
7/ شغل الوظائف القيادية بالكفاءة ات المناسبة في الوقت المناسب وإعداد الصف الثاني منهم
8/ زيادة نطاق الخيارات الوظيفية لدى الموظف والمنشأة
9/ تحريك تالدوافع لدى الموظفين من خلال تيد الأهداف المهنية وتلبية تلك الدوافع
10/ تحسين الاتصال فيما بين المرؤوسين والرؤساء
11/ تنمية البقدرات التخطيطية لدى المديرين .
12/ زيادة ثقافة مناقشات أداء العاملين وتحليل إنتاجهم وتحسينها
11/
إن وجود برنامج طويل الأجل لتخطيط وتطوير المسارات الوظيفية للعاملين، يساعد في تحقيق الفعالية التنظيمية في إدارة الموارد البشرية، على وجه التحديد، توجد العديد من النتائج الإيجابية التي يمكن تحقيقها من خلال التخطيط الجيد لبرامج تنمية المسار الوظيفي ).
إذا كان الأفراد يهدفون إلى النمو في العمل والرضا عنه، فإن المنشأت تسعى إلى تحقيق الإنتاجية والربح، وتخطيط المسار الوظيفي بما يحققه من وضع الرجل المناسب في المكان المناسب يساعد على تحقيق الهدفين معًا.
إن عدم الاهتمام بتدريب العاملين، ونقلهم، أو حتى الاستغناء عنهم، يعني بقاء بعض العاملين في أماكنهم، حتى تتقادم مهاراتهم، وتقلل دافعيتهم للعمل، ووجود أنشطة تخطيط وتنمية المسار الوظيفي ( من خلال النقل والتدريب والاستغناء ) يعني تنشيط مهارات العاملين، وتجديدها، والإبقاء على ما يمكن الاستفادة منها من مهارات وقدرات.
المزايا السابقة تجعل ما ينفق على أنشطة تخطيط وتنمية المسار الوظيفي ذا عائد يفوق التكلفة، ففي منظمات ناجحة يمكن أن يكون المنفق على تخطيط وتنمية المسار الوظيفي كبيرًا، لكن إنتاجية العمالة والأرباح تفوق بمراحل هذا الإنفاق، وفي منشآت فاشلة لا يوجد ما ينفق على الأمر بينما تفوق تكلفة العمالة ( ممثلة في الأجور والحوافز ) العائد والربح، وتحقق بذلك خسائر فادحة.
إذا أدرك العاملون ان منظماتهم تعتني بمستقبلهم الوظيفي، فإنهم سوف يكونون أداة جيدة للترويج عن المنظمة في كافة المجتمعات والأماكن التي قد يتواجدون فيها، الأمر الذي يؤدي في النهاية إلى تحسين صورة المنشاة والتعبير عنها كمجال جذاب للعمل.
تلاقي اهداف كل من الفرد المنشاة في شكل علاقة، تتيح امكانية ان يتحقق للفرد ان يعمل في الوظيفة التي تناسبه وتجد المنشاة الشخص المناسب لوظائفها المتعددة المستويات ومن هذا المنطلق تبرز أهمية التخطيط للمسار الوظيفي .
تتضح الحاجة إلى الاهتمام بعمليات التخطيط للمسار الوظيفي بتحقيق اهداف الموظفين و المنشاة :
فإن كان الموظفون يسعون إلى التطور في وظائفهم والاقتناع بها، فإن المنشاة تستهدف رفع الانتاجية وتحسين المخرجات ،،
تخطيط المنشاة للمسار الوظيفي لافرادها يساعد على تحقيق الهدفين معاً بالإضافة إلى تخفيف القيود على حركة الموظفين .
ان غياب جهود تخطيط المسار الوظيفي يعني فرض قيود على حركة الموظفين داخل المؤسسة، ووضعهم داخل جدران وظيفية جامدة يصعب التحرك فيها. فعدم وجود فرص للترقيات وحركات للتنقلات بين الوظائف يضر بمن يصلح لها، وبالتالي فإن تخطيط وتنمية المسار الوظيفي يطلقان إمكانات وقدرات الافراد.
التخطيط الوظيفي مهم جداً للشركة
من المفترض أن يعتمد على الكفأة والشهادة
و لكنه في أغلب الأحيان يتجه إتجاه أخر نحو الولاء و الطاعة
ابدع الاخوه في الاجابات واستفدنا كثيرا من اجاباتهم واخص اخي بسام
اتفق مه اجابة الزملاء وخاصة اجابة اخي بسام
نعم يحدث هناك كبح للتطور الشخصي والمهاري للموظف ومنه كما اشار الزملاء الى عدم حصوله على ترقية وهذا سيؤثر لا محالة على مستقبله الوظيفي
اتفق تماما مع اجابه الزملاء......
.................................................................
يعتمد على الفرد أولا
تطوير الذات بدورات ودبلومات في التخصص وخارج التخصص
مما سيحمل الشركة على تنفيذ التدرج الوظيفي رغم أنفها معه لأنها تحتاجه
المسار الوظيفي1- يمثِّل المسار الوظيفيّ صورة واضحة للموظف وللشركة يتم بموجبها وضع الخطط المستقبلية لتطوير قدرات الموظفين وضمان استقرار العمالة وتحفيز الأداء وتعزيز الولاء للشركة. وعليه فإنه يلزم وجود مسار وظيفي يحدِّد ما يلي:1/1 موقع الوظيفة بالمقارنة مع الوظائف الأخرى في الهيكل التنظيمي المعتمد.1/2 الوظائف التي يمكن للموظف أن يُرقَّى إليها.1/3 المدة الزمنية اللازمة للترقِّي إلى كل واحد من مستويات الوظائف المختلفة.1/4 مستوى تقدير تقييم الأداء المطلوب للترقِّي.1/5 المزايا الماليَّة المعطاة لكل وظيفة في الهيكل التنظيمي المعتمد.1/6 الدورات والبرامج التدريبيَّة المطلوب إتمامها من قبل كل مرشَّح ليصبح مؤهَّلاً للترقية.2- إن تحقيق تقدُّمٍ وظيفيٍّ والصعود إلى وظائف أعلى في الهيكل التنظيميّ الهرميّ مرتبط بكفاءة الموظف المطلقة. وعلى الموظف أن يُدرك أنه لكي يتمكَّن من تحقيق طموحاته الشخصية، فإنه عليه أن يتفوَّق على زملائه الآخرين ليكون جديراً بالاختيار لوظيفة أعلى وليتمكن من رسم صورة واضحة لمستقبله في الشركة.1- على كل مسؤول وضع قائمة بأسماء الموظفين المتميِّزين العاملين تحت إشرافه، الذين لديهم المقوِّمات لتحمُّل مسؤوليات أعلى، وذلك لكي يُمكِنَ وضع خططٍ واضحةٍ قصيرة ومتوسطة وطويلة الأجل لتطوير كفاءات الموظفين. ويتم تصميم هذه الخطط والإشراف على تنفيذها بالتنسيق مع إدارة التدريب.
من ابرز سلبيات عدم وجود المسار الوظيفي : الجمود والإحباط الذي يصيب الموظفين بسبب عدم وضوح الرؤية امامهم
أهميته تكمن في زيادة نسبة تحقيق الهدف وفي عدم التخطيط للمسار لن يكون هناك حافز واضح للرقي
تخطيط المسار الوظيفى تساعد الفرد فى تطوير مهاراته للتدرج الطبيعى داخل بيئه العمل للوصول الى اعلى الدرجات او المناصب و السلبيه هى الرضا و التعامل بما انت عليه و عدم وجود طموح يؤثر ذلك على اهداف الادراه و وجود نزاعات و تحول منحنى الاداء من الارتفاع الدائم الى الثبات او الانخفاض