أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اتفق مع اخي العزيز الاستاذ احمد محمد ، في ان الحل لمشاكل الحياة الزوجية والعلاقات الاسرية يكون بتطبيق تعاليم ديننا الحنيف .
نعم ولا شك أن تطبيق الجودة في العلاقات الاجتماعية والأسرية له فائدة كبيرة في التغلب على جل مشكلاتنا الأسرية
الفكرة منطلقها ان الجودة الشاملة تركز على التحسين المستمر . فلو طبقنا هذا النظام فى علاقاتنا الاسرية فكانت علاقة متينة وكان التعامل حضارى وراقى وفيه احترام للطرف الآخر وحقوقه .لكان ذلك حل استابقى لكثير من المشكلات . فعلاقتنا الاسرية ونسيجنا الاجتماعى اولى من منظمات الاعمال والاستثمار .
نعم لان الجودة هي بمثابة الإتقان في المعاملة بشتى صورها منذ اللقاء الأول إلأى أخر المطاف في الحياة الزوجية
الجودة في اختيار الألفاظ الطيبة لأن الكلمة الطبيبة صدقة
الجودة في لغة الجسد في المعاملة بين الزوجين
الجودة في الإيماءات بين بين الزوجين التي تزيد مكن المودة
الجودة في فن التراحم بين الزوجين وخصوصا في الأزمات المختلفة أثناء الحياة الزوجية
المبدا الجيد الذى له تاثير ايجابى مثل الجوده يحقق نجاح لجميع مجالات الحياه
نعم أن تطبيق الجودة في العلاقات الاجتماعية والأسرية له فائدة كبيرة في التغلب على حل مشكلاتنا الأسرية لان الجودة هي بمثابة الإتقان في المعاملة بشتى صورها منذ اللقاء الأول إلئ أخر المطاف في الحياة الزوجية
أهم قاعدة في حياة الأسرة الناجحة هي ( التنازلات والتغافل ) بذلك تستمر الحياة وهو الذي يتنافى مع أهداف ومعايير الجودة ولذلك حياتنا الأسرية تكون ناجحة ان طبقنا الجودة بشكل جزئي وليس كلي
اعتقد انه لايجب التدقيق في جميع الامور الزوجيه بحث عن الكمال فيها وكلن انا مع وضع خطوط واضحه للامور المصيريه ويتم مناقشتها من جميع الاطراف
نعم فمن البديهي اعتبار الحياة الاسرية مؤؤسسة عائلية فيها يكونوا ارباب الاسر قادة وعلى الافراد تطبيق نظام الجودة الشاملة في حياتهم
باعتقادي اذا تم تطبيق رسالة ديننا الحنيف #الاسلام في التعامل بين الزوجين وعلى المستوى الاسري فلن تحدث مشاكل او طلاق :)