أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اعتقد ان القائد الناجح يمتلك تقبل فطري يتدعم ويبرزبالتدريب والتجربة
القيادة يمكن أن يكون فطري أو طبيعي على حد سواء. هناك بعض الناس الذين يولدون زعيم وهناك سبيل المثال حيث تكيف الناس بعض السمات والصفات والقادة الناجحين تصبح.
الصفات القيادية تأتي بسهولة أكبر لبعض الناس بدلا من غيرها. ومع ذلك، كل من سمات الشخصية التالية من قائد جيد يمكن تطويرها من خلال نية:
1- المهرة التواصل
2- الثقة.
3- الإنصاف.
4- الكرم.
5- الصدق.
6- التواضع.
7- إتقانها.
8- التفاؤل.
9- الإيثار.
10- الجدارة بالثقة.
التنظيم ليس غاية ولكنه طريق الى هدف اخر لا يتحقق الا عن طريق التنظيم
هناك مواصفات فطريه فى الشخص تجعله مؤهل للقياده وييت تنمية تلك القدرات واثقالها بالخبرات المكتسبة
القياده بطبعه صفه مكتسبه مع طول السنين
القيادة صفة فطرية و لو لها لما كان التنظيم الإداري أو هرم المؤسسة أو الشركة في درجة التطور و النجاح
ارى انها فطريه و التربيه تساعد في تنميتها
القيادة أو الزعامة قضية جدلية بين من يقول بفطرية هذه الصفات , من يصرح بإكتسابها وفق مسار خبرة مهنية معينة، لكن الجدير بالذكر فأنا من الطرف الثاالث الذي له تصور وسطي،مبني و قائم على أساس أن القيادة هي مزيج من المكتسبات الفطرية، و المكتسبات المتعلقة بالخبرة و التجربة، فالقول بالجزم بأنها صفة فطرية تصور خاطئ لأننا لا نولد قادة أو زعماء و لكن لا يمكن أن ننفي بأن البعض منا يلد بجيناتن و صفات ما إن صقلت أو وجدت مناخا ملائما يمكن لها أن تتبلور و تتطور و يمكن لها أن تجعل من البعض منها يلبسون ثوب أو عباءة القائد، فالمكتسب الفطري موجود لكنه بحاجة إلى عوامل خارجية لصقله و إعطائه دفعا قويا نحو تحقيق مكانة و تبوء منصب عالي.
سؤال صعب . ارى انها تجمع بين الاثنين وتتأثر بالعوامل الجتماعية المحيطة
القياده صفة فطرية وتزيد من التمرس .فالقائد الناجح