أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
هل ستنخرط فى العمل ولن يمثل لك هذا فرقا؟ هل ستتلولن وتغيير من اسلوبك؟ أم ستعترض ولن تقوم بواجباتك وتتمرد؟ أم ستترك العمل لأنك لن تقبل أن يكون مديرك امراءة؟ أم ستكون عملى وتحاول إنجاحها وانجاح الشركة؟ وهل قيادة المراءة للعمل شئ صحى أم ضار بكل المقاييس؟ وأين هذا كله من حديث رسول الله صل الله عليه وسلم (مفلح قوما ولوا أمورهم امراءة حتى لو كانت هذه المراءة ب100 رجل كما يقولون فكر وجاوب بموضوعيةوحيادية
مافي مشكلة ليه لأ المهم يكون في راحة نفسية بمكان العمل وكل شخص يؤدي واجبه اتجاه العمل ما مهم نوع المدير ذكر أوأنثى وبتوقع في كتير مؤسسات بديروها إناث وناجحة وبتوقع قيادة المرأة شي صحي ومنظم كلو محسوب ومدروس مافي مجازفات ومغامرات المهم المكان المناسب لتكوين المرأة أما بالنسبة لحديث الرسول عليه الصلاة والسلم وليس في هذا الحديث انتقاص لقدرات المرأة القيادية في الإسلام ، ولكنه توجيه لقدراتها التوجيه الصحيح المناسب ، حفاظاً عليها من الهدر والضياع في أمر لا يلائم طبيعة المرأة النفسية والبدنية والشخصية ، ولا يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الأخرى ، التي حفظت المرأة من الفساد والإفساد .مثلا" في (الحروب)
لا ضير ان كانت مؤهلة وتمتلك الكفاءة اللازمة للقيام بمهام ومسؤوليات وظيفتها
لم يسبق لي العمل تحت ادارة امرأه
بسم الله الرحمن الرحيم
الزمن اتغير
والمراه بتتعب
وانا لم اتعرض لان يكون مديري في العمل امراه
ولكن مش حتفرق معايا حتفرق معاها هي لاني حعملها زي الراجل تمام لو تعرضت لانتقاص في الاداء للوظيفه ويمكن اكتر لان المراه مؤثره اثناء الانتقاد اكثر من الرجل وزمايلك حيزلوك في الشغل اكتر - لذا نرجوا من المراه المديره المعيله ان تترفق بالرجال وذلهم
لا يوجد فارق اذا كان مديري امرأه .... الأهم أن تكون قادره علي أداء ما عليها من مهام واداره الفريق بما لا يتعارض مع القوانين ولا يضر بمصلحتي او مصلحه العمل في النهايه
أخي الكريم لا مانع أبدا من كون مديري في العمل امرأة لكن ستغوص بالتفاصيل و الكثير من الجدالات و النقاشات ......طبيعة المرأة
لكن كفاءة المرأة لا تقل ابدا عن كفاءة الرجل
بصراحة هو من المفترض مايكون فيه فرق ، لكن انا عن نفسي العمل مع الرجل مريح أكثر لأان بيكون هناك راحة تامة في النقاش او في اختلاف الرأي .. الخ
حقيقة أنا أتعامل مع "المدير" باعتبار أنها وظيفة... والمدير الجيد يظل هكذا جيد؛ ولا دخل لنوعه رجلا كان أو امرأة في الأمر!