أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
دعم وتحفيز المؤظفين والإخلاص في العمل
ولا ان يتجنب الرسميات في الاوقات العاديه.. بين الطرقات او في قاعه الطعام.. يجب ان يكون بسيط ويمرح مع الاخرين
ويتجنب محاسبه المخطيء امام زملائه..
يجيب ان لا يتخلي عن الرزانه فلا يكون التهريج مطلق
يجب ان يعطي اوامره عن طريقين .. الايميلات الرسميه وايضا شفهيا .. لو كان التارجت كبير يشعرهم انهم رجال وسوف نتجاوز معا هذا ويقرب المسافات ويشعرهم انه معهم في تحقيقه وليس مجرد انه يضع الخطه ويشهاد من بعيد
اعطائهم فكره عن التقارير الشهريه وماذا حققوا وماذا تبقي لهم واين يجب ان يركزوا عملهم سوف يحمسهم ويجعلهم مقبلين علي العمل وياحبذا لو ان هناك مكافاه كعلبه شوكولاته او مبلغ صغير للموظف المثالي شهريا حتي ولو ان هناك جائزه من الشركه.. هذه من المدير وليس لها علاقه بالشركه
القرارات يجيب ان تكون نهائيه..لاثبات القوه ولزياده التاثير والاحترام والهيبه .. ولذلك يجيب ان نفكر اكثر من مره قبل اتخاذ القرار ولا يمكن اتخاذ اي قرارات وانت مرهق او غاضب ابدا
العلاقه يجب ان تكون طيبه خارج العمل من مقابلات في اماكن عامه او رحلات لافراد العمل خارج جو العمل لتفريغ الطاقه السلبيه
توضيح القرارات ووضع الشركه واي قضيه تشغل الموظفين
واخيرا متابعه حاله كل فرد من افراد عملك ومعالجه اي اخطاء او مشاحنات فيما بينهم وتصفيه الجو العام
كأن السؤال يركز على الجدية والتعاون في نفس الوقت بين افراد (الفريق) للوصول الى الاهداف المرجوة والحفاظ على مستوى الرضى العالي لدى الموظفين. يمكن لمتخذي القرار الارتقاء بالإنتاجية الى اعلى المستويات ولكن في المقابل قد يكون مستوى الرضى عند الموظفين منخفض مما يؤدي الى ارتفاع معدل دوران التوظيف في المنشأة . على النقيض من ذلك يمكن للمنشأة ان ترفع مستوى الرضى عند العاملين على حساب الانتاجية وتقديم تنازلات قد تضر بالمنشأة.
الموازنة بين زيادة مستوى الرضى وزيادة الانتاجية يحدث غاليا لوجود عدة عوامل منها:
- البيئة الخلاقة : ويفضل اعدادها من مراحل التوظيف المبكرة بوضع معايير انتقائية تخدم هذا الهدف
- التحفيز : اثبتت الدراسات ان التحفيز المعنوي والشكر اللفظي وتقدير الموظف من اعظم المؤثرات على مستوى الرضى لدى الموظفين
- وجود رؤية ورسالة للمنظمة : يسهل العديد من الخطوات اللاحقة
- ربط أهداف الموظفين مع أهداف المنظمة : عند هذه المرحلة تتذلل كل الصعوبات لتحقيق الاهداف المنشودة بأقل التكاليف الممكنة
- القيادة بالأهداف
من خلال توزيع المهام بكل شفافية ووضوح التي تتوافق مع خطة سير العمل والاتفاق على جميع البنود ووضع الحوافز والمكافات التى تزيد من رفع الروح المعنوية والرضى.
عند وضع خطة العمل يجب تحديد هدف و إعطاء مكافئات حين تحقيقه، ايضا تقسيم الموظف الشهري احدى أسباب رفع المعدل . العدل بين الموظفين في إعطاء كل مجتهد حقه تزيد من إنتاجية الفرد و سعيه نحو تحقيق النجاح.
يجب أولاً أن يكون العمل المشترك بين روح الفريق بالعمل قائم على تقسيم الأعمال وكل عامل بالفريق يعرف دوره والهدف منه لذا وجب على مدير العمل أن يوضح لكل فرد بالمؤسسة دوره وما يترتب على آداء هذا الدور .
ثانياً يجب عمل حدث كل فترة وليس إجتماع عمل بل يكون عشاء أو حتى فسحة فلنقل كل شهرين وهذا الحدث يكون له تأثير قوي جداً فى تحسن آداء العمل .
ثالثاً يجب بحق مشاكل كل فرد فى المؤسسة على حده حيث أن لكل منهم ظروفه الخاصة والتى كثيراً ماتؤثر على انتاجه او على آداء دوره بصفة عامة وعلى تصرفاته بصفة خاصة كما إنه قد لا يندمج مع الفريق أثناء عدم قدرته على التغلب على المشاكل التى تصب جميعاً فى تفكير الفرد وبناءاً عليه مصلحة العمل .
رابعاً لا يجوز نهائياً توبيخ أو تهديد أو تقليل قيمة أى فرد فى المؤسسة حتى فتى الشاي لأن ذلك يعود تأثيره بالسلب على كل افراد العمل وليس المقصود بالإهانة فقط بل يجب حثه على العمل وحث زملائه على مساعدته حتى يتم عمله ويصلح قادر على الإعتماد على نفسه .
خامساً لا يجب أن تتغير وعود المدير أو الأتفاقات المالية مع موظفيه وخصوصاً الموظفين ذوي العمولات على البيع او النتايج الماليه المباشرة (مندوب مبيعات او تسويق) .
بالنسبة لأسلوب العمل بالمؤسسة يجب مناقشته ومناقشة سياسات الشركة أو المؤسسة حيث يجب أن يكون كل من بالمؤسسة راضي عن الآداء العام والسياسة العامة للشركة وقد يتفاجأ أيضاً مدير المؤسسة بأفكار ناضجة وجديدة ورائعة من الموظفين العاملين لديه وتكون فعالة بدرجة كبيرة حيث أن العاملين بالشركة غالباً مايكونون أقرب للمشكلة وأكثر إحتكاكاً بها وقادرين بالفعل على حلها ولكن يحتاج كل فرد إلى الحافز الخاص به والمشجع الذى طالما إنتظره وقد يكون هذا الحافز مجرد كلمة ما رأيك ؟؟ فتنهال الأفكار بعد مجرد الكلمة :)