أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الأمر لا يتعلق بالتأييد أو بالرفض ، هذه من ممارسات الجمهور التي لا يمكن السيطرة عليها
ما اؤيده ، هو تأسيس أدوات اعلامية فاعلة لرصد ما ينشره الجمهور و تأكيد ما هو صحيح و رفض ما هو مزيف !
لا أتفق مع هذا السلوك ولكني أرى أن مصداقية وسائل الإعلام نفسها هي السبب في ذلك سواء المسموع أوالمقروء أو المرئي ؛ لأن من يروج لفكرة أو خبر على مواقع التواصل الاجتماعي يجد أن مصدره في الأصل جريدة أو مجلة أو موقع آخر على الشبكة العنكبوتية . وحتى نتفادى ذلك لابد أن يكون هناك ميثاق شرف إعلامي حتى يتأثر به المشاركين على مواقع التواصل الاجتماعي
اخبار مواقع التواصل الاجتماعى احيانا تكون مصدر معتمد بل حتى القنوات الاخباريه تعتمد عليها وقد رأينا ذلك عندما منعت بعض دول الربيع العربي الصحفيين من دخول أراضيها فقد لعب الاعلام الشعبى دوره كاملا فى توصيل المعلومه . بالطبع اؤيد واثمن دور الإعلام الجديد الذى فتح آفاقا جديده للمبدعين فى شتى المجالات لان الاعلام التقليدي غير قادر على إتاحة الفرصة للجميع.
شكرا لدعوتي للاجابة على السوال انا لااثق في الاخبار التي تنشر على شبكة التواصل الاجتماعي حيث اغلبها لا يستند الى المصادر حيث يستطيع اي شخص ان ينشئ موقع للاخبار دون رقيب وان يقوم بنشر الاخبار او تحريفها
شكرا للدعوة للمشاركة في إجابة السؤال؛
الحقيقة أنا لا اتفق معك أن الأخبار التي تنشر في مواقع التواصل الاجتماعي لا تستند إلى مصدر في الغالب... على الأقل في الوقت الحالي. هنالك مصداقية كبيرة للأخبار التي يتم تداولها في المواقع الإلكترونية؛ وفي حقيقة الأمر أنا أؤيد هذا الاستخدام الذي أراه سيكون البديل الحقيقي للإعلام التقليدي القديم في مقبل الأيام، وسيكون فعالا وسريع يتواكب مع إيقاع الدنيا المتسارع دوما.
شخصيا، أجد نفسي حائرا بين الرفض والقبول، لكن، على كل حال، يجب عدم اعتماد مواقع التواصل الاجتماعي "مصدرا" موثوقا للأخبار، سوى في حالات الأخ عن مصدر صحافي أو إعلامي معتمد و"موثوق" ومحدد، نقل عنه الخبر. أما مسألة النشر في تلك المواقع فهي قد تكون مقبولة، على اعتبار أنها تطرح للنقاش والبحث عن مصداقيتها، وكم أخبار عرفت حقيقيتها من باطلها بعد نشرها في المواقع المشار إليها...
الأخبار التي صارت توصل المعلومات عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي هي عبارة عن إعلام بديل فرض نفسه علينا، وقد تجد في هذا البديل ما لا تجده في وسائل الإعلام التقليدية؛ إذ لا تسيطر عليها أي جهة من الجهات التي قد تجعلها تبعث بالمعلومات على حسب رؤيتها وموقفها السياسي أو الإيديولوجي، كما أنها أسرع في إيصال المعلومة فقد يكون الشخص أمام الحدث مباشرة فلا يضطر إلى الانتقال والتحري، فالكل صار مشاركا في المعلومة وليس الصحافة لوحدها، أما استنادها على مصدر أو لا فهو يتعلق بطبيعة المعلومة التي قد تكون بحاجة للمصدر أو لا؛حيث يوجد معلومات لاتحتاج إلى مصادر بل تحتاج لمن يوصلها؛ أما المعلومات التي تحتاج لمصدر فالمتلقي بدوره يغربل المعلومة ويخرج بنتيجة، وهذا أمر طبيعي قد تجده حتى في وسائل الإعلام التقليدية.
لم تستخدم مواقع التواصل الأجتماعي استخداما مثاليا ، واكثر الأخبار تنقصها المصداقية المهنية الصحفية،
بالطبع هذا استخدام خاطيء
لانه و لذات السبب من حيث حصل الشخص على هذه المعلومات و حيث تم نشرها سيأتي من يدحضدها ان لم تكن صادقة
و لان ذلك يدل على افلاس اعلامي و عدم مهنية و قد يلحق الضرر باشخاص او ينشر المعلومات المضللة التي تؤدي به الى ملاحقات قضائية