من قبل
إيمان الفره , تدريس وتعليم/مدرسة , مدارس ريف ومدينة حمص
لم أكن يوما من المؤيدين لهجرة الأدمغة،أفضل أن تفيد وطنها بخبرتها وترد جزءا من فضله عليها. لكن في ظل ظروف كظروف بلدي الجريح ،فقد الأمن والأمان ،لم يعد هناك بيئة مناسبة للعمل.فإذا هاجرت العقول فلتكن هجرتها مؤقتةحتى تتحسن ظروف الوطن ولتعد تلك العقول بخبرة اكبر لتطور الوطن.المهم أن يبقى الوطن محمولا في الذاكرة ويبقى هاجس العودة حيا في النفوس ،لأن الوطن بحاجة ابنائه.