لماذا تشترط الشركات سنوات خبرة ولا تركز أكثر على الكفاءة والمؤهلات الشخصية؟

لان الخبرة احدى وسائل اظهار الكفاءة فبدون سنوات خبرة كيف لى ان اترجم كفاءة المتقدم الى جانب انه هناك بعض الوظائف التى لا تتطلب          سنوات خبرة بل من الافضل فيها ان يكون الموظف فريش حتى استفيد من استعداده للتعلم واكتساب الخبرة وتحقيق الذات

مساء الخير محمد سيد  خدمة عملاء وادارة  شركة كونكت للوساطة  التأمينية  من مجال عملى فى التأمين فالخبرة تكون هامة جداا  فأن كثرة التعامل مع العملاء تعطى الشخص او زوى الخبرة فى المجال  ايجاد كافة الحلول والطرق لمساعدة العملاء المختلفين  من حيث علاجهم وهندلتهم لمشكلات العملاء السابقين التى  قامو بحلها سابقاا  كزالك طريقة وحسن استماعهم للعملاء على اختلاف فأتهم ومستوياتهم    ................
 كزالك ممثل خدمة العملاء زو الخبرة على علم ودراية بكل ماهو جديد وقديم عن طريق خبرتة فى العمل  لأيجاد حلول  لكل ما يتعرض لة العملاء من مشكلات   .

لأن الخبرة بمثابة ضمان لأصحاب العمل بأن الشخص مؤهل لاستلام الوظيفة ولديه تجارب كثيرة ، صاحب العمل لا يعلم بالغيب شو بيعرفه أنك كفء للعمل ( من الخبرة) لذا للأسف فإن المؤهلات الشخصية لا تكفي ، وهنا تضمن المشكلة لأن ذلك سبب تجاهل العديد من المؤهلات وحديثي التخرج ذوو الطموح والرغبة بأداء العمل الأمثل وإثبات الوجود المشكلة ليست بأن أصحاب العمل يطلبون الخبرة هذا من حقهم لإنجاز عملهم وعدم تعطيله بسبب نقص الخبرة  المشكلة هي عدم تأهيل حديثي التخرج ( عدم وجود تبني لهم وإتاح فرص العمل المناسبة لهم) ، الطالب يتخرج ويبحث عن عمل لا يجد بسبب الخبرة يعني سنة سنتين تضيع على الفاضي بس بحث عن عمل ولما يلاقي بكون رب العالمين فتحها عليه قد ما بكون ذاب قلبه تا يشتغل

هذا من احم عيوب الادارة العليا و الادارات الرجعية 

لإن شركات البزنس قد لايكون لها الوقت الكافي للتدريب وبحكم وظرف العمل ( تضع الخبرة كأساس للتعاقد ) وللإنصهار مباشرة في العمل

نجد ان مثل تلك الشركات تبحث عن ذوات الخبرة حتى تستفيد من مكتسباتهم المعلوماتيه لكن على مثل هذه الشركات ايضا ان تحتضن حديثوا التخرج حتى وان كانوا لم يحصلون على خبرات كثيرة وذلك لتشجيعهم وتحفيزهم ومساعدتهم على التعارف على طبييعة الوظيفه وطبيعة العمل ككل وفى نفس الوقت تحدد لهم المهام والمميزات التى يجب ان يتمتعون بها حتى ينالوا فرصة الحصول على وظيفه تتناسب معهم بعكس ما يحدث الان ان يتم عمل مقابله شخصيه مابين رئيس العمل ومن يحتاجون للوظائف ويقومون بتوجيه الاسئله الروتنية المعتاد عليها فيقوم الباحث بالاجابه وفقا لما تنقله من معرفه نتيجة الاصدقاء وهنا تكون المشكله الاكبر انهم قد يقبلون الاشخاص الذين اعتادوا على الحفظ وشراء الشهادات بدون خبرة بعكس من هم لديهم معلومات وثقافات وخبرات كثيرة ولكن ليس معهم شهادات المعنى الاكثر توضيحا بأن هنا تتوافر فجوة معرفيه بظروف الحياة العمليه وبالتالى يحظى من ليس لديهم خبرات معنويه ولكن لديهم خبرات  مكتوبه على ورق بوظيفه بعكس من يتميزون بالعقل والمعرفة والقدرة التحليليه واتخاذ القرار ولكن دون الاسناد لشهادات تثبت ذلك مما يؤدى لزيادة روح الاحباط لدى ذوات العقول الناضجه بسبب عائق الخبرات !!!

الخبره فى الغالب بيكون عنده الكفاءه وبرضه بيكون واجه مشكلات كتير فى سنوات الخبره دى يعنى لما تقف معاه مشكله هيكون عنده بدائل وحلول ليها مش زىى حيثى التخرج او الكفاءه

صحيح الشركات تبحث دائما عن ذووا الخبرة وذلك لسبب بسيط : هو ان الموظف الذي لديه خبره في مجال عمل معين سيوفر على الشركه جهد تدريبه وسيكون قادرا على مباشرة العمل , وستكون لديه المعرفه بكيفية التعامل مع المشكلات التي ستواجه خلال العمل بسهوله .
// لكن احيان اسال نفسي اذا لم تقم الشركات بتوظيف الخريجين الجدد مثلي انا فمن اين سنحصل على الخبرة بعد ان ينتهي الجيل القديم الذي لديه خبره , لذلك انصح اخواني اصحاب الشركات ان يخصصوا جزء من وظائفهم للخريجين الجدد وان لا يبخلوا عليهم بتدريبهم عندها ستاتي الخبرة .
وشكرا

اعتقد انهم معتمدين علي من قبلهم في اسلوب الادارة بعض الشباب الان لديه مهارات متطورة اكثر ممن سبقوه لكن الخبرة في مجال التخصص نفسه مع هذه المهارات افضل بكثير من واحدة فقط منهم ممكن اعرف بنضيف سؤال جديد ازاي او منين؟

الخبرة العملية اهم و اشمل من الكفاءة في حد ذاتها لانم من الممكن ان تعمل في مكان ما بدون خبرة ثم تكتشف ان مؤهلاتك مناسبة جدا و تكتشف ان مهارتك الشخصية تجعلك كفئ

سنوات الخبرة تعنى تراكم المهارات والادوات التى نحتاجهاا لاداء اعمالنا ووظائفنا وكل لما زادت تسنوات يعنى ان الشخص قد مر بالعديد من التجارب والدوروس التى يمكن ان تعينه على مواجهة تحديات العمل بسهولة ويسر وبالتالى ايجاد حلول مبتكرة وفعالة لمشكلات العمل ومن ثم تطوير اداء عمل المنشاةة بشكل عام.