أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اتخاذ القرار يمثل إحدى مراحل صنع القرار ، فهو من نتاج عملية صنع القرار
صنع القرار هو جميع الخطوات التي يتطلبها ظهور القرار إلى حيز الوجود ، وتتضمن خطوات التعرف على المشكلة وتحديدها ، وتحليل المشكلة وتقييمها ، وجمع البيانات ، واقتراح الحلول المناسبة ، وتقييم كل حل على حده ، ثم اختيار أفضل الحلول.
المفروض
ولكن في أغلب الأحيان تكون القرارات غير متخذة ممن يشاركون في صنعه
مما ينتج عنه عدم الرغبة في التنفيذ و التقصير في التنفيذ
شكرا للدعوة
انا متفق مع اجابة الزملاء
اتفق مع اجابات الزملاء السابق
وشكرا
الأفضل عندي أن تصنع القرار وتنفذه بنفسك لأن إتخاذ القرار وصنعه وتنفيذه أمانة لا يتحملها إلا من يدرسها بكل تفاصيلها وعواقبها لذا أصنع قرارك و نفذه وتحمل نتائجه
يشارك بصورة اشرافية عليه فهو من قام باتخاذه ويعلم خفاياه ورود الافعال تجاهه
اشكر دعوتكم الكريمة
بالنسبة لي لإاني أومن بالمثل الذي يقول "طباخ السم يذوقه" العبرة هنا تأتي من تحمل نتائج القرار ان كنت صانعا ام متخذا له فللاسف في ثقافتنا الشرقية بشكل عام والعربية بشكل خاص ليس جميع متخذي القرار وصانعيه يقومون بذلك متجردين واضعين مصلحة المنظمة اولا ومصلحتهم اخيرا
دعني اضرب لك مثلا : في بعض الشركات يقوم المالك , المدير التنفيذي ,الشريك برأس المال بوضع قائمة للموظفين الذي يرغب هو بفصلهم من العمل بدون الرجوع لمدراء الاقسام وسؤالهم عن حاجتهم لهؤلاء الموظفين او مدى كفائتهم او على اقل تقدير هل من الممكن تدريبهم ليتحسن ادائهم , ويعطي مدير ادارة الموارد البشرية صلاحية فصلهم بدون بيان الاسباب وهنا نصل لسوالك فهناك من صنع القرار وهو المالك ومن اتخذه هو مدير الموارد البشرية وشارك باتخاذه ربما لاسباب شخصيةاو لكرهه لموظف ما .
في المؤسسات الغربية طبعا صانع القرار يشارك ويتحمل هو فشل القرار قبل اي شخص لهذا يفكرون قبل ان يصدرو قرار مهما كان بسيط وهل يستطيع صانعه تحمله لكي يطلب تطبيقه على غيره عكس العالم العربي صانع القرار اول شخص لا يطبقه