ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

عل تنتقل إلى عملا آخر أم ماذا تفعل؟ اذا شعرت انك غير قادر على العطاء وأنك لا تستطيع أن تآتى بجديد أو إنتاجك أصبح ضعيف

user-image
تم إضافة السؤال من قبل khaled elkholy , HR MANAGER , misk for import & export
تاريخ النشر: 2015/08/07
Hani Al Mowallad
من قبل Hani Al Mowallad , Director of Talent & Culture , Mövenpick Hotel & Residences Riyadh

الاستقرار الوظيفي ونفسي  ينتج عنة الرضا التمام فى المجال العمل ويدفعة الى الانتاج وبقاء لفترة طويلة , فى حالة عدم وجود استقرار فيتوجب على البحث عن منشأة اخرى حتى لو اخذ وقتا طويلا ولكن لا انصح بالاستقالة قبل بحث عن فرصة عمل اخرى افضل

مستخدم محذوف‎
من قبل مستخدم محذوف‎

- أعد النظر في طبيعة الخدمات التي تقدمها من خلال عملك. فلا شك أن هذا سيمثل دافعا إيجابيا يشجعك على العمل بروح جديدة مليئة بالحماس. 

- قم بعمل تغييرات إيجابية في بيئة العمل، فالمهام الروتينية قد تبدو أقل مللا إذا استمعت لبعض الموسيقى أثناء أدائها، كل هذا سينعكس بشكل مباشر على كسر الملل وتوفير بيئة عمل مريحة للأعصاب.

- تجنب الاشتراك مع الزملاء في حوارات سلبية تركز على نقاط الضعف الموجودة في العمل.

- تذكر أن لديك دائما حرية البحث عن عمل آخر يشعرك بالمزيد من الحماس وبالقدرة على العطاء.

 المشكلة هي، إذا كان العمل مملاً، فربما يغريك، كما حدث معي في مرات عديدة، أن تُضفي نوع من الإثارة عن طريق أن تُحدث نوعاً من عرقلة الأمور، لكن أفضل شيئ تستطيع فعله هو أن تجلس مسترخي حتى ينتهي هذا الإحساس. عندما تكون في منصب المدير، لا يليق بك أن تكون معرقلاً للعمل، إلا إذا كان ذلك بطريقة مبدعة تخدم صالح الشركة بكل تأكيد

Bassam AL - Mujamami
من قبل Bassam AL - Mujamami , مدير الموارد البشرية والشئون الإدارية , Bin Mariee Group

شكراً لك أخي خالد الخولي على الدعوة ، سؤال هام جداً. سؤالك هذا يذكرني بصديق عزيز هو المهندس سعد الدوسري ، وهو مدرب وخبير في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات ، وكثيراً ما كان يعقد دورات تدريبية في ( تغيير الذات ) ، وله باع طويل من الخبرة فيها ، كما له نكهة مميزة في أسلوبه ، وكان كثيراً ما يتسأل أو يسأل المتدربين قائلاً : " إذا شعرت أنك غير قادر على العطاء وأنك لا تستطيع أن تآتى بجديد أو أن إنتاجك أصبح ضعيف ، فماذا تفعل ؟". وبعد مناقشة المتدربين واستطلاع آرائهم يتبع سؤاله الأول بالسؤال التالي :  " هل تعلم ماذا يفعل الصقر عندما يصل إلى الشيخوخة ؟". ثم يبدأ في سرد هذه القصة عن حياة الصقر ، فيقول : يعيش الصقر إلى حدود (13 عاماً ) ولكي يصل إلى هذا العمر يجب عليه إتخاذ قرار صعب جداً. * فعندما يصل الصقر إلى سن الشيخوخة تفقد مخالبه قوتها مرونتها فيعجز عن الإمساك بالفريسة التي هي مصدر غذائه. * ويصبح منقاره القوي الحاد معقوفاً شديد الإنحناء. * بسبب تقدمه في العمر تصبح جناحاه ثقيلان بسبب ثقل وزن ريشهما فتلتصق بصدره ويصبح الطيران في غاية الصعوبة بالنسبة له. *** هذه الظروف القاسية والحالة القاهرة تضع الصقر في موقف صعب وخيار أصعب.فماذا يفعل ؟ فهو إما أن يستسلم للموت وإما أن يقوم بعملية تغيير مؤلمة جداً تستمر لمدة (150 يوماً ) فماذا سيختار ؟للصقر كبرياؤه وأنفته التي تمنعه من الاستسلام وتحثه على المقاومة ، كما غريزة البقاء تحتم عليه التحدي والمواجهة ، فيقرر المقاومة ويبدأ في تنفيذ العملية الصعبة. * هذه العملية تتطلب من الصقر أن ينتحي بعيداً عن أعين الشامتين مخافة أن يروا ضعفه ، فيقوم بالتحليق إلى قمة جبل شاهق حيث يكون وكره هناك ، ويبدأ في تنفيذ العملية حسب البرنامج الزمني لينتهي خلال المدة المحددة ( مئة وخمسون يوماً ) أي خمسة شهور ، منفذاً الخطوات التالية : * أولاً   : يقوم الصقر بضرب منقاره المعقوف بشدة على الصخرة حتى ينكسر.  * ثانياً : عندما يتم العملية ينتظر حتى ينمو منقاره ثم يقوم بتكسير مخالبه أيضاً. * ثالثاً : بعد كسر مخالبه ينتظر حتى تنمو من جديد ثم يقوم بنتف ريشه كله. وعند اقتراب الموعد النهائي ، بعد معاناة دامت قرابة الخمسة أشهر ، كان يقتات خلالها على الحشرات ، يبدأ تدريبات مكثفة على التحليق لتقوية جناحيه الجديدين ، وخلال التحليق يستعيد تركيز إبصاره شيئاً فشيئا. وفي اليوم المتتم للمئة والخمسين ، يقوم الصقر بالتحليق من جديد في السماء وكأنه ولد من جديد. وعند اقتراب موته يصاب بالخرف والصرع والعمى وفي هذه الحالة ينزوي بعيداً ليودع الحياة وهو في بعيد في الأعالي ، فلا يترك جثته نهشاً لزاحفٍ أو دابٍ. تحياتي لك أيها الكاسر ( تحياتي أبا الباز والشاهين ، تحياتي أيها الحر ). ( الحكمة ) من هذه القصة هي أنه يجب علينا في بعض الأحيان تغيير حياتنا حتى نستمر في أفضل حال حتي و إن كان التغيير صعباً.

عبدالحكيم اللاحم
من قبل عبدالحكيم اللاحم , Duty Manager Front Office , مستشفى الحمادي‎

سؤال جميل جداً ويدعو للتفكير ..

بالنسبة لي أنا اتبع خطوات إذا أحسست بهبوط الحماس والعطاء .

وطبعاً كل خطوة لا أنتقل للتي بعدها إلا إذا لم استطع حل مشكلتي .

 

الأول / التغير البسيط وهو  مظهري الخارجي من اللباس وحتى قد تكون من الحلاقه نفسها  وتغير ترتيب مكتبي يساعدني ايضاً . [ قد تتعجب لكن في علم النفس هذه الخطوه تشكل فرق كبير في الشخص ] 

الثاني / محاولة التعمق مع الزملاء في عملهم ليس التدخل لكن فقط إضافة معلومات ومعرفة طبيعة عملهم .

الثالث / الطلب من المدير المباشر بالتدوير الوظيفي

الرابع / هو البحث عن العروض الوظيفية ووضع مقارنة بين عملك والعمل الذي قد تنتقل له .

الخامس / الإنتقال الى العمل الثاني .

 

أسف على الفلسفة والإطاله .

انتقل الى عمل اخر اكون قادر على العطاء والتجديد فيه

Ahmed MuhammedAlnoor Manzool saad Manzool
من قبل Ahmed MuhammedAlnoor Manzool saad Manzool , مدير , ZAKAT CHAMBER - SUDAN

شكرا للدعوة أستاذنا /خالد بالنسبة لي أقوم بما يلي :

1/ آخذ إجازتي السنوية و أستمتع بها في جو مغاير تماما .

2/ قبل مباشرة العمل أقوم بعملية تقييم سريعة لعملي في فترة الاكتئاب الاخيرة  لأعرف لمستوى أداءي و أسباب القصور إن وجد .

3/ تحديد المشكلة هل هي مني أو من غيري و معرفة الاسباب لاتخاذ قرار المعالجة .

4/ مراجعة مقترحاتي التي رفض قبولها بهدوء و بلا عواطف فربما تم رفضها لأنها غير موضوعية أو جربت من قبل أو أن الطريقة التي قدمت بها غير جيدة .و لم تقبل لسبب مما ذكرت و لم ترفض حتي لا يجرحونك بالرفض .

 

5/ أما الاتيان بالجديد فهل كل الموظفين يأتون بجديد ليت أغلبهم يقوم بواجبه !

6/ و ربما تكون مشاعر سالبة (نفسية) بأني مرفوض و تحتاج لمعالجة نفسية .

احتاج لعمل كل ذلك لاصل للقرار الصحيح .

مستخدم محذوف‎
من قبل مستخدم محذوف‎

ربما عليك أن تحدد ما تستطيع القيام 

و تحاول أن تعمل بكل جد 

أفضل من تركك عملك 

 

المزيد من الأسئلة المماثلة