ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

ماهى منهجية بناء فرق العمل؟

user-image
تم إضافة السؤال من قبل مستخدم محذوف‎
تاريخ النشر: 2015/08/17
Marwan Abdulrhman Hessen Abu grayan
من قبل Marwan Abdulrhman Hessen Abu grayan , Warehouse Section Head , Saudi Company for Capsules

تعتمد المنهجية على فهم الهدف المنشود للمنشأة او الادارة بحيث يتدخل المدير او القائد بعمل تحليل ودراسة جميع اعضاء فريق العمل محاولة منه لعمل ربط وتقوية العلاقة بين الموظفين ومدى توافق تخصص كل منهم ليصل بالنهاية الى الحل الامثل لبناء الفريق والوصول الى تحقيق الانتاجية . 

boualem larbi
من قبل boualem larbi , مراقب , الديوان الوطني للاحصائيات

السلام عليكم المنهجية واضحة اختيار عناصر الفريق وفق شروط كل منصب الذي اعد مسبقا سواءا بالاستعانة بعناصر من الخارج او من الداخل المؤسسة ومن ثم تفعيل الاتصال والتنسيق فيما بينهم وبعدها المراقبة من اجل تحديد SWAT tram ترقية وتطوير الفريق للوصول الى الايلتمية تيم

مستخدم محذوف‎
من قبل مستخدم محذوف‎

نشأة وتطور منهجية فرق العمل:

لقد أسهمت النظريات الإدارية التي ظهرت في منتصف القرن العشرين في التوجه نحو الاهتمام بالعنصر البشري وأعطت مفاهيم إدارة الجودة الشاملة دعماً إضافياً للعمل الجماعي المخطط والمدروس، حيث مثلت فرق العمل أحد المرتكزات التي تقوم عليها هذه المنهجية.

عرف جابلونسكي إدارة الجودة الشاملة على أنها استخدام فرق العمل في شكل تعاوني لأداء الأعمال بتحريك المواهب والقدرات الكامنة لكافة العاملين في المنظمة لتحسين الإنتاجية والجودة بشكل مستمر ويعتبر اليابانيون من أوائل من طبق إدارة الجودة الشاملة، وحلقات الجودة، وفرق العمل وذلك بتأثير جهود د. أدوارد ديمنج.

وكذلك يشار إلى تأثير كل من هنري فايول (1949)، وماسلو على الاهتمام بالعنصر البشري في المنظمات باعتبار أن الطاقة الكامنة للفرد تبقى كامنة ما لم يتم تحريرها وإطلاقها من خلال العمل الجماعي.

وفي تقدم واضح نحو جماعية الإدارة، والإدارة بروح الفريق الواحد، قدم وليام أوشي نظرية Z أو ما يعرف بالنموذج الياباني في الإدارة وذلك في العام1981م وأكد هذا النموذج على الاهتمام بالعنصر البشري وإدارة العاملين بطريقة تجعلهم يشعرون بروح الجماعة.

كما تم تعريف إدارة الجودة الشاملة عن أنها نمط تعاوني للأداء والإنجاز يعتمد على القدرات والمواهب المشتركة للعاملين من أجل تحسين الإنتاجية والجودة من خلال فرق العمل، ومع التطور المتسارع للتقنية ووسائل الاتصالات، وعولمة الفكر الإداري، وعولمة المنظمات فلا زال الاهتمام بإشراك كافة العاملين في صناعة النجاح ومنحهم مجالاً أوسع من الحرية في العمل والتصرف، وتحمل المسؤولية، والتشجيع على المراقبة الذاتية.

 

 لذلك نستطيع القول أن التحول والتغير الإداري وشيوع المفاهيم الإدارية المتنوعة كان لصالح الاهتمام بالعنصر البشري والاهتمام به كعضو ينتمي إلى فريق عمل يتسم بالتعاون.

المزيد من الأسئلة المماثلة