أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
يمكن أن تساهم الصحافة في ذلك إذا منحت الصحافة العربية الحرية الكاملة في ممارسة العمل ويجب أن لا نسمع بقرار من النيابة يمنع النشر في قضية ما وأن تكون الصحافة رقيب للعمل السياسي ومتابع لصيق حتى يعكس للمواطن والشارع السياسي مايحدث
شكراً
بالتثقيف وزيادة مستوى الوعي وتبصير المواطن بحقوقه وواجباته وماذا له وماذا عليه، وتنمية روح الوطنية فى الأجيال، وتوعية المواطن بأهمية دوره فى المجتمع وانه من ضمن مجموعه يهمه امرهم ويهمهم امره.
رأيي الشخصي أرى أن ذلك مستبعدإلا إذا نشأت عندنا صحافة محايدة وهذا أمر شبه مستحيل، فالصحافة والإعلام عموما في كثير من الأوطان وخصوصا العربية هما دائما موجهان، فكل منبر إعلامي محسوب على جماعة معينة أو حزب سياسي أو ديني، وحتى الصحافة الوطنية هي في نظر المعارضة منحازة للسلطة.فبرأيي مادام الإعلام غير محايد فإنه لن يستطيع أن ينشر الوعي السليم في المجتمع، وربما ينشر وعيا يراه هو سليما يؤثر به إيجابيا على من يمشون في خطه، وسلبا على من يحسبون على اتجاهات أخرى.
يجب بداية من الصحفيين الارتقاء بانفسهم وامتلاكهم للثقافة السياسية مع معرفة طبييعة الشارع لكى ينقل المعرفة والخبرة السياسية لرجل الشارع والارتقاء بالمجتمع
أؤيد طرح الأساتذة الكرام، وأكتفي بإجاباتهم
عدم الكذب، وإيصال الحقيقة للمواطنين بحياد تام، وتفعيل دورها كسلطة رابعة في البلد..
الصحافة المبنية على الاصول الوطنية ومصلحة الوطن لا تشهر بل تساعد بافتراض الحلول ومساعدة ادارة الوطن في ايجاد الحلول
وايصال ما تكتشفه من تجاوزات للمسؤول مباشرة وليس التشهير