أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نعم أؤيد , لأن بعض الشركات وليست كلها ستكون لديها القدرة على تحديد وتصنيف الطلاب خلال فترة تدريبهم لوضعهم بالمكان المناسب الذي يتلائم ليس فقط على المستوى الاكاديمي للطلاب بل على المستوى الشخصي لديهم للحصول على أعلى قدرة للإنتاجية منهم في التعامل مع الأزمات بالشكل المناسب والقدرة على احتمال ضغط العمل , الذي قد يخرج عن نطاق المستوى الأكاديمي أو التعليمي للطلاب , مما سيتيح للشركة اختيار ما يناسب للعمل لديها على المدى القريب والبعيد بما يخدم مصلحة الشركة , وسيتيح ذلك للطالب فرصة في بداية حياته العملية بأن يستفيد من خبرة الشركة الطويلة لتحديد خياراته وأهدافه وما سيقوم بفعله بحياته المهنية ليس فقط على مستوى كونه موظفا بل ويتجاوز ذلك ربما لإنشاء شركته الخاصة يوما ما .
نعم أويد ان تتولى الجامعات والمعاهد ذالك
نعم لان ذلك يؤدي الي زيادة خبرة الطالب العلمية والعملية
نعم أؤيد ذلك , فالفائدة تعود علي الطرفين بمعايير مختلفة : فالطالب يكتسب معرفة تطبيقية لما قام بدراسته والتعرف أكثر علي طبيعة العمليات والأنشطة الإقتصادية والإجتماعية والثقافية (المهنية) من خلال الممارسة الحقيقة ويزيد من إدراكه ومعرفته لكافة الروابط الإقتصادية والعمليات داخل منظومة الإقتصاد القومي لبلده , أما فائدة المؤسسة فتتمثل في إعادة تحديث أنشطتها (إنعاش) لموظفيها من خلال الشرح والتمرين للطلاب وكذلك للآراء التي جاء بها هؤلاء الطلاب من الخارج والذين يمثلون بيئة عمل المؤسسة (البيئة المحيطة) وهذه الأراء تمثل أنظمة تغذية إرتجاعية (عكسية) لرأي المجتمع حول منتجات وأنشطة المؤسسة , إضافةً إلي ذلك يمكن لتلك الدورات أن توفر للمؤسسة وقتها وجهدها في التوظيف مستقبلاً , هذا بالإضافة إلي الفوائد الكثيرة (المادية والمعنوية) التي تعود علي الطرفين.
نعم لثقل مهاراتهم وربط الدراسات الجامعية بالسوق وتهيئته للدخول فى المجال العملى بسرعة
نعم اؤيد وبشده المحصله العلمية لوحدها لاتكفي يجب ان تدعم بالخبرة العملية عن طريق التدريب.
أكيد أؤيد ذلك تمام ، حتى يتسنى لهم التجربه والممارسه الفعليه لما يدرسونه وتطبيقه .