أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
بحسب ما رأيت خلال خبرتي في الشركات التي عملت بها في مختلف الدول العربية , فإنني أتوقع ان تكون نسبة هذا النوع من البطالة المقنعة الى خمسة وسبعون % من العاملين ويرجع ذلك الى :-
1. عدم توفير الوظائف للخريجين من قبل الدولة بالشكل الوافي .
2. حاجة الشباب للعمل وخصوصا مع عدم وجود أي دعم من الحكومات , ففي الدول الاوروبية تقوم الحكومات بدفع راتب شهري للخريجين لحين توظفيهم .
3. عدم مجانية التعليم , وبسببها يقوم الطلاب بدارسة ما يناسب دخلهم بالرغم من ان توجههم يخالف هذه الدراسات .
4. قلة المشاريع الاستثمارية الخاصة مقارنة بعدد الطالبين للوظفية .
5. ضعف ادراة الموارد البشرية وسوء عمليات التوظيف .
6. المحسوبية والواسطة .
هذا ما يخطر ببالي حاليا , وان شاء الله تكون اجابات صحيحة .
برأي ومن واقع احتكاكي بالفترة الماضية ان النسبة تتراوح ما بين الى %
الاسباب الحصول على فرصة افضل ووجود التزامات حالية
للاسف مشكلة عامة وهي تحكم المجموع بالتخصص الجامعي
للأسف لا يوجد لدي معلومات حول ذلك حيث أن الامر يحتاج الى احصائية دقيقة ولكن عدم توفر فرصة عمل بالتخصص قد تكون عاملا وراء ذلك.
هذا امر لا يمكن الرد عليه الا بتوافر معطيات ومعلومات صادقة وشفافة صادرة من جهات ذات مصداقية وكل ما سبق لا يتوافر فى الوطن العربى فلا يوجد لدينا مصادر معلومات صادقة ولا معطيات موثقة يمكن ان تقوم على تحليلها وبالتالى اعطاء اراء جيدة
المعلومات التى تصدر عن الجهات الرسمية فى غالبها ان لم تكن كلها معلومات مضللة اكثر منها هادية ومرشدة
وعموما اظن النسبة من المشاهد على الطبيعة ليست بالقليلة فغالب من يتخصص فى شىء لا يعمل به والقليل هو من حالفه الحظ فى العمل بنفس تخصصه .