أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نعم، هناك مردود معنوى وآخر مادى، فإذا كان المادي والمعنوي مرتفعين فى الخاص، فهذا شىء طبيعى أما العام أو الحكومى فيقل الاثنان، والذي يحفز الصحفى دائما المردود المادى والمعنوي معا أينما كان.
على الاغلب إن المؤسسات الحكومية تدفع للصحفي وفق التزامات تمتاز بالثبات بالنسبة لرواتب والمخصصات، اما القطاع الخاص فإنه يضع مزايا واغراءات كبيرة للصحفيين ولكن التمايز بين الصحفيين هو بالقدرة والاحتراف في العمل.
العامل المادي و توفير الإمكانات اللازمة و تقليل الرقابة على حرية الصحافة.
يتوقف ذلك على بيئه العمل والسياسه التحريريه لكل مؤسسه
حسب تجربتي في العمل الصحفي لدى مؤسسة خاصة، مردود العمل كبير جدا ومجهد لدى المؤسسات الخاصة يقابلها مبلغ زهيد، المجهود المضاعف هو حقيقة يكون الصحفي الذي يعتبر المهنة فن ، لكن من يعتبر مهنة الصحافة وظيفة فقط، لن يستطيع المواصلة بسبب عدم تماشي الراتب مع المجهود الذي يبذله، اما العمل لدى المؤسسات العمومية اكثر اريحية وبرواتب جيدة بالاضافة الي وجود فرص التكوين وتطوير القدرات من خلال هذه الدورات التكوينة التي يشرف عليها اطارات في المجال.
المؤسسه الاعلاميه الخاصه تعتمد على البذل والعطاء اما التابعه للدوله فهناك مرتب ثابت وتعليمات ثابته هي اشبه بالوظيفه الحكوميه
بالطبع المردود يتوقف علي العائد الناتج من هذا العمل خاصة اذا كان الصحفي محترفا وليس هاويا اما المحفزات فمنها المعنوي بتقدير قيمة الجهد المبذول والتشجيع علي بذل جهد اكثر وهو اهم في اغلب الاحيان من التحفيز المادي الذي يحتل المرتبة الثانية
طبعاً لكن هناك استثنائات قليله يكون في بعض الحالات مردود بعض الصحفيين في الدولة هو عالي وجيد نسبياً
وحتى في القطاع الخاص رغم ان الدارج هو افضلية المردود في المؤسسات الخاصة
طبعا و من خلال تجربتي المؤسسات االحكومية تستنفذ طاقة الصحفي او الاعلامي برواتب زهيده لكنها تعطيه خبره جميله لكن المؤسسات الخاصه بعض الاحيات تقوم بدفع مبالغ كبيره مقابل الاحتكار و بشروط تعجيزيه احيانا