أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
قديكون على خطأ فعلا ولكن هناك مايسمى بإحتواء العميل .لأن ذلك يصب في مصلح المنشاة بشكل ايجابي
هذة نظرية قديمة وكان فعلا الزبون ااو العميل علي حق في الماضي من يقيم في الفنادق او دخول المطاعم هم صفوة المجتمع ولهم تقاليد ويعرفون كيف يتعاملون مع هذة الاماكن وكانت اداراة الفنادق او المطاعم لاتقبل باي شخص يدخل .
الان اي شخص يقيم ويدخل ولايعرف اي شي عن كيفية التعامل مع هذة الاماكن لانه تحت اقامة شركنه لفترة وسوف يصتطم باشياء كثيرة وبالطبع الشكاوي من ناحيتة كثيرة حتي يتفهم من العاماين
نحن نصادف دائما انواع كثيرة من العملاء ولابد ان نكون علي دراية كاملة بنوعية مختلف العملاء
في النهاية ليس كل العملاء علي حق 25% لاعلي حق والباقي ليس علي حق
ولكن عليك العمل بطرق مختلفة لتجعل العميل راضيا لكي يعود للمكان مرة اخري وسوف تجد الفرق واضح في المرات القادمة
بارة "الزبون دائما على حق" قد صاغها في الأصل عام 1909 هاري غوردون سيلفريدج، مؤسس متجر سيلفريدجز في لندن، وعادة ما تستخدم من قبل الشركات لإقناع الزبائن بأنهم سيحصلون على خدمة جيدة في هذه الشركة، وإقناع الموظفين بمنح العملاء خدمة جيدة. ومع ذلك، أعتقد أن الشركات تتخلى عن هذه العبارة إلى حد كبير - ويا للسخرية، لأنها تؤدي إلى خدمة عملاء أسوأ. وفيما يلي أهم خمسة أسباب لماذا عباره "العميل دائما على حق" غير صحيح.
2.5.0.0
لا اعتقد بهذة النظرية في المطلق وان كنت اعتقد ان هناك حالات معينة يكون فيها العميل او الذبون على حق على حسب المصداقية وحسن السير في المعاملة
اكيد طبعا ولو عايز اقنعه بكلامى يبقى بطىقة يرضلها