أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لا أعتقد أنها مسألة غرب أو عرب
هي مسألة إيمان بما تعمل وإيمان بالقيام بالعمل الموكل إلينا على أكمل وجه
الرقابة هي عنصر أساسي من وظائف الأدارة وليست مرتبطة بمجتمع أنما الأختلاف بين المجتعات المتقدمة وغيرها تعود لألية التطبيق وأساليبها
عزيزى احمد
غير صحيح، الفرق بكل بساطة ان الغرب يقومون بوضع القوانين واللوائح والانظمة ثم يقومون بإتباعها بشكل صارم حيث ان الثواب والعقاب يكون بناءاً على اتباع المعايير والنظم واللوائح والقوانين.
اما نحن العرب فنقوم بالفعل اولاً، ثم كلما طرأت مشكلة او حدث حادث نقوم بصنع نظام وقانون يقنن ويضبط هذا العمل ونظل كذلك طوال حياتنا، ليس لدينا دستور وقانون محدد يكون هو الرقيب.
مع خالص الشكر والتقدير
هانى سويلم عبد الحميد
مدير تطوير الأعمال
لان العرب ينقصهم الخبرات يحتاجون من يصحح لهم ويكون تحت نظهم
لماذا البعض سواء عربي أو أعجمي بحاجة إلى الرقابة ؟ ..في كثير من الناس يكفيهم الوازع الديني أو الأخلاقي كرقيب على تصرفاتهم ولكن البعض الآخر ضميره نائم يحتاج لمن يوقظه لذا يكون بحاجة للرقابة
هذه قيم يربى عليها النشأ من الصغر
ولما غاب عنا التربية على المراقبة الذاتية
كثر الغش
مش ليها علاقة بس افضل الرقابة بكل شئ بحياتنا حتى لا يتبع اساليب ركيكة
ذلك عند البعض وليس الكل وهم من كانت الرقابة الذاتية لديهم غائبة.
اصدقائي الاعزاء
الرقابة على اداء الاعمال المطلوبة موجودة في كل الدنيا ليس مقتصرة على العرب، ولكن يمكن ان نقول آلية التطبيق والحدود هيه المختلفة وهذا يعتمد على ثقافة الشركات وثقافة تطوير العاملين بها
وشكراً
تنقصنا الثقافة, ثقافة إتقان العمل .
لأننا نعتبر أن الذكاء هو الهروب من المسؤوليات .
كل شخص في العالم سواءا كان عربيا او غربيا بحاجة للرقابة ولله المثل الاعلى في ذلك كما يعلم الجميع في معنى الاحسان ( أن تعلم بأن الله يراك وإن لم تكن تراه) هذا معنى الاحسان فنحن حقيقة نحتاجه في العمل والبيت وفي كل مكان
أمر اخر مفهوم الرقابة في العمل يتحدد بمدى قيام الشخص بعمله على اكمل وجه فاذا قام الشخص بعمله فلا حاجة الى اسلوب الرقابة القديم بمعنى ان تقف فوق رأسه ليعمل انما المطلوب اعطاء عمل معين لشخص اكون على دراية تامة انه يمكنه انجازه في وقت معين دون ظلم ثم اتابعه لانجازه
هذه هي الرقابة الفاعلة من وجهة نظري ولا تنحصر فقط لأني عربي او غيره