أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
عن ثابت بن انس أن أبا بكر حدثهم قال: بينما أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار وأقدم المشركون فوق رؤوسنا فقلت يا رسول الله لو أن احدهم رفع قدمه أبصرنا فقال :" يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما " وهكذا كان التفاؤل في حياة الصالحين ملازما لهم .
لا يمكن لبشر أن يكون متفائل دائما أو متشائم دائما و لكنى فى معظم الأحوال متفائل على المستوى الشخصى.
على حسب الحالة النفسية التي أكون فيها أيام متفائلة جدا وأيام متشائمة من أتفه الأشياء
كل الناس ترغب في أن تكون متفائلة، وبالتأكيد، وأنا أيضا أصف نفسي متفائل متشائم بعد التمديد.
تفاءلو بالخير تجدوه
سؤال جميل...
في الحقيقة... لا يخلو الأمر من بعض التشاؤم, خاصة, عندما أنظر إلى محيطي العام وما يشوبه من إشكالات (المزاج العام)... ولكنني, في كثير من الأحيان, أتذكر بأن التشاؤم سلبياته خطيرة جداً, ويؤخر التقدم بالعموم... وحينها... أعود إلى التفاؤل.
متفائل جدا الى حد كبير لاكن لازم ارضى ضميرى وكون مؤمن بكل الى يكتبوا ربنا وقول الحمد لله فى كل الاحوال
لا اقطع الامل
متفائل لثقتى الكبيره فى الله والقدر
ليس في كل الاوقات يكون فيه المرا متفائل او متشائم كلا منهما لديه اوقات تناسبها وحسب ما يتعرض له الشخص احيانا حيث الشخص الناجح في عمله يتلقى ردا ايجابيا على افعاله يكون ايحانا متفائل من هذا وعكس ذالك مع المتشائم