أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
تحديد المشكلات العتمه التى يعانى منها المراهق ومعرفه اسبابها والعمل على ازاله هذه الاسباب والتخفيف من حدتها
والاستعانة بالاخصائيين النفسين لضمان نجاح العلاج
مساعده المراهق على معرفه الكثير عن اجسامهم ومشكلاتهم النمو الجسمى وكيفيه علاجها
عدم نقد المراهق اوالشخريه منه
تصميم برامج منظمه لخدمات الارشاد النفسى بالموسسات التعليميه
مساعده الشباب فى الارشاد المهنى والاعداد للمهنه
علاج مشكلات الاسره
الحرص على مرعاه الفروق الفرديه بين المراهقين
الاهتمام بالتربيه الجنس
1- التربية بالحب ، فلغة العاطفة أكثر تأثيرا في كل من العقل والجوارح ، بدليل أننا إذا أحببنا شيئًا أو مجالا معينًا لا نشعر بالتعب البدني أو الإرهاق الذهني أثناء ممارستنا أنشطته مهما كثرت .. وعلى ذلك فإذا استطعنا أن نقوم بتوصيل مشاعر الحب الحقيقية لأبنائنا فإن علاقتنا بهم وإحساسهم بنا سيتحسن على المستوى العقلي والعملي . بمعنى أنه سيسهل اقتناعهم بآرائنا أو على الأقل تقبلها ، ومن ثم تنفيذ أغلب ما نريد منهم فعله .
2- الإشعار بالاحترام والتقبل للمراهق كما هو بكل مميزاته وعيوبه ، والتحدث عن ايجابياته ومواطن قوته ، لنقوي ثقته بنفسه فذلك من أهم حاجاته النفسية في تلك المرحلة .
3- تربيته على تحمل مسئولية حياته وقراراته ، وعرض القضايا أو الأمور التي تخصه على أن من مصلحته هو فعلها وليس من مصلحتنا وترك الحرية له ليختار ويتحمل نتيجة اختياره ، نجعله يدرك دائمًا أننا لن نجبره على شئ ، وأننا لن نمنعه من شئ إلا إذا كان خطرًا على دينه أو صحته ، سنصبر قليلًا ثم نجده بعدها يختار اختيارا صحيحا لأننا نقوم بنصحه فقط لا بإعطاء أوامر .
4- معرفة المفاتيح الشخصية الخاصة بكل مراهق ، فلكل إنسان طبيعة متفردة ، وربط الأشياء المرغوبة بأحب الأشياء إليه هو ومن وجهة نظره هو .
5- كثرة القراءة في طرق وأساليب التربية الفعالة ، والخصائص النفسية لتلك المرحلة .
6- إشباع حاجاته المختلفة قدر المستطاع ، فوراء كل سلوك غير مرغوب احتياج غير ملبَى.
7- تكوين علاقة جيدة وطيبة مع الطفل من الصغر يساعد على التفاهم كثيرا في مرحلة المراهقة ، ولن تجدى كثيرا سياسة الطوارئ .
8- الصبر ثم الصبر ثم الصبر وضبط النفس ، فكل الخطط والأساليب سوف تفشل إن فقدنا الصبر عليها حتى تؤتي ثمارها .