أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
م وعد بلفور هو وعد من لايملك لمن لايستحق وكان هو بداية المشكلة الفلسطينية .
1917 و قد أدى الى إحتلال الأراضى الفلسطينية من قبل الإسرائيليين الذين يهددون أمن المنطقة العربية ككل
1917م / دعى الى اعطاء اليهود وطن قومي في فلسطين
أتفق مع اجابة السيد يعقوب شكراً للدعوة
2 نوفمبر 1917
وعد بلفور كان بمثابة الخطوة الأولى للغرب على طريق إقامة كيان لليهود على أرض فلسطين
شكرا على الدعوة الكريمة ..... ولا ازيد عما ذكرة السادة الزملاء
كان مجموع ما يملكه اليهود من أرض فلسطين في سنة لا يزيد عن ألف دونم أي ما نسبته1. % من إجمالي أرض فلسطين، وارتفع مجموع مساحة الأراضي التي سيطر عليها المستوطنون1.8 مليون دونم في سنة.
- كان عدد اليهود في فلسطين عام نحو خمسة آلاف، وفي عام كان عددهم ألفاً, وفي عام لم يتجاوز عددهم ألفاً أي نحو8% فقط من السكان, وبدعم الاحتلال البريطاني تمكن اليهود من زيادة عددهم إلى ألفاً سنة أي نحو.7 % من إجمالي السكان.
- بتاريخ//، وبدعم من الولايات المتحدة الأمريكية صدر القرار الدولي رقم، الذي يقضي بتقسيم فلسطين إلى دولتين الأولى يهودية تقوم على.7 % من الأراضي الفلسطينية ويسكن فيها ألف مستوطن يهودي و ألف عربي فلسطيني, والثانية عربية تقوم على نحو.8 % من الأراضي يسكن فيها ألف فلسطيني و آلاف مستوطن يهودي.
-1.4 مليون فلسطيني أقاموا في فلسطين التاريخية قبل نكبة فلسطين في العام.
- عدد الفلسطينيين الذين بقوا ضمن الأراضي الفلسطينية التي احتلت سنة، لم يتجاوز ألف نسمة.
-, يهودي أقاموا في نفس الفترة وشكلوا% من مجمل سكان فلسطين.
-% من مساحة فلسطين التاريخية تبعت للفلسطينيين مع بداية حقبة الانتداب البريطاني على فلسطين.
شكرا للدعوة الكريمة- وعد بلفور المشؤم -هو وعد من لايملك لمن لايستحق-كان من قبل ارثر جميس بلفور في2نوفمبرم-اثاره على الامة العربية والاسلامية هو كأثر زرع خلية سرطانية في جسم الامة العربية والاسلامية - وانا هنا استغرب ان في مناهجنا التدريسية للطلاب وفي الخرائط الجغرافية مثبتة اسم دول اسرائيل ,هنا الطامة الكبرى لن ابنائنا واحفادنا سيتعودون على ذلك وياللاسف ...! ما ري استاذي القدير بذلك؟
شكرا علي الدعوة الكريمة
أتفق في الإجابة مع السادة الأفاضل
شكرا استاذ يحيى
انا اعتقد ان بدايات القرن العشرين كانت بمثابة الكارثة الكبرى التي حلت بالمسلمين جميعا بدابة منذ ان تامر بعض شيوخ العرب ضد الخلافة العثمانية و تحالفوا مع الكفرة المستعمرين ضد الاتراك فيما يسمى بالثورة العربية الكبرى وللاسف كانت مطامحهم الشخصية و امتيازاتهم التي وعدهم بها الكافر منها انه وعدهم (كذبا طبعا) بامارة جزيرة العرب و الشام و العراق وتكوين دولة عربية تضم هذه الاقاليم على ان يحاربوا الاتراك و يطردونهم منها و بالفعل صدق السذج هذه الوعود و قاموا بذبح الاتراك و عملوا فيهم المجازر و ظاهروا عليهم بالغدر و الخيانة و قاموا بتسليم ارض الانبياء الى الكفرة ثم تلقوا الصفعة من قبل هذا الغادر الكافر بتفاقية سايكس بيكو وبوعد بلفور الذي سلم ارض فلسطين الى اليهود و التي عجزوا ان يقنعوا السلطان عبدالحميد بان يسلمها لهم فابى هذا الشريف النقي الطاهر ان يسلم ارض الانبياء الى ابناء القردة و الخنازير مع كل الرشاوى و المبالغ الخيالية التي حاولوا ان يرشوه بها مقابل ذلك و لكنهم باءوا بالفشل امام اصرار السلطان على عدم تسليم ارض فلسطين لليهود و لكننا نحن الذين نسمي انفسنا باتباع محمد صلى الله عليه و سلم سلمناها على طبق من ذهب الى هؤلاء الاوغاد و لازلنا و بعد مرور قرن كامل نجني حصاد ما زرعه اسلافنا الذين خانوا الامانة و اتخذوا الكافرين اولياء و صاروا ولا زالوا عبيدا لهم
بالنتيجة علينا اولا ان نلوم انفسنا قبل ان نلوم بلفور لاننا هيانا له الارضية و ضحينا من اجل ان ياتي بلفور و اتباع بلفور ليغزوا ارضنا و يستبيحوا حرماتنا