أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
السلام عليكم
يتعين على الجامعات اقامة حملات توعية للتعريف بالجريمة واثارها على المجتمع
تنظيم محاضرات لرجال الامن والشرطة داخل الجامعات
نشر الوازع الديني قدر الامكان بين الطلبة
والله اعلم
-١ضرورة تبنى رؤى جديدة أآثر شمولية تتجاوز النظرة الأمنية الضيقة إلى رؤية متكاملة، فلا يجب أن نكتفي بالحلول الأمنية في قضايا شائكة وحساسة لا يمكن أن يحسمها الأمن وحده، فمواجهة الإرهاب تتطلب استراتيجية شاملة تتضافر في وضعها آل العقول والخبرات، وتتعاون في تنفيذها مختلف المؤسسات والأجهزة بالدولة، والخطوة الأولى لابد أن تبدأ بالمستوى الفكري، ومن ثم يجب أن توضع أسس وطنية لمراجعة مناهج التدريس ومحتوى الرسالة الإعلامية، باعتبار ذلك من أهم أدوات التنشئة في المجتمع، وأن يتم تصويب الخطأ الديني في المساجد والكنائس ووسائل الإعلام، وأن يقوم علماء الدين والمفكرين والكتاب بدورهم في مواجهة الانحراف الفكري والتطرف والغلو، آما يجب تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني في التصدي لتلك الظاهرة .
٢-ضرورة إنشاء مركز لقياسات الرأي العام بالشرطة بالاشتراك مع المتخصصين في هذا المجال، وإعداد ضباط مؤهلين للقيام بالتعرف على اتجاهاته باستخدام الأساليب العلمية الحديثة في القياس والتحليل، مع تقسيم المجتمع إلى فئات أو طبقات يحدد لكل منها أسلوب اتصال مناسب، والاعتماد عليها كمنطلقات للتأثير في قطاعات المجتمع المختلفة .
٣-إن التهويل أو التهوين في تنــاول وسائل الإعلام للمشاكل الأمنية يعد خطراً كبيرا، لأن تناول المشاكل بحجمها الحقيقي هو الطريق الوحيد لحلها بعيداً عن اليأس أو بعيداً عن التفاؤل الساذج، فيجــب اتباع سياسة ثقافية إعلامية تنمى الوعي الأمني لدى الجماهير بخطورة وأضرار الجريمة، من خلال برامج تخضع للمتابعة، والتقييم، والتطوير، علـى ضوء ما يسفر عنه التنفيذ الفعلي لهذه البرامج، آما يجب أن تنقل وسائل الإعلام صورة واقعية لأساليب اجتذاب الشباب إلى براثن الجريمة، حتى يعلم بأساليب التغرير به قبل أن يتورط بصــورة يصعب عليه معها التراجع، وأن تكون عملية نقل أخبــار الحوادث الإجرامية للجمهور بطريقة كافية لتسجيل الحدث، ولكن لا تصل إلى حد إشاعة الخوف والقلق في المجتمع.
٤-إن التطوير والتنمية البشرية لا تقتصر فقط على اكتساب المهارات الأمنية المتخصصة في مجال الأمن، ولكنها تعنى أيضاً اكتساب مهارات الإدارة الحديثة وتحسين قدرات رجل الأمن العصري، فرجل الأمن ذو القدرات الإدارية المتميزة له دوره البارز في تحقيق إنجازات أمنية مؤثرة، فلا تقدم بلا إدارة رشيدة يتوفر لها مناهج فكرية عديدة تُعين على تحقيق الهدف، ومن هنا كانت الحاجة ماسة لإنشاء مراكز يعنى بتحسين وتجويد الخدمة الأمنية، ويهتم بوضع معايير جودة الأداء الأمني في مواجهة الجرائم، وتنمية القدرات الأمنية وفقاً لأحدث نظم التدريب في الداخل والخارج، وزيادة الإمكانات لتطوير وتحديث التسليح والتجهيزات الفنية، بحيث تصبح الأجهزة الأمنية مانعاً لمثل هذه الجرائم ومجهضاً لمخططاتها اكثر من كونها ضابطاً لها بعد ارتكابها
يجب اتباع تعليمات الامن بحرص شديد لتجنب حدوث الجريمه
الوعى والتفتيش والحرص على عدم وجود اسلحه
للقضاء على الجريمة لا بد لنا إباع الوسائل الناجعة كالإبتعاد عن العنصرية وعدم قهر آراء وحريات الشعوب
تقع مهمة التوعية الأمنية لتكوين رأي عام ضد الجريمة ضمن الإطار العام اللا ستراتيجيات الكبرى،التي تعمل وسائل الإعلام على تحقيقها بالتعاون مع أجهزة مؤسسات عديدة ومتنوعة.وهذه الاستراتيجية عامة وشاملة،وتستدعي،وبالتالي،وضع سياسات واضحة ومحددة في المجالات المختلفة.وهذه السياسات تتطب بدورها وضع الخطط والبرامج التنفيدية التفصيلية. يتطلب تنفيد هذه المهمة الاستراتيجية م خلال وسائل الإعلام حسب العديد من المسائل الإعلامية الأساسية والجوهرية.التي تدرك أثارها البالغة الأهمية على مختلف مراحل التخطيط والتنفيد.
الامن والتفتيش والوعى والنظر الى الداخلين ووجود اسلحة وكاميرات مراقبة والتفاهم مع الاخرين
العمل على ايجاد اسهل الطرق فى التعامل مع المشكلة قبل تفاقمها /اختيار عقليات لها القدرة على استيعاب الامور وايجاد اسرع الطرق السليمة للوصول الى الحل الامثل لاى مشكلة
التوعية الدينية ونشر الحب بين الطلاب واستخدام الاساليب الحضرية والوعى من عقوبات الجرائم واثارها على الحياة
اشراك الطلاب في نشاطات اجتماعية وثقافية تعاونية مع المجتمع - الارشاد الديني - وضع المشاكل والازمات التي تمر بها البلاد امامهم لمعرفة مقترحانهم لحل المشكلات