لماذا تعتبر مرحلة المقابلات الشخصية هي الأكثر تأثيرا والأهم في عملية التوظيف؟‎

لأنها تتيح لكافة أطراف عملية التوظيف اللقاء ببعضهم وتحديد مدى ملاءمة العملية للطرفين، حيث يقيّم صاحب العمل أو المدير المباشر من خلال المقابلات الوظيفية المرشحين ومدى ملاءمتهم للوظيفة؛ بناء على ملاءمتهم لمتطلبات الوظيفة والوصف الوظيفي المقترح، وكذلك من الناحية الشخصية في تحديد المهارات المطلوبة والتي لا تتضح إلا من خلال المقابلة الشخصية، كما تعطي المقابلة الشخصية الفرصة للمرشح للتعرّف على بيئة العمل وطبيعة العمل في المنشآة، وما هي توجهات إدارتها وأهدافها، حيث يتم في ختام هذه المرحلة اختيار أكثر من مرشح للوظيفة الواحدة؛ حرصا على إتمام العملية بشكل احترافي وعدم تعثرها في حالة اعتذار أحد المرشحين أو انسحابه.

عندما يتحكم شخص في مجريات مقابلة محدودة الزمن مع اشخاص غرباء ويمكن التواصل معهم بسهولة فذلك يخلف انطباع بسهولة اندماجه في الوسط المهني وتقديم اظافات جيدة في العمل

باعتقادي ان المقابلة الشخصية ضرورية جدا لتحديد ماهية العمل المطلوب من المتقدم و ابراز دوره و شخصيته في مدى المامه بالعمل المطلوب منه سواء كان شفهيا او تقنيا فليس بالضرورة ان تكون الخبرة العلمية هي الكافية فكثير من الأحيان الخبرة العملية اهم للتعامل مع المعوقات التي قد تواجه أيا منا في الاعمال و مدى فاعلية المتقدم في التصرف بالطرق السليمة لحل المعضلات التي قد تواجهه ومن باب اخر كسرالجليد ما بين الطرفين لإزالة الرهبة التي قد تنتاب البعض من الدخول في مجال وظيفي جديد

حتى تتاكد من انك جالس مع الشخص المناسب للوظيفه المطلوبه

لأنها تتيح لكافة أطراف عملية التوظيف اللقاء ببعضهم وتحديد مدى ملاءمة العملية للطرفين، حيث يقيّم صاحب العمل أو المدير المباشر من خلال المقابلات الوظيفية المرشحين ومدى ملاءمتهم للوظيفة؛ بناء على ملاءمتهم لمتطلبات الوظيفة والوصف الوظيفي المقترح، وكذلك من الناحية الشخصية في تحديد المهارات المطلوبة والتي لا تتضح إلا من خلال المقابلة الشخصية، كما تعطي المقابلة الشخصية الفرصة للمرشح للتعرّف على بيئة العمل وطبيعة العمل في المنشآة

لانها تحدد الانطباع الاول بين صاحب العمل والمتقدم للعمل

الانطباع الاول هو الذى سيدوم وبالتالى اى شخص يتمنى قبوله فى اى عمل فا يعمل جاهدا للحفاظ على هدوءه ومظهره وطريقة كلامه ومن خلال هذه المقابله اذا لم تهيأ لها لن تقبل بأى عمل

هي نقطة البداية وأهميتها تكمن في تحديد الموظف الأمثل للعمل المناسب من حيث الكفائة والخبرة والمعرفة.

تمكن من مقابلة الطرفيين ومعرفة شخصية المتقدم للوظيفة ومعرفة مدى القابلية لاثبات نجاحه فى الوظيفة والوصول لاكبر قدر من المعرفة عن المتقدم من حيث السمات الشخصية والعيوب ومدى تأثيرها