أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لا أظن أن دراسة الأدب الأنجليزي بحد ذاتها ستفتح أمامك مجالات كبيرة في سوق العمل سوى بعض مؤسسات التربية و التعليم، و حتى غالبية هذه تركز على اللغة أكثر من الأدب. أما بالنسبة للشركات و هيئات العمل الأخرى فهي تهتم بالجانب العملي و التخصصي للغة الانجليزية كمهارات التواصل و الترجمة و كتابة التقارير ومحاضرالاجتماعات ...الخ .و كل هذا لا أعتقد ان له علاقة بالادب، فليس من المعقول مثلا ان يتم عقد اجتماع لمؤسسة أو شركة تجارية يكون فيها حاجة لمناقشة اسلوب ايرنست هيمنغواي أو مناقشة الحبكة في رواية قلب الظلام! صحيح ان دراسة الأدب تقوي الذخيرة اللغوية و تزيدها كما انها تنمي عند الشخص اسلوبا رائعا في التحليل و النقد، الا ان جانبها العملي محدود في وقتنا الحاضر في سوق العمل العربي. فنصيحتي لمن يريد اتخاذ تخصص اللغة الانجليزية وسيلة لكسب الرزق ان يختار تخصصا عمليا فيها كاللغة الانجليزية لاغراض خاصة او الترجمة.
بالتاكيد اصبحت لغة تواصل مهمة
في هذه الايام لا تستطيع الاستفادة من اي تخصص للاسف بسبب معدلات الخريجين المرتفعة وعدم قدرة السوق على الاستيعاب
نعم الأدب الإنجليزي يزيد من المهارة ف اللغة الإنكليزية والممارسة يودي الي زيادة في السرعة والمتابعة بدقة وفهم مصطلحات جديدة إلي الذخيرة اللغوية
طبعا لأنه توجد مدارس لغات تدرس االشعر والدرماا والرواية فلذلك مهم جدا تدريسها فى المدارس ولكن بعضها على حسب المنااهج