أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
التدريب والتطوير والتأهيل في مجال تنمية المهارات القيادية افضل وتتطور معرفة القائد من خلال الممارسة وتطبيق العملي
شكرا لدعوتكم الكريمة
في الحقيقة القائد يولد ولايصنع وان صنع سيكون قائدا مسير وليس متخذا للقرار , القائد الناجح هو القائد ذو الخبرة المتراكمة والصفات القيادية المتميزة , ومع كل ذلك لاضرر من ان يأخذ القائد بعض الدورات بين الحين والاخر ليحدث معلوماته فدائما هناك جديد ومن الافضل للقائد ان يتعلم دوما
التأهيل الأكاديمي والدورات والمهارات وزيادة الخبرات كلها تصب في مصلحة القائد وتدفع بعمله إلي الأمام
.
القيادة هي في الاساس سمات موروثة ويمكن تطويرها من خلال الدراسة .. لكن يجب في البداية على من يقع عليه الاختيار ليكون قائدا ان يمتلك سمات القيادة الاساسية وبحيث يمكن بعد ذلك البناء عليها .. وهنا اذكر ايضا ان هنالك فرق بين القائد والمدير .. لذا المدير يمكن صناعته اما القائد فلا يمكن
بالطبع يجب ان يخضع لدورات و تدريبات قبا ان يتولى القياده
كذلك أثناء قيادته لفريق العمل ليطلع على مستجدات و فنون القياده
لا شك ان خبرة العمل هامه لكنها لا تغنى عن الدورات التدريبيه
يجب عليه أن يحدث نفسه دائما بأخر الدورات التدريبية في هذا المجال لأن هذه التحديثات ستجعله يري المشاكل التي حدثت مع الأخرين و كيف تفاعلوا معها.
إن كانت خبرته في هذا المجال (القيادة) تشفع له أن يخضع لأي نوع من أنواع القيادة فليس من الضرورة تكرار الدورات إلا إن تحتم الأمر لها ، وإن كانت خبرته ضئيلة فلابد من أخذ قدر كافي من الدورات لتأهيله وتمكينه .
للاجابة على سؤالك انصحك بقراءة هذا المقال
في راي ان القائد اكتسب العديد من الخبرات كي يصل الي هذا المنصب من خلال الممارس ولكن يجب عليه معرفة اساليب القيادة وتحفيز من يعمل معه ويتم ذلك من خلال الدورات التدريبة او القراءة للتعرف علي كل ما هو جديد في مجال القيادة وتطوير مهاراته