أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
من وجهه نظري اغلب المدراء التنفذيين يقومون بأعده هيكلة الادارة بالكامل وذلك لضمان نجاح الحطط الاستراتجية للهيكلة والبعضهم يهتم بدراسة واصلح من باب توفير الاموال فى المبذولة وسير المركب الاداري بشكل متزن
الخيار الثاني هو الأصلح من وجهة نظري ، دراستها و تحديد مزاياها وعيوبها ومن ثم وضع خطط إصلاحها.
قبل اتخاذ القرار يجب دراسة الجوانب الايجابية والسلبية في هدم النظام وتأسيس نظام جديد ام دراسة الوضع الحالي واصلاحه ومعرفة الاثار الناتجة والفترة المستغرقة وبناء عليها يتم تحديد القرار الصائب
اي نظام ان كان في شركة او نظام سياسي او نظام اجتماعي تقوم بهدمه من الاساس هو عملية فاشلة لانه تكون قد هدمت كل شيء ايجابي ولو بسيط في هذا النظام المعالجة باصلاح الخلل والمساوئ والمحافظة على الايجابيات
هدم نظام بالكامل هو بنظري مشكله في حد ذاته وخصوصا لشخص جاء من خارج النظام وانصح ان كنت انا او اي شخص اخر ان يسير مع هذا النظام لفتره وفي البدايات عليه ان يفهم جميع الاقسام وما دورها . وستجد ان الاخطاء سوف تاتي اليك تباعا وعليك حل كل مشكله وضعف بشكل مستقل دون التاثير على الايجابيات فكل نظام مهما كان ضعيفا او فاسدا لا يخلو من الايجابيات. وفي الغالب تقسيم المشاكل يجعل الحل اسهل . وكما قال المثل لا تجعل كل بيضاتك في سله واحده
عند استلام المسؤولية يجب تحديد المشكلة اولا هل هي في التسويق مثلا ام الانتالج ام البحث والتطوير ام ارتفاع التكاليف ام عدم القدرة على المنافسة ثم البدء بتغييرات بالادارات التي فيها خلل للمدراء والانظمة المستخدمة ويمكن الاستعانة بشركات شبيهة او غير شبيههللاستفادة منها من حيث السياسات والاستراتيجيات القائمة وتطبيقها في الشركة بحيث تحقق التطور ليس في مجال واحد وانما اكثر من مجال تم تحديده سلبيا وهذا ما يسمى بالادارة استخدام الاطر المرجعية او البنشماركنك
أدرس المزايا والعيوب وأضع الحلول ........
والله الموفق
نشكركم لدعوتكم الكريمه
اولاً شكراً على الدعوة واتفق مع اجابة الزميل احمد محمد