أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
العمل على تنويع الاعمال التي يقومون بها
ادخال تحسينات في تأدية العمل مثل تطوير الانظمة المستخدمة وعمل الاضافات والتحسينات التي تخدم العمل
العمل على منح مزايا عينية مثل شهائد التقدير
العمل على منح زيادة حواف وعمولات لموظفى المبيعات لزيادة المبيعات
العمل على التشجيع على المنافسة وبث روح التعاون والتكامل في العمل
المتابعة والتقييم المستمر
واليكم معلومات اخرى
إحدى الطرق الفعالة لتحسين الأداء وهي مجموعة صغيرة تضم عددا من الأفراد تخصصاتهم مختلفة ولكنها متكاملة، مطلوب منهم أداء مهمات وأهداف معينة في وقت معين وهم مسؤولون عن أدائهم. عادة ما يتراوح عددهم من5-. وهذه الفرق تفيد في : تبادل الخبرات والمهارات اللازمة، جمع المعلومات وتكوين البدائل وتقييمها واتخاذ القرارات والإجراءات المناسبة، فتح آفاق كبيرة على حل المشكلات، وتوفير الوقت. ولكن يجب الحرص عند اختيار فريق العمل بحيث يكون متجانسا لأنه إذا كان غير متجانس و غير متكافئ فإن النتائج ستكون سلبية.
هناك مؤسسات تقوم بعمل (الدوران الوظيفي) وهو يعني باختصار أن كل موظف بعد أن يثبت مهارته في قسمه وعمله يتنقل بين الأقسام لفترات قصيرة ليأخذ فكرة عن طبيعة عمل الأقسام الأخرى ، حتى تكون العملية التي تمر بها المؤسسة بشكل كامل أمامه.
الرضى الوظيفي و تحسين الأداء
الرضى الوظيفي يعنى أن توفر المؤسسة المتطلبات الأساسية اللازمة لأداء العمل ، وكل الوسائل اللازمة المادية والمعنوية لأداء الأعمال. يوجد عدد من الدراسات يربط بين الرضى الوظيفي وبين الأداء الجيد ، وفي نفس الوقت توجد دراسات أخرى تبين أن الرضى الوظيفي لا يؤدي بالضرورة إلى الأداء الجيد بسبب تدخل العديد من العوامل. وباختلاف الآراء و التفسيرات يبقى أن المؤسسة لا شك عليها مسؤولية تجاه موظفيها بالقدر المعقول والمطلوب لتوفير الأجواء المناسبة للعمل ماديا ومعنوياً، ثم بعد ذلك تكون مسؤولية الأداء على الموظف.
تعديل السلوك وتحسين الأداء
تعديل السلوك هو إحدى الوسائل لتحسين الأداء لأننا من خلاله نحاول إزالة وتقليص السلوك السلبي و زيادة السلوك الإيجابي. ونبدأ بالوسائل الإيجابية وقد ينتهي بنا المطاف إلى الوسائل العقابية، وذلك مرهون بحسب استجابة الموظف والظروف المحيطة، ويمكن إلزام الموظف بكتابة تقرير يومي عن عمله، لأنه سيدرك إن لم يعمل بهذا اليوم سوف لن يجد ما يكتبه، وهذا لا يعني أن يكون العمل منجزا ومنتهيا فقد يستهلك العمل عدة أيام
عن طريق اعادة تدوير المهام بينهم والمشاركة واضفاء طابع حماسي في انجازها لكسر الجليد والجمود والملل
بعملية دوران للمهام بين الموظفين كل فترة حتي يتثني للموظفين العمل علي مهام جديدة
شكراً علي الدعوة ... يمكن أن يستخدم إستراتيجية "القيادة التحفيزية" وأول هذه الخطوات هي إكتساب إحترام فريق العمل وأن تكون نموذجاً يحتذي به ولكي يقوم الفريق بالعمل الممل عليك بالآتي :
1. توفير ظروف العمل المناسبة والمشجعة.
2. أن تشرح لهم أهداف هذا العمل.
3. أن توفر لهم الهدف الواضح لنتائج أعمالهم.
4. أن تتذكر أنجازات الفريق.
5. التحفيز.
6. المشاركة في النجاح.
7. الإيجابية مع الفريق.
8. أن تكون قائداً تحفيزياً.
شكرا لدعوتك الكريمة
السؤال مهم وذكي جدا
قبل الاجابة على السؤال ... وكما ذكرت مسبقا ضمن اسألة مشابهة , اسلوب الادارة بالتشارك هو حل لكثير من هذه المعضلات التي تعترض العمل الاداري وادارة الفريق, بمعنى ان على قائد الفريق او المدير ان يشارك الاهداف التي يرغب بتحققيها مع افراد فريقه , لكي تكون عملية التنفيذ والاجراءات المتبعة اكثر متعة وييسر على افراد الفريق لانهم سيعرفون تماما بماذا يقومون ولماذا يقومون بذلك وان كانت هذه التفاصيل مملة وروتينية , لانهم موقونون تماما ان تحقيق الهدف سيكون شيئا ممتعا بالنسبة للجميع , اي ان تحقيق الهدف هو هدف الجميع وليس فقط قائد الفريق
ان الفرق بيننا نحن العرب بشكل خاص والشرقيون بشكل عام وبين الغرب هو اهتمامهم بالتفاصل واهتمامنا بالخطوط العريضة , غوصهم بدقائق الامور واهمالنا لاهم النقاط . لو علم الفريق ان المهمات الروتينية المملة هي جزء مهم جدا من عملية تحقيق الهدف لما تكاسلوا عن تنفيذها . بالمختصر شاركي اهدلفك مع فريقك قبل البدأ باي اجراءات تنفيذية واعلميهم ان كل جزئية ضمن عملية التنفيذ هي مهمة والا لما وجدت لتحافظي على نفس الانتاجية
تدوير الاعمال التي يقوم بها الموظفين بينهم
منح زيادة أو حوافز وعمولات لموظفين لزيادة العطاء
تنمية روح التعاون والتكامل في العمل
منح جائزة للموظف المتميز بعد التقييم شهرياً للتشجيع على المنافسة بينهم
من لا يتقن الراحه لايتقن العمل
يجب تنويع الجو المحيط بهم باخذ قسط من الراحة من اجل تجديد النشاط
وايضا توزيع المهام بالشكل المطلوب كلا على حسب قدرته ومهارته
شاكر الدعوة
لا أضيف على ما تفضل به الاساتذة