أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الامراض العقليه و العصبيه تختلف قليلا عن الامراض السلوكيه و النفسيه فاالمرض العقلى و العصبى هى تعتبر نوعا ما امراض جسمانيه مزمنه يكون تحجيم الضرر و عدم امتداده او تدهور الحاله المرضيه هى اقصى علاج و هى ترتبط بجينات و عوامل وراثيه او عيوب خلقيه لكن لا يمكن علاجها و لايكون مسببها صدمات لكن النفسيه هى مرتبطه بسلوكيات مرتبطه اساسا بالتربيه و البيئه و المجتمع حتى الدين فصدمات الواقع مع فضيله الدين و الافراط فى الحمايه من السلوكيات الضاره يخلق عوالم مختلفه تخلق فعلا صدمات لا يحتملها اى انسان فكلنا مرضى نفسيين و غير مؤهليين سلوكيا للمرونه فى تحمل صدمات و ضغوط الحياه ... هناك انجازات و تقدم كبير فى العالم الان فى العلاج السلوكى و النفسى فالان يعتبر مثلا الادمان مخدرات او ادمان اكل او ادمان جنس او حتى ادمان التكنولوجيا مرض و علاجه ليس جسمانيا بل اصبحت مدارس اعاده التاهيل السلوكى لها نجاحات مبهره حيث يبداء العلاج السلوكى من اصل تكون السلوك من الصغر و ليس علاج ما حدث نتيجه تكون هذا السلوك
الامراض العقلية النفسية العصبية لهذا الشخص المتعرض للصدمات وخيبات الامل هي تعود للامرين فربما المجتمع والاشخاص من حوله هم من كان لهم الدور الكبير بتعرضه لهذه الصدمات فمثلا أصاب هذا الشخص بشك او افتراء من أقربهم اليه في المجتمع حينها تعرض لصدمة قد تجعله معرض لاي مرض عقلي نفسي عصبي ومن رأيي بأنه لا علاقة بالرقية والطب البديل بمعالجة مثل هذا الشخص هو يحتاج فقط فهم نفسه وايمانه بها ليتخطى تلك الصدمات.