أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
المضاربه هي عمليه شراء للاسهم والاحتفاض بها لمدة قصيره بغرض التربح من فروق اسعار البيع والشراء استغلالا للاسهم ذات التتذبذبات في السعر ارتفاعا وانخفاضا عكس الاستثمار عملية انتقاء لاسهم ذات عوائد جيده ويعتبر المستمر استثمارة طويل الاجل بقصد الحصول علي ارباح سنوية
المضاربه تكون بناء على توقعات بارتفاع اسعار اما الاسثمار يكون بناء على دراسات تحليليه ويكون طويل الاجل نوعا ما
المضاربة بالمفهوم التقليدي هي بيع أو شراء صوريان لا بغرض الاستثمار وإنما للاستفادة من التغيرات التي تحدث في القيمة الشخصية للأوراق المالية في الأجل القصير جداً
وهنا ينخفض معدل الارتباط بين القيمة السوقية للأوراق المالية من ناحية وبين القيمة الاسمية والدفترية من ناحية أخرى . أما المستثمر فيملك الأوراق المالية توقعاً لارتفاع العائد المتولد عنها أو توقعاً لارتفاع قيمة الأصل الاستثماري في الأجل الطويل أما الاعتبارات التي تميز الاستثمار عن المضاربة فهي العوائد المتوقعة والمخاطرة المحتملة ومدة استخدام المدخرات ونوع التعامل .
فبينما يهتم المضارب بتحقيق الربح الناتج عن تحركات السعر السوقي للأصل المالي بينما يضع المستثمر في اعتباره المردود السنوي له والتراكمات الرأسمالية للأصول .
وفي العادة تقل درجة المخاطرة في الأنشطة الاستثمارية وترفع في النشاط المضاربة كما أن أجل الاستثمار يكون طويلاً بشكل عام أما عملية المضاربة فتحدث في المدى القصير كما أن معظم المتعاملين في السوق العاجلة هم من المستثمرين بينما معظم المضاربين يفضلون المعاملات الآجلة وهناك نوعان أو شكلان من أشكال المضاربة: الأول المضاربة على الصعود والثاني المضاربة على الهبوط ففي المضاربة على الصعود يقوم المضارب بالشراء لأجل عندما يتنبأ بارتفاع الأسعار ثم يقوم بالبيع عندما تصيب توقعاته والربح هو الفرق بين سعري الشراء والبيع مطروحاً منه المصاريف والعمولات أما في المضاربة على الهبوط فيبيع المضارب على المكشوف متوقعاً هبوط الأسعار ثم يقوم بشراء ما سبق له بيعه والربح هو فرق السعر مطروحاً منه المصاريف وعمولة السمسرة . ويمكن أن تتم عملية المضاربة باستخدام أدوات عديدة من أهمها المشتقات المالية كحقوق الاختيار والمستقبليات أما الآثار السلبية للمضاربة التقليدية فهي آثاراً تضخيمية عن طريق تمويل المصارف التجارية لهذه المضاربات فتتوسع في فتح الائتمان مما يشكل ضغوطاً تضخمية على الاقتصاد المحلي وهذا ما حدث في أمريكا عام 1986 كما تؤثر المضاربة سلباً على توزيع الثروة بين الأفراد لأن رواج المضاربة يؤدي إلى تداول كميات ضخمة من الأموال بين المتعاملين ويكون كبار المضاربين في موقف يمكنهم من تدوير هذه الأموال لمصالحهم مما يؤدي إلى إفلاس الآخرين وهم القاعدة الأكثر اتساعاً ومثال على ذلك ما حدث في الأسواق العربية في عام 2006 حيث خسر الأفراد حوالي تريليون دولار خلال مدة قصيرة .
اتفق مع اجابات الاخوه .لعدم تكرار الاجابه . مشكووووورين
المضاربة : تهدف تحقيق الربح من فرق السعر عند البيع و الشراء الاستثمار : معناها أشمل و تتباين الأهداف فقد يكون الهدف الحفاظ على رأس المال و تنميته و الحصول على عائد ثابت
الاستثمار هو شراء الاوراق المالية بغرض الاحتفاظ بها لحين توزيع ارباحها
اما المضاربة فهو شراء الاوراق المالية والاحتفاظ بها ليحن التغير فى القيمة الاسمية لها