أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ديني واجتماعي واقتصادي وسياسي والتعليمي حيث يتم تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص، ودفع عجلة الاقتصاد، والمجتمع صلاح آل، واستثمار طاقاتهم في التعليم، بما في ذلك أنهم يعانون من عدم وجود جهة ما لديهم القوة في جوانب أخرى. مصلحة في رسالة خاصة في العملية التعليمية مطلب مهم، حيث تنص الاتفاقيات الدولية والعربية، لضمان حق المعوقين في كافة المجالات وقال، بما في ذلك التعليمية، التي يحق لها الاندماج في المجتمع، ويتحقق بها كما أكبر قدر ممكن من استثمار طاقاتهم الفكرية والاجتماعية، والعاطفية، والمهنية في جميع مراحل حياتهم، لصالح مجتمعهم. متطلبات المتعلمين ذوي الإعاقة الفكرية توافق على تعلم هي نفس متطلبات المتعلمين العاديين لكنها تختلف فقط في بعض النقاط الحيوية وطرق وأساليب التعلم، واستخدام وسائل وتكنولوجيا التعليم المناسب، وإيصال المعلومات أو إعادة تأهيل لتفعل ما أو تحسين الأداء يتطلب استخدام طريقة لتناسب احتياجاتهم. كما هو مطالب ذوي الإعاقة الفكرية توافق على تعلم تكنولوجيا التعليم، والبيئة تصميم Altalm- مركز موارد Altalm- وفقا للمواصفات والمعايير التي تتناسب مع خصائص احتياجات الفئة، وتصميم وتطوير مصادر التعلم، وإعداد أخصائي technology.- التعليمي المتخصص مركز الموارد Altalm- لذوي الإعاقة الذهنية. كما هو مركز مصادر التعلم المرتبطة يتوافق على أي تحد إذا يتوافق أداء للأهداف التعليمية، واحتياجاتهم الخاصة، وشروط ترتيبها. وفقا لتخطيط سليم ومنظم، ومن ثم فلن تكون هناك عقبات أو مشاكل تمنع أدلتهم من المركز. يرتبط أيضا مركز مصادر التعلم مرتبطة تماما منهج يتكامل معه بحيث يكون مركز محور العملية التعليمية ومصدر ضروري لنمو المعرفة والمتعلم العلمي تعطيل، حيث هذا المكان على الرئيسيان هما: 1 / تقديم مصادرة مركز وحدة من الأنماط الحديثة والتقليدية من التعلم؛ من أجل مساعدة المتعلمين والمعلمين للتعامل مع مصادر التعلم. 2 / Toviralamkan المناسبة لتعزيز وحدات المركز. مصادر التعلم الطلب للمرة الثانية من مطالب ذوي الإعاقة الفكرية توافق على تعلم التقنيات التربوية، حيث أنها بحاجة إلى تصميم ومصادر تطوير التعلم وفقا لنظام تعليمي مناسب لهم لتلبية احتياجاتهم، وحل مشكلاتهم التعليمية، حركة لهم التعلم المطلوب بكفاءة وفعالية، والغلط؟ إجبارهم على التعلم باستخدام مصادر التعلم الجاهزة بتراجع والمعدة وللمتعلمين من العاديين.
السلام عليكم
في الحقيقه زيادة هذه الايام قد تزيد من وعي الناس وبالتالي تتغير النظره لهم ولكن نحن كمجتمع اسلامي وانساني كل يوم هو يوم لذوي الاحتياجات الخاصه لان ديننا هو من يدعونا للرفق بهم فلا ننتظر مؤسسات لتعلمنا كيف التعامل الانساني
يصادف يوم 3 ديسمبر من كل عام اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة وهو يوم عالمي خصص من قبل الأمم المتحدة منذ عام 1992 لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة. يهدف هذا اليوم إلى زيادة الفهم لقضايا الإعاقة ودعم التصاميم الصديقة للجميع من أجل ضمان حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة. كما يدعو هذا اليوم إلى زيادة الوعي في إدخال أشخاص لديهم إعاقات في الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية هذا توضيح بسيط اما اجابة السؤال فقد اجاد الاخ/المهندس ايمن
تسلط الضوء نعم لكن الأهم من ذلك نظرة الإنسان إلي من حوله بيننا قيم التراحم والتعاون والتكاتف أين هذه القيم حتي نصبح كالبنيان وكالجسد الواحد بدون تخصيص أيام وتنبيه لبعضنا البعض إذا كان شخص من ذوي الإحتياجات الخاصة يحتاج مساعدة الآن هل ننتظر اليوم العالمي حتي نلتفت له
هذه الايام قد تزيد وترفع من وعي الناس وتتغير النظره لهم ونحن كمجتمع اسلامي وانساني نهتم لذوي الاحتياجات الخاصه
هى لفت انتباه وتذكير بحقوق هذه الشريحة من المجتمع. انها شريحه تؤمن بحقها فى الحياة وحقها فى التعليم ، يعرفون كيف يقهرون الظروف ويطوعون المستحيل ،علمونا معنى العطاء والبذل والكد وهم اقدر على تذايل الصعاب.
التحية لهم فى كل مكان.
بالتأكيد زيادة أيام الاحتفال أو التعريف بأصحاب الاحتياجات الخاصة من شأنه أن يزيد معرفة كثير من الناس بمدى قدرة هؤلاء الناس على العطاء وضرورة مشاركتهم في الأنشطة و الحياة العملية بل ربما يكون لدى البعض منهم قدرات عالية أو خارقة لن نستطيع الوصول إليها إلا من خلال الاحتكاك والبحث المستمر عنهم لمساندتهم من جهة والاستفادة منهم من جهة اخرى
تساهم في معرفة كيفية التعامل معهم والشعور بهم ومدى المسئولية الواقعة على عاتقنا تجاههم وانهم معنا بنفس الارض لا يمكن غض الطرف عنهم
شكرا للدعوة انا مع إجابة الأستاذ علي والدكتور محمد
اشكر دعوتكم الكريمة
اتفق مع اجابات الازملاء