ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

للتدريس الجامعي الفعال مهارات واسترتيجيات ماهي؟ وما اهميتها؟

user-image
تم إضافة السؤال من قبل محمد هائل قاسم صالح الشميري , عضوهئية تدريس بكلية الهندسة-جامعة اب- موظف رسمي , جامعة اب
تاريخ النشر: 2016/02/20
جميعة بن ابريك
من قبل جميعة بن ابريك , مدرسة لغة عربية , نضال الاولى

لتفكير الناقد وحل المشكلات الإبداعيCritical Thinking 

من اكثر اشكال التفكير تعقيدا نظرا لارتباطه بسلوكيات عديدة كالمنطق وحل المشكلات وارتباطه الوثيق بالتفكير المجرد والتفكير التأملي وله من انعكاسات في عملية التعلم والقدرة على حل المشكلات .والتفكير الناقد شكل من اشكال التفكير عالي الرتبه الذي يتطلب استخدام مهارات التفكير المتقدمه

ثقافة الاتصالات والمعلومات والإعلام

 Communication and Information Technology

تعد تكنولوجيا الإتصالات والمعلومات مهمة جدا لإحداث توازن أفضل بين الإنصاف والتميز في التعليم الجامعي, ومن المهم ان يهيئ التعليم الأفراد والمجتمعات للاستفادة من تكنولوجي المعلومات والاتصالات التي تتخلل على نحو متزايد الى كافة نواحي الحياة.

 القيادة والتعاون والعمل في فريق

Leadership, Cooperation, and Working Group

تعد من أهم المهارات المطلوبه لتحقيق النجاح والتميز للطالب الجامعي وزياده الفائده المكتسبه والعمل بفعاليه أكثر وبالتالي تحقيق الأهداف المرجوه والتي تصب في مصلحه التعليم الجامعي .

الابتكار والإبداع

Innovation and creativity

عبارة عن خاصية ذهنية تمكن الفرد من التفكير بطرق غير تقليدية,أو كما هو معروف ومتداول ” التفكير خارج المربع أو خارج الصندوق وغالباً ما تؤدي هذه الخاصية إلى الابتكار  أو استخدام أساليب مغايرة غير عادية أثناء التعامل مع مهمة أو قضية معينة. وقد ينتج عن استخدام هذه الخاصية الذهنية بفاعلية النواتج التالية:

  • توليد شيء جديد غير مسبوق على الإطلاق (قد يكون هذا المنتج نادر الحدوث إلا في حالات الإبداع العالي ( Highly Creative ).
  • .توحيد أو ربط ودمج مجموعة أفكار متباعدة أو غير متباعدة بطريقة جديدة غير مألوفة
  • إيجاد أو إظهار استخدامات جديدة غير متعارف عليها للأفكار المتداولة أولمنتج ما
  • نقل الأفكار الموجودة أصلاً والمتداولة إلى مستفيدين آخرين أو أشخاص جدد.

 فهم الثقافات المتعددة

Multi-Cultural Understanding

يعد فهم التنوع الثقافي والتفاعل الحضاري مهما جدا للتطوير من الطالب الجامعي لما فيه من فائده كبيره له .فهذا الفهم يساعده للتطلع على ثقافه الغير وأخذ ماهو مفيد منها وبالتالي يوسع مدارك الطالب ويزيد من حصيلته العلميه.

لتحضير الطلبة للنجاح في القرن الواحد والعشرين لابد من التفكير في ثلاثة عناصرٍ أساسية:

1)  البيئه الجامعيه الفعاله في مجال استراتيجيات تدريس مهارات التفكير، وحل المشكلات الإبداعي، والاتصال التعاوني، والطلاقة الرقمية.

2)  أعضاء هيئه تدريس مهتمون و مختصون في تصميم النشاطات اللازمة لتنمية تلك المهارات، وتطوير قدرات الطلبة على التحكم في تفكيرهم، حتى يكونوا أكثر وعياً بعمليات ما وراء المعرفة.

3) أساتذه جامعيون مؤهلون لتنفيذ النشاطات، وإدارة الصفوف

أحمد محمود عبد رب النبي المنزلاوي
من قبل أحمد محمود عبد رب النبي المنزلاوي , Assistant Manager , wellness spa

أشكرك علي الدعوة الكريمة 

مع أن هذا المجال ليس تخصصس إلا أنني قمت بالبحث عنه محاولا اكتشاف بعضض الإجابات أتمني أن تكون صحيحة 

التدريس الفعال هو ذلك النمط من التدريس الذى يفعِّل من دور الطالب فى التعلم فلا يكون الطالب فيه مجرد متلقي للمعلومات فقط بل مشاركا وباحثا عن المعلومة بشتى الوسائل الممكنة؛ وبكلمات أكثر دقة هو نمط من التدريس يعتمد على النشاط الذاتي والمشاركة الإيجابية للمتعلم والتي من خلالها قد يقوم بالبحث مستخدماً مجموعة من الأنشطة والعمليات العلمية كالملاحظة ،ووضع الفروض ،والقياس ،وقراءة البيانات ،والاستنتاج ،والتي تساعده في التوصل إلى المعلومات المطلوبة بنفسه وتحت إشراف المعلم وتوجيهه وتقويمه.

ويقول " نيفل جونسون " في حديثه: " ... من المتوقع من التدريس الفعَّال أن يربي التلاميذ على ممارسة القدرة الذاتية الواعية التي لا تتلمس الدرجة العلمية كنهاية المطاف ، ولا طموحاً شخصياً تقف دونه كل الطموحات الأخرى؛ إنه تدريس يرفع من مستوى إرادة الفرد لنفسه ومحيطه ووعيه لطموحاته ومشكلات مجتمعه وهذا يتطلب منه أن يكون ذا قدرة على التحليل والبلورة والفهم ليس من خلال المراحل التعليمية فقط ولكن بصورة مستمرة .

وتشير دراسات عديدة لى أهمية نمط التعلم Learning style ويُقصد به الطريقة التى يقوم بها الافراد بالتعامل مع المعلومات او المهارات الجديدة ، سواء من حيث الاحتفاظ بها أو اعادة صياغتها واستخدامها " ، ويتشكل نمط التعلم من مجموعه عناصر ( بيئية وانفعالية واجتماعية وسيكولوجية ) وتختلف هذه التركيبة لنمط التعلم من فرد لآخر، فى كيفية استقبال وتخزين واستخدام المعرفة او المهارات .

أنماط التعلُّم:

يوجد عدد من أنماط التعلم يصنفها سيلفر / هانسون Silver/Hanson الى أربعه انماط أساسية هى :

· المتعلم المعتمد على الحس والتفكير : ـ ويتميز بأنه عملى ويتعامل مع الواقع (موجه بالعمل )

· المتعلم المعتمد على الحس والمشاعر : ـ ويتميز بأنه عاطفى ودود( ويعمل مع الجماعه).

· المتعلم المعتمد علي البديهه و التفكير : ـ ويتميز بأنه نظري و عقلي و يهتم بالمعرفة (موجه بالمعرفة ) .

· المتعلم المعتمد علي البديهة و المشاعر : ـ يتميز بأنه شغوف نافذ البصيرة ، مبدع ، خيالي .

لذلك ينبغي أن يحاول الطلاب دائما الاجابة على الاسئلة الاتية :-

*لماذا ندرس ؟

* كيف ندرس ؟

* كيف نعرف أثر ما درسناه ؟

كما ينبغي تهيئة الطلاب عن طريق إثارة الدافعية لديهم للتعلم ، وذلك من خلال ما يلي:

 

· تهيئة الطلاب عن طريق إخبارهم بالأهداف التدريسية .

· تهيئة الطلاب عن طريق استدعاء متطلبات التعلم السابقة لديهم ومراجعتها .

· تهيئة الطلاب عن طريق تقديم البنية العامة لمحتوى التدريس .

 

والسؤال هنا : كيف تستطيع ان تجذب انتباه طلابك وتهيئهم لموضوع الدرس الجديد ؟

· الاجابة :من خلال عنصرين اساسيين :

أولاً: إجراءات تعليم وتعلم محتوى موضوع التدريس :

· التدريس الأولي للمحتوى .

· تدريب الطلاب على تعلم المحتوى .

· تشخيص أخطاء الطلاب كمتعلمين ،وعلاجها .

· ممارسة الطلاب للانشطة التطبيقية والاثرائية .

 

ثانياً: - إجراءات تلخيص موضوع التدريس :

وذلك بطريقتين ، هما :

1. وضع الملخص فى صيغة كلامية .

2. وضع الملخص فى صورة عرض عملي لأداء احدى المهارات .

أتمني أن تكون الإجابة كما هي متوقعة 

مها شرف
من قبل مها شرف , معلمة لغة عربية , وزارة التربية السورية

المقصود بالتدريس الفعال هو قدرة المعلم علي أن يستخدم اساليب تدريسية مناسبه لتحقيق اهداف في مواقف تدريسية بعينها . فالمعلم الذكي من خلال عملية التدريس يجب أن يكون لديه القدرة علي الانتقال من اسلوب تدريسي الي اسلوب آخر عندما تكون هناك اهداف معينة تتطلب ذلك . وحتي يستطيع المعلم أن يقوم بعمله ويصل الي التدريس الفعال توجد بعض الاعتبارات التي يجب أن يضعها المعلم نصب عينة لتحقيق الهدف من التعليم وهي : أولا : مهارة المعلم وبراعته في خلق الاثارة العقلية والفكرية لدي المتعلمين وهذا يتحقق عن طريق : أ - وضوح الشرح وأسلوب العرض . ب- التأثير الايجابي علي المتعلمين والذي يأتي من طريقتة و اسلوب تعاملة معهم أثناء العرض . ثانيا : الصلة الايجابية بين المعلم والمتعلمين وانماط العلاقات الانسانية التي تثير دافعية المتعلمين لبذل اقصي ما في وسعهم اثناء الاداء العملي وذلك يتحقق عن طريق : أ - أن يهتم المعلم بالمتعلمين بشدة ويعطي لكل فرد منهم اهتماما خاصا اثناء الشرح والعرض. ب- يعطي فرص للمتعلمين للمناقشة والاستفسار ويجيب علي استفساراتهم . جـ- يظهر المعلم اهتمامه بضرورة فهم التلاميذ للمهارة المتعلمة ومعرفة جميع مراحل الأداء والخطوات التعليمية في كل مرحلة . د- تشجيع المتعلمين لكي يبدعوا معتمدين في ذلك علي انفسهم في التعامل مع المهارة بشرط أن يوفر المعلم الفرص لتحقيق الابداع . دور المعلم لتحقيق فاعلية التدريس: إن فاعلية العمليات التعليمية والتربوية نعتمد أساسا علي طبيعة الاتصال بين المعلم والمتعلم كما أن مخرجات العملية التعليمية تتأثر بدرجة كبيرة بطبيعة هذا الاتصال ، لذلك فان علي المدرس أن يكون واعيا للدور الذي يجب أن يقوم به لجعل تدريسه فعالا ويحقق الهدف منه لذا فعليه أن يحدد ما يلي : 1- اهداف الدرس . 2- اسلوب أو أساليب التدريس المناسبة لتحقيق هذا الهدف . 3- الخطوات المتسلسلة والمتدرجة لتعليم المهارة المراد تعليمها . 4- طرق تنظيم المتعلمين اثناء تنفيذ النشاط هل سيتبع التعليم الجمعي ام التعليم الفردي . 5- تحديد الاساليب المناسبة لتحفيز المتعلم علي العمل . 6- اسلوب تقديم التغذية الراجعة المناسبة . 7- كيفية خلق المناخ التعليمي المناسبة لممارسة التفكير والابداع . 8- اسلوب قياس مدي ما تحقق من اهداف . المقصود بالتدريس الفعال هو قدرة المعلم علي أن يستخدم اساليب تدريسية مناسبه لتحقيق اهداف في مواقف تدريسية بعينها . فالمعلم الذكي من خلال عملية التدريس يجب أن يكون لديه القدرة علي الانتقال من اسلوب تدريسي الي اسلوب آخر عندما تكون هناك اهداف معينة تتطلب ذلك . وحتي يستطيع المعلم أن يقوم بعمله ويصل الي التدريس الفعال توجد بعض الاعتبارات التي يجب أن يضعها المعلم نصب عينة لتحقيق الهدف من التعليم وهي : أولا : مهارة المعلم وبراعته في خلق الاثارة العقلية والفكرية لدي المتعلمين وهذا يتحقق عن طريق : أ - وضوح الشرح وأسلوب العرض . ب- التأثير الايجابي علي المتعلمين والذي يأتي من طريقتة و اسلوب تعاملة معهم أثناء العرض . ثانيا : الصلة الايجابية بين المعلم والمتعلمين وانماط العلاقات الانسانية التي تثير دافعية المتعلمين لبذل اقصي ما في وسعهم اثناء الاداء العملي وذلك يتحقق عن طريق : أ - أن يهتم المعلم بالمتعلمين بشدة ويعطي لكل فرد منهم اهتماما خاصا اثناء الشرح والعرض. ب- يعطي فرص للمتعلمين للمناقشة والاستفسار ويجيب علي استفساراتهم . جـ- يظهر المعلم اهتمامه بضرورة فهم التلاميذ للمهارة المتعلمة ومعرفة جميع مراحل الأداء والخطوات التعليمية في كل مرحلة . د- تشجيع المتعلمين لكي يبدعوا معتمدين في ذلك علي انفسهم في التعامل مع المهارة بشرط أن يوفر المعلم الفرص لتحقيق الابداع . دور المعلم لتحقيق فاعلية التدريس: إن فاعلية العمليات التعليمية والتربوية نعتمد أساسا علي طبيعة الاتصال بين المعلم والمتعلم كما أن مخرجات العملية التعليمية تتأثر بدرجة كبيرة بطبيعة هذا الاتصال ، لذلك فان علي المدرس أن يكون واعيا للدور الذي يجب أن يقوم به لجعل تدريسه فعالا ويحقق الهدف منه لذا فعليه أن يحدد ما يلي : 1- اهداف الدرس . 2- اسلوب أو أساليب التدريس المناسبة لتحقيق هذا الهدف . 3- الخطوات المتسلسلة والمتدرجة لتعليم المهارة المراد تعليمها . 4- طرق تنظيم المتعلمين اثناء تنفيذ النشاط هل سيتبع التعليم الجمعي ام التعليم الفردي . 5- تحديد الاساليب المناسبة لتحفيز المتعلم علي العمل . 6- اسلوب تقديم التغذية الراجعة المناسبة . 7- كيفية خلق المناخ التعليمي المناسبة لممارسة التفكير والابداع . 8- اسلوب قياس مدي ما تحقق من اهداف . اذا هذا النوع يحاول إلقاء الضوء على خلق الشراكة بين الاستاذ (الملقي) والطالب (المتلقي)في البيئة التعليمية فالتدريس والتعليم ليس فقط عملية نقل لمحتوى أشياء ليتم الامتحان بها وبطريقة الحفظ وإلقاء الأشياء التي تم تعلمها على ورق الإجابة بالامتحانات إنما التدريس هو نقل للمحتوى وكذلك إلقاء لبذور تكوين الشخصيات وخلق أفراد يحبون هذه المهنة فكم منا أحب التدريس والماده من خلال مدرسه بالابتدائي أو الإعدادي وحتى أستاذه بالجامعة فهي عملية نقل للعلم وايضا حب له وتطوير لشخصية المتلقي فمن خلال مثلا محاولة إشراك الطالب في شرح اجزاء معينة أو فصول معينة يقوم ويشرحها مواجها زملائه في حجرة الدرس أرى ذلك يكون شخصية متميزة قادرة على التوصيل والحديث المتميز ما يكسب الشخص مهارات أخرى غير المنهج الدراسي تتمثل في التطور اللغوي، إكسابه القدرة على المواجهة، تطوير قدرته الشخصية والإبداعية أمام زملائه، فهو مفيدا في عملية التعليم وأيضا التكوين والتربية الذاتية. وبالفعل فهو فعال و هام في أساليب التدريس ونحتاج جميعا للاطلاع عليه وخاصة الأكاديميين ليحاولوا قياس وتطبيق بعض المبادئ والامور الهامة .

dalal alharbi
من قبل dalal alharbi

* مهارات التدريس: تمثل مجموعة القدرات التي يمتلكها الاستاذ الجامعي والتي تؤهله للتدريس في الجامعة بكفاءة، من خلال قيامه بمجموعة من الأداءات والحركات التدريسية المنظمة والمتسلسلة والتي تخص تدريس مجال معين من مجالات المعرفة. # وتتعلق هذه القدرات بأربع مجموعات، هي: القدرة على التخطيط للتدريس، القدرة على تنفيذ التدريس، القدرة على تقويم الطلبة وتقديم التغذية الراجعة لهم، والقدرة على الاتصال والتواصل مع الطلبة. أولاً: مهارات التخطيط للتدريس الجامعي : تتمثل هذه المهارات في قدرة الاستاذ الجامعي على الإعداد والتخطيط للتدريس الجامعي، وتتضمن العناصر الآتية: 1. تخطيط أهداف المقرر: بحيث يستند تصميم المقرر إلى سلسلة واسعة من الأهداف التي تهم الطلبة وتراعي مستوياتهم وقدراتهم. 2. تخطيط موضوعات المقرر: تحديد الأغراض العامة للمقرر، وقائمة بالموضوعات التي سيتم معاجلتها في المقرر بحيث تغطي الأهداف العامة للمقرر. 3. تخطيط استراتيجيات التدريس: تشمل التخطيط لتدريس المقرر واختيار الاستراتيجيات التدريسية التي ينوي الاستاذ الجامعي اتباعها. 4. تخطيط متطلبات المقرر وأساليب التقويم: يحدد الاستاذ الجامعي أنواع التقويم شفهية أو تحريرية أو معملية أو جماعية أو فردية، ويحدد جوانب التقويم من مثل: معرفية أو مهارية أو وجدانية، إضافة إلى تحديد العلامات للمقرر. 5. تخطيط مخطط المقرر: ويتضمن المخطط العام للمقرر من : أهداف وموضوعات وأساليب تقويم، والمراجع، ومواعيد الاختبارات. ثانيا:ً مهارات تنفيذ التدريس الجامعي : تتعلق هذه المهارات بقدرة الاستاذ الجامعي على تنفيذ التدريس الجامعي وتنظيم المحاضرة وإدارتها بكفاءة، وهنا لابد للاستاذ الجامعي أن يكون قادراً على: 1. بدء المحاضرة باستثارة حب الاستطلاع لدى الطلبة، مثالً البدء بعبارة تثير التحدي أو حوار يجذب انتباههم. 2. تقديم موضوع المحاضرة بشكل منظم ومتسلسل يقود إلى الخاتمة. 3. التنوع في أساليب التدريس من إلقاء إلى نقاش إلى طرح أٍسئلة إلى حوار. 4. تشجيع التفكير المستقل والناقد من خلال إتاحة الفرص للطلبة لتوضيح جوانب الدرس أو إبداء آرائهم. 5. يقرأ في وجوه الطلبة درجة تفاعلهم واندماجهم في المحاضرة. 6. ربط موضوع المحاضرة بما قبلها، وختم المحاضرة بربط الأفكار مع بعضها والتمهيد للدرس القادم. 7. استخدام تقنيات تعليمية ووسائل متعددة. 8. ربط خبرته البحثية ومستجدات العلم بموضوع المحاضرة وعرض الفائدة التطبيقية للموضوع في الحياة العملية التي تمس حياة الطالب. ثالثاً : مهارات تقويم تعلم الطلبة وتقديم التغذية الراجعة لهم: ينظر الطلبة إلى عملية تقويم تعلمهم كتحد يرتبط بنجاحهم في المقرر أو كمصدر قلق لذا لابد للاستاذ الجامعيّ أن يمتلك قدرات في مجال تقويم تعلم الطلبة، منها: 1. استخدام أساليب متنوعة لتقويم تعلم الطلبة مثل الاختبارات والتعيينات الكتابية والقراءات. 2. تقدمي تغذية راجعة فورية بعد عملية التقويم من خلال تصحيح أوراق الاختبارات أو كتابة تعليقات على أوراق العمل. 3. يضع نظام لتقسيم العلامات موزعة على الأعمال والنشاطات والاختبارات. 4. يحلل نتائج الطلبة ويفسرها ويوضح مستويات أدائهم ويحلل أنماط الأخطاء عندهم. رابعا:ً مهارات الاتصال والتواصل: تمثل قاعات التدريس حلبة للعروض الفكرية والمنطقية، فهي ساحة تعج بالعلاقات البينية، لذلك ينبغي على أساتذة الجامعة أن يكونوا على درجة من الوعي بطبيعة هذه العلاقات ولديهم مهاراتهم الخاصة في التواصل مع الطلبة بأساليب تزيد من دافعيتهم للتعلم، وفي هذا السياق ينبغي أن يكون الاستاذ الجامعي قادراً على أن: • يطورّ علاقات ايجابية مع الطلبة تقوم على الحميمية والاحترام المتبادل. • يعترف مبشاعر الطلبة ويشجعهم على التفكير. • يبدي اهتماماً بالطلبة ولديه إحساس بالرسائل الذكية التي ترد منهم تجاه المقرر أو طريقة التدريس أو نحو الاستاذ نفسه. • يحتفظ باتزانه عند الانفعال ويمتلك صوتا قويا ويتكلم بوضوح وينوع في أساليب الإلقاء، ويستخدم لغة واضحة ومناسبة لتوجيه الطلبة. *استراتيجيات التدريس: تعرف إستراتيجية التدريس بأنها مجموعة من الإجراءات يخطط المدرس لاستخدامها في تنفيذ تدريس موضوع معين يحقق الأهداف التعليمية المأمولة في ضوء الإمكانات المتاحة. # المبادئ الأساسية لاستراتيجيات التدريس الجامعي الفعالة : • تشجيع التواصل والتفاعل بين الطلبة وهيئة التدريس. • تعزيز التعاون وتشجيع التفاعل بين الطلبة أنفسهم، مثال: إجراء المشاريع الجماعية. • تشجيع استخدام تقنيات تعلم فعالة حديثة. • استخدام طرائق تدريس نشطة وتفاعلية مثل دراسة الحالة. • توجيه المناقشات في أثناء التعلم بفاعلية. • استخدام طرائق قياس وتقويم مناسبة.

أحمد إبراهيم
من قبل أحمد إبراهيم , مصحح لغوي ومؤلف مواد تعليمية (لغة عربية) , المجموعة المتحدة للتعليم

(1)إستراتيجية التعليم والتقويم القائمة على المهام الأدائية.

(2)إستراتيجية التعليم والتقويم القائمة على ملفات الإنجاز(Portfolio).

(3)إستراتيجية التعليم والتقويم القائمة على المشروعات الطلابية.   

(4)إستراتيجية التعليم والتقويم باستخدام  الحاسب الآلي.

(5) إستراتيجية التعليم والتقويم عن طريق الإنترنت.

عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره
من قبل عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره , معلم , وزارة التربية والتعليم

يما يلي أهم السمات والممارسات التي يفترض يتصف بها المدرس الجامعي المتميز وفق ما يشير إليه الأدب النظري في هذا المجال:

 

1-           المادة العلمية (الدراسية):

-         يمتلك معرفة غزيرة بالمادة ويظهر اهتماما واضحا بها.

-         يبحث عن أفكار أصيلة وهامة في موضوع تخصصه.

-         يتابع التطورات الحديثة في موضوعه والموضوعات ذات الصلة.

 

2-           أساليب التدريس:

-         يضع أهدافاً تعليمية مناسبة ويقدمها للطلبة بشكل واضح.

-     يقدم للطلبة الأهداف العامة والخاصة للمادة وأساليب التقويم التي سيستخدمها، وأوقاتها وأوزانها النسبية وعددها بحيث يتمكنون من مراقبة تقدمهم في تحقيق الأهداف.

-     يختار المحتوى والمهارات والخبرات التعليمية في الموضوعات التي يخطط لتدريسها بحيث تدعم النمو الشخصي والعقلي للطلبة وتحقق أهداف المهنة ذات العلاقة.

-         يحدد أهداف المحتوى التي يتوقع أن يحققها الطلبة نتيجة الخبرات التعليمية التي يمرون بها.

-     ينوع في أساليب تدريسه تبعا للسياق الذي تقدم فيه المادة، مثل: التعلم التعاون، التعليم العيادي، المختبر، التدريب على المهارات، التعليم عن بعد.

-         يزود الطلبة بفرص لبناء خبرات تعلمهم بأنفسهم وتشجيعهم على التحكم في عملية تعلمهم.

-         يطور ثقة الطلبة بأنفسهم عن طريق إعطائهم وظائف متحدية وذات صلة بالموضوع.

-         يساعد الطلبة على ربط خبراتهم التعلمية معاً.

-         يتبنى نمطاً تدريسياً لتحقيق أهداف التعلم الناجح للطلبة.

-         يوصل للطلبة حماسه للموضوعات التي  يدرسها، ويستثير حب الاستطلاع والإبداع لديهم.

-     يهتم بحياة الطلبة وخبراتهم، ويربط الموضوع بأهداف الطلبة المهنية، كما يربط النظرية بالممارسة وبالقضايا المجتمعية حيثما أمكن ذلك.

-         يتأكد من أن جميع المواد المطلوبة في المساق متوافرة كالكتب وأجهزة الحاسوب والمواد السمعية والبصرية وأدوات المختبر.

-         يوظف الأدوات التدريسية والمواد التعلمية بشكل مناسب وفعال.

-     يراجع المحتوى بانتظام ويتأمل في تدريسه مستخدما التغذية الراجعة من عدة مصادر للتأكد من مدى نجاحه في مساعدة الطلبة على تبين درجة تحقيقهم لأهدافهم ولأهداف المادة.

 

3. التقويم:

-         يقيم أعمال طلبته بعدل.

-         يطور أساليب تقويم مناسبة لتحسين تعلم الطلبة.

-         يضع أهدافاً واضحة تتعلق بتنمية التفكير لدى الطلبة.

-         يميز نقاط ضعفه ويواجهها ويتعلم منها.

-         يوفر تغذية راجعة بناءة، وفي وقتها، عن تحصيل كل طالب وتقدمه.

 

4. الطلبة:

-         يجعل تعلم الطلبة أولويته الأولى.

-         يبدي اتجاهات إيجابية نحو الطلبة ويثق بهم، ويعمل باستمرار للتغلب على الصعوبات التي قد تعوق تعلمهم.

-         يزرع الرغبة في الطلبة ليتعلموا مدى الحياة.

-         يشجع الطلبة على التعبير الحر عن أفكارهم في إطار من التكامل والاحترام.

-         يقود الطلبة بنجاح من خلال الاستكشاف والتفكير الناقد والإبداعي وحل المشكلات.

-         يساعد الطلبة على معالجة الأفكار والمعلومات التي يحتاجونها لتطوير فهمهم الخاص بهم. ويشجعهم على اكتشاف ذواتهم.

-         يقدم تغذية راجعة بناءة وموضوعية للطلبة بانتظام.

 

5. التواصل:

-         يظهر تواصلاً شفوياً وكتابياً فعالاً.

-         يساعد الطلبة على استخدام مهارات تواصل فعالة.

-         يستمع للطلبة باهتمام ويسهل وصولهم إليه.

-         يشجع المشاركة الفعالة للطلبة.

-         يوفر بيئة تستدعي تغذية راجعة بناءة من الطالب للمدرس.

-         يساعد في تطوير مهارات التواصل للطلبة بتوفير فرص لتقديم عروض شفوية وكتابية وتصويرية وإعطائهم تغذية راجعة عن أدائهم.

-         يشجيع الطلبة على تقويم أعمالهم الذاتية وأعمال زملائهم بطريقة نقدية.

 

 

وأم من حيث نتائج الأبحاث المتعلقة بالتدريس الجامعي المتميز فقد سئل في إحدى الدراسات مجموعة من أساتذة الجامعة التي أشار الطلبة والزملاء إلى كونهم أساتذة متميزين عن أهم الأساليب التي يتبعونها في تدريسهم، وكان من بين هذه الأساليب:

1.       تعيين قراءات تمثل وجهات نظر مختلفة.

2.       استدعاء الخلفيات المختلفة للطلبة، وتوظيفها في تدريسهم.

3.       تعريف جميع المفاهيم والمصطلحات بعناية.

4.       إعادة صياغة وعرض تفسير النقاط المهمة عدة مرات.

5.       استخدام كميات كبيرة من الأمثلة المحسوسة، والقابلة للتذكر.

6.       الاحتفاظ بمجموعة من الملاحظات المتراكمة لكل مساق.

7.       تحضير خطة مساق مفصلة.

8.       وضع مخطط للمحاضرة قبل تنفيذها.

9.       استخدام اللوح للتلخيص الفعال.

10.   البدء بخلاصة مختصرة للقاء السابق.

11.   توجيه الانتباه للأفكار الأكثر أهمية.

12.   جعل إحدى المحاضرات حصة مناقشة.

13.   إعادة توجيه أسئلة الطلبة لطلبة آخرين.

14.   تشجيع الحوارات (النقاشات الساخنة).

15.   تكليف الطلبة بتلخيص النقاط الرئيسية.

16.   تشجيع الطلبة على تقديم عروض أمام الصف.

17.   الطلب من الطلبة إعادة صياغة ما يقولونه أو يلخصونه.

18.   إعطاء وظائف متعددة.

19.   توزيع بطاقات على الطلبة عدة مرات في الفصل والطلب منهم إعطاءهم   تغذية راجعة عليها.

20.   استعارة دفاتر ملاحظات الطلبة عدة مرات في الفصل.

21.   إعطاء الطلبة وقتا للتفكير في الإجابة.

22.   الطلب من الطلبة الذين علاماتهم أقل من (ج) مراجعتهم.

23.   جعل تعلم أسماء الطلبة لعبة: كل طالب يسمي من سبقوه.

24.   الذهاب إلى الصف قبل الوقت للتكلم مع الطلبة.

25.   بدء المحاضرت بحادث أو مثال أو نادرة.

26.   استخدام اللوح للتخفيف من سرعة تدريسهم.

27.   تغيير نبرة صوتهم ودرجته أثناء المحاضرة.

28.   إعطاء محاضرة مصغرة عن كيفية كتابة ورقة بحثية.

29.   إعطاء محاضرة مختصرة عن كيفية قراءة كتاب.

30.   تخصيص المحاضرة الأخيرة لإعطاء نظرة عامة عن المادة.

31.   التصرف كنموذج لتطبيق المعايير التي ينادون بها.

32.   إعطاء وظائف مختصرة عديدة أثناء الفصل.

33.   إعطاء مشاريع بحث مستقلة.

34.   الطلب من الطلبة أن يضعوا أسئلة إضافية على المادة (في الامتحان النهائي).

35.   إعطاء حصص مراجعة قبل الامتحان.

36.   توزيع إجابات نموذجية لأسئلة سابقة.

37.   إعادة الاختبارات والوظائف في الحصة التالية لها.

38.   مناقشة إجابات الأسئلة والوظائف مع الطلبة.

39.       جعل الطلبة يحتفظون بسجل أداء لتقدمهم.

40.   استخدام أسئلة تتطلب دقيقة واحدة للإجابة (ما أهم شيء تعلمته اليوم؟).

Yahia mohamed  Amen Gad
من قبل Yahia mohamed Amen Gad , إدارة - مدرب - , سنابل الأجيال للتعليم والتدريب

إجابات موفقة ونموذجية وأنا أتفق معها حتى لايكون الكلام مكررا

وأضيف العصف الذهني وحل المشكلات والاستقصاء والاكتشاف الموجة  والتعلم التعاوني استراتيجيات فعالة

محمد صالح محسن عميران عميران
من قبل محمد صالح محسن عميران عميران , مدرس الثانويه مادة الرياضيات , خاص

شكراعلي الدعوه.حل المشكلات والتفكيرالابداعي والبحث العلمي بالاضافه لمااورده الاخوه الزملاء الذين سبقوني باالاجابه.

Khalid Alanazi
من قبل Khalid Alanazi , Sr. IT Project Manager , Infath | انفاذ

التقرب من الطالب 

الامانة و الصدق في تقل العلم

الشرح بشكل مبسط و غير منمع

الابتعاد عن النقل المباشر من الكتاب و الشرح و التدريس بآسلوبك الخاص المبتي على الكتاب

Emad Mohammed said abdalla
من قبل Emad Mohammed said abdalla , ERP & IT Software, operation general manager . , AL DOHA Company

وأنا أتفق تماما مع إجابات أضيفت من قبل الخبراء .... شكرا

المزيد من الأسئلة المماثلة