أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
بإعتقادي ان المناهج الاعلامية في غالبية الجامعات العربية مازالت تتحدث عن نظريات بعضها عفى عليها الزمن، ونظريات تقليدية لم تواكب التطور العلمي والتكنولوجي باستخدام وسائل جديدة مختلفة في الاعلام، فغالبية المتعاملين مع الاعلام الحديث بشكل فردي لم يتعلموا او يدرسوا نظريات جديدة عن الاعلام الحديث وكيفية استخدامه.
وهذا يجعل من إعلام المواطن في بعض الاحيان غير مدروس وإنما نابع عن رغبة في عمل دون معرفة كافة تفاصيل القيام به.
باعتقادي نحاول الوصول الى الثورة الهائلة الان ولكن لم تتقدم كافة الجامعات بالوطن العربي بالشكل اللائق
لا باس منها ولكن تطورها غير جيد يجب تطويرها وتحسين وسائلها حتى تمكن الراحة للمواطن ويجب ان تجدد تلك الثقافات والبحث الجديد لعمل تطور منهاج ليس بالمعقد وانما متناسق مع الجميع
شكرا على الدعوة الكريمة
ما يؤسف له أن المناهج الجامعية التي وقفنا عليها على الأقل لاتزال غارقة في النظريات الغربية ،وأما التعامل الوظيفي مع التكنولوجيا الحذيثة فما زال مجرد اجتهادات أو خروج عن النص من بعض الأساتذة الميدانيين..
شكرا :-
المناهج التي تدرس للطلاب هي عباره عن نظريات قديمة لا تواكب متطلبات سوق العمل، وبعد التخرج يجد الخريج الباحث عن عمل نفسه امام واقع عملي مختلف عما درسهُ لذا يحتاج الى دورات تدريبية مطولة حتى يتمكن من مواكبة التطور، وربما يحتاج الى كورسات فى مؤسسات متخصصة اكثر ومتطوره وهي أكثر إلماماً بما يحتاجه سوق العمل.
لابد ان يراجع القائمون على امر هذه الجامعات المناهج الدراسية التي تدرس ويعملون على تطويرها دائما حسب ما تقتضيه المصلحة.
الأمر يحتاج إلى إعادة نظر وهيكلة جديدة ليواكب الثورة الهائلة التي تتجدد كل يوم