أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ينقسم التدريب الرياضي إلى أربغة أقسام التدريب و التحضير البدني و ثانيا تدريب التقنيات الحركية و ثالثا تكتيكات اللعب و في الأخير التدريب النفسي و عند الفئات الصغرى الناشئة يجب التركيز في برنامج تدريبهم للصفات البدنية على القسم الثاني منها لأنها تنقسم إلى قسمين الصفات البدنية القوة المداومة و السرعة و القسم الثاني التنسيق الحركي عبر تمارين التنسيق المخصصة لذلك، المرونة ، التحليل الحركي ... و بعد ذلك يتم تدريبهم على أبجديات التقنيات حسب كل تحصص رياضي ...
لابد اولا العمل على ذلك بشكل يومي ولمدة ساعتين على الاقل بدئا :
1-عملية الاحماء الجيدة لكافة الجسم
2-الركض بخطوات متوسطة لمدة نصف ساعة او اقل حسب القدرة الجسدية
3-ضرورة اعطاء دروس نظرية اخرى للناشء لكي يكون ملما بأهمية اللياقة البدنية بالنسبة له واعطاءه المزيد من المعلومات عن عالم الاصابات واسبابها
4-ضرورة الاهتمام بعادات الاكل عنده
5-رفع اللياقة يأتي ايضا من الاساليب المتبعة في اشكال تمارين اللياقة المتعددة
6-اما رفع المهارة فلا بد له من ممارسة اللعبة بشكل مستمر وضرورة مشاهدتها حتى يتعلم التفاصيل الصغيرة فيها ومع كثرة الممارسة والتعليمات والاهم ان تكون الموهبة موجودة سيتطور تلقائيا في فترة زمنية ليست بالطويلة
التريب الازم لكمال الياقه البدنيه
اولا التغذيه الصحيه
ثانيا الجرى لمسافات طويله فهذا يساعد ع طول النفس وقدرة التحمل
ثالثا التمرينات للبطن والارداف
رابعا تناول العصائر فهى تمد الجسم بكامل البروتينات والفيتامينات التى يفقدها الجسم عند الحركه
خامسا واخيرا التريب توجيه التخصص ف الملعب بمعنى انت بتلعب ايه ف الملعب وبتدرب عليه اكتر حاجه مثلا الدفاع يحتاج الى القوة ف البنيه الاتزان والثقه بالنفس وهذا ما اقوله والله اعلم
التريب الازم لكمال الياقه البدنيه
اولا التغذيه الصحيه
ثانيا الجرى لمسافات طويله فهذا يساعد ع طول النفس وقدرة التحمل
ثالثا التمرينات للبطن والارداف
تقديم تعليمات للاعبين عن العبة و بعد الوقوف عن مستوى الاعبين يجب اعطاء كل واحد منهم مركزه و دوره في العبة
1- تدريب على الإحماء و الجرى يومياً فى الصباح الباكر لمدة نصف ساعه ثم تزيد تدريجيا
2- فى المساء تدريب على المهارات و الارتقاء بمستوى المتدرب
3- مراجعه دوريه على اداء اللاعب و يوميا مما يحفذه على التقدم
4- خوض مبارايات وديه لأكتسابه مهارات اكثر
أنا مع الزميل موسي في إجابته