ما الذي يجعل الموظف اكثر انتاجاً وتفاعلاً في اداء وظيفته ؟؟

أن يكون في بيئة عمل مقبولة أي توفر كافة ظروف الصحة و الأمان ، أن يكون العمل في مجال تخصصه ، أن يكون الحوار جيد بينه و بين زملائه أو مع المدير ، وجود علاوات تحفيزية عند نجاح المشاريع ، زيادة رتبته ان كان يستحق ذلك ، الإستفادة من دورات تدريبية لتحسين مردود العمل و مواكبة التطورات و التكنولوجيا .

اولا الرقابة الذاتية والخوف من الله حين تنعدم تطمس معها الأمانة، فيتولد الإهمال ثانيا تطوير أداء الموظف في إلحاقه بدورات تدريبية تشعره بقيمته وأهميته في موقعه واخيرا لكل موظف مزايا وعيوباً، ولكن يتميز الموظف الكبير بالخبرة والتزام أوقات الدوام، إلا أنه يصعب على بعض منهم التعامل مع الأجهزة والمعاملات الإلكترونية، أما الموظف الصغير فتنقصه الخبرة وغالباً لا يلتزم أوقات الدوام، ولكن يميزه النشاط وسهولة تعامله مع الأجهزة والمعاملات الإلكترونية، أما الإهمال فلا أحد يقصد الإهمال إلا نادراً، ولكن إذا حدث فهو نتيجة الاستعجال، وهذا يحدث مع الموظف الشاب أكثر من الموظف الكبير، مشيراً إلى أنه ليس كل خطأ يحدث يعد إهمالاً، فالذي يعمل قد يخطئ، وهذا ما يتعرض له أكثر الموظفين النشيطين والمبدعين في العمل والمنتجين، أما الموظفون الكسولون فهم لا يخطئون؛ لأنهم لا يعملون وقد يكونون ملتزمين بأوقات الدوام ولكن من دون إنتاجية وهم كثيرون.
وشكرا

ما يجعل الموظف او او العامل بشكل عام اكثر انتاجا و تفاعلا مع و ظيفتة له شقين الشق الاول و يقع على الادارةالخاصة بالعمل الشق الثانى و يقع على العاملين : الشق الاول .أ ) توفير المناخ المناسب و بيئة العمل المناسبة للعاملين .ب ) توفير التامين الاجتماعى و الصحى بما يوفر للعامل الراحة النفسية و التمسك بالعمل .ج) الدعم المادى و المعنوى للعامل .د ) توفير التدريب المناسب لاداء العمل .ذ) ربط الاجر بالانتاج .ر) تفعيل لوائح الثواب و العقاب .ز) تفعيل روح التعاون و المشاركة بين الادارات و تنميتها .س) مبدا المساواة و تكافأ الفرص و تنمية المهارات لدى العاملين .ش) مواكبة التطور و استخدام التكنولوجيا : الشق الثانى .أ) تنظيم الوقت و تحقيق اكبر استفادة منه .ب) التنظيم و تحديد الاولويات .ج) تنمية المهارات و تطوير الذات .د) الاستفادة من التدريبات و ندوات التنمية المقدمة من جهة العمل .ذ) القدرة على اتخاذ القرارات المبنية على النهج العلمى .ر) مواكبة التطور و استخدام التكنولوجيا

1.
تحديد المهام والمسؤوليات المنوطة به بوضوح 2.
التدريب الجيد.
والمتواصل 3.
الحوافز المعنوية و المادية 4.
التقدم في العمل 5.
تقدرير الانجازات 6.
اعطاءه المسؤولية وساحة لاتخاذ قرار.

العناصر التي تجعل الموظف أكثر نجاحا وتفاعلاً مع الوظيفة تتلخص في محورين المحور الاول : الموظف
1- شخصيته وتكوينه و اخلاقياته وقابليته للعمل
2- طموح الموظف أهدافه ومتطلباته أيضا تساعد على نجاح المؤسسة فكلما كانت أهدافه واضحة كلما ساهم بنجاح في خدمة أهداف المؤسسة وهذا مهم
3- قابلية الموظف للتطوير وتنمية الذات فهذه تساهم بشكل كبير في نجاح المؤسسة رغم أنا تختص به ولكن كلما كان الموظف شرها للتطوير كلما أضاف جديداً وحاول الابتكار والتطوير على الشخصي وعلى مستوى العمل المحور الثاني : بيئة العمل
1- بيئة العمل من ناحية الاهداف والاستراتيجيات تتركز على الاهداف الاستراتيجية للمؤسسة فكلما كانت أهداف المؤسسة واضحة كلما كان الموظف أكثر عطاءاً فمثلاً عندما تضع المؤسسة هدفاً استرتيجيا أن تصل لمليون مشترك في زمن معين ستضع خطة لها الخطة تتضمن الموظف بداخلها هذه الخطة لها حوافز سواْ كانت مادية أو معنوية كاترقية وغيرها فهي تخدم في المقام الأول أهداف الشركة وتكون أيضا خدمت اهداف الموظف
2- بيئة العمل من ناحية التنفيذ توفير بيئة صالحة للموظف ومتطلباته العامة والخاصة حتى ينصب كل فكره في تحقيق أهداف المؤسسة
3- طموح أصحاب العمل في التطوير والتحفيز وهذه النقطة مهمة جداً ولو أن صاحب المؤسسة يرفض دائما خطط التطوير والتنمية أو يقوم بتنفيذ أجزاء منها حسب المزاجية ستخلق بالطبع جوا من الفوضى وتجعل بذلك الموظف أيضا متذبذب القرار مابين التفيذ وعدم التنفيذ وحتى لو قام بالتنفيذ سيكون دون الطموح تحياتي وتقديري

توفير البيئة المناسبة ، و العمل على تطوير الموظف في وظيفته و زيادته بما يتناسب مع جهده و انتاجيته

ان تحب ما تعمل

العمل بما يحبه الله ويرضاه و العمل بذمة واخلاص وبناء بيئة عمل يسودها الود والاخاء والتشجيع والشكر على المجهود واعطاء كل ذي حق حقه يثمر في النهاية احترام مابين الرئيس ومرؤوسه وحب العمل والولاء وفي الاخر نطبق المثل ولكل مجتهد نصيب.

التعامل الراقي المبني على الثقه بين صاحب العمل والموظف والراحه بشكل عا م

أهمها في نظري: وجود رؤية مستقبلية واضحة للهدف الوظيفي بعد عشر سنوات والعمل على تحقيق المتطلبات لهذا الهدف، كل ذلك يجعل من الموظف في تحدّي للحصول على أكبر قدر ممكن من المتطلبات لهذا الهدف، والمتطلبات عادة ما تكون كما يلي:
1- العمل في وظيفة مهنية وإتقانها، بشرط أن يتأكد من احتياج السوق مستقبلاً لهذه المهنة
2- الحصول على درجة البكالوريوس (مؤهل أكاديمي) في هذه المهنة على حد أدنى
3- الحصول على المؤهلات المهنية (الزمالات) في هذه المهنة.

4- الترقّي لأخذ مهام إشرافية وإدارية على هذه المهنة والعاملين فيها
5- الحصول على دبلوم CMI أو MBA في الإدارة ، وذلك للتمكن من المهارات الإدارية بالإضافة للخبرة عندها يكون الشخص مؤهل لشغل مناصب في الإدارات العليا، وذلك كونه قد حاز على: ((خبرات مهنية وإدارية + مؤهلات مهنية وإدارية وأكاديمية)) هذا التخطيط للرؤية يجعل العامل في دوامة ومن قمة إلى قمة، وبالتالي يرتفع سعره في سوق العمل.

من خلال تطبيق مبدأ التخصص ( الرجل المناسب في المكان المناسب ) اضافة الى وجود نظم ادارية ومؤسسية جيدة تشجع على المنافسة والابداع وتربط بين مستوى الانجاز وفرص الترقي في السلم الوظيفي والحصول على اجور عالية وتوفر فرص التاهيل والتدريب وتنمية المهارات والقدرات الابداعية وتوفير بيئة مناسبة تساهم في شعورالموظف بالامان الوظيفي والمشاركة في صناعة القرار والتي من شانها ان تساهم في زيادة شعوره بالانتماء لجماعة العمل ورفع كفاءتة فاعليتة وزيادة انتاجيتة .