أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الكتاب الورقي له نكهة خاصة عند قراءته وله أثر أكبر من الكتاب الصوتي في إثارة مخيلة القارىء
شكرا لدعوتك الكريمة سأرد عليكِ بسؤال
لماذا حتى الآن يستمع الناس للأغاني القديمة؟
الكتاب المطبوع له متعة مميزة مثل فنجان القهوة بعد العصر على شاطئ النيل.
وكذلك هو أريح للعين وأسهل في القراءة والتنقل والتوثيق.
وأولا وآخرا هي أذواق
لكن ماذا عنكِ؟
لان الكتاب الورقى قديم النشاه وهو اقيم من الصوتى الان الورقى يستطيع الانسان التركيز فى كل كلمه يقراها عن الصوتى قد يفوتهو شيئ فلا يستطيع التركيز
لان الكتاب الورقي يجعل الانسان يعيش في عالمه الخاص و يتخيل الاحداث و يتخيل شكل الاشياء بالاضافة الي ان القراءة من الكتب الورقية تجعل المرء يداوم علي تحديد وقت معين للقراءة اما الكتاب الصوتي فلا يمكن للمرء تحديد وقت معين للجلوس للاستماع له
لان الكتاب الورقي له جاذبيته و مكانته التي اكتسبها على مر العصور
الكتاب الورقي عند قراءته له أثر أكبر من الكتاب الصوتي
أعتقد أن الكتاب الورقي تأثر كثيرا بالثورة التكنولوجية الهائلة في السنوات الأخيرة حيث أصبح من السهل الحصول على الكتاب الذي تريده مجانا وبسرعة عالية وتصفحه على هاتفك النقال او الايباد دون الشعور بالملل او الانزعاج، أما بالنسبة للكتاب الصوتي فله استخداماته أيضا وانتشر كثيرا في الاونة الأخيرة فأصبح بامكانك سماع كتاب وانت تقود السيارة أو تركض أو تقوم بأعمالك المنزلية وبالنسبة لي فأنا استمع كثيرا للكتب الصوتية وأجدها مفيدة وان كان موضوع الكتاب جذاب فانني أعيش مع الكتاب بكل جوارحي. ورغم هذا وذاك ما زلت أحب الحصول على النسخ الورقية لأن لها وقتها الجميل مع كوب الشاي كل يوم
شكرا على الدعوة
للكتاب الورقي ميزات و خصائص لا يمكن بأي حال من الأحوال التخلي عنه و إن قل إستعماله
لانة الكتاب الورقي قديم النشاة ويكون اكثر ايضاح لمعلومات وتكون القراءة اكثر متعة واكثر رقيا وتزيد من تقوية عربية الانسان
اما الكتاب الصوتي فيكون غير ممتع وويستمع الى المعلومات بدون التركيز عليها وانة حديث النشاة
برأيي الكتاب الورقي له التأثر بشكل أكبر لأن الملموس دائما له الأثر الاكبر
شكرا للدعوة الكريمة- خير جليس في الزمان كتاب، فالكتاب هوَ الصديق الذي لا يخونك ولا يفارقك ولا يتحول من جوارك إلّا إذا تركته أنت وهجرته بإرادتك، فهو صديق وفيٌّ مُخلص، والذي ينتهج القراءة سبيلاً له فلا شكَّ بأنّهُ سلكَ فجّاً واسعاً وفتح لنفسه أبواب المعرفة على مصراعيها، وفي هذا العصر الذي نعيش فيه تنوّعت أنواع الحصول على المعرفة بين المعرفة السمعيّة والبصريّة من خلال الوسائط المتعدّدة وكذلك المعرفة من خلال القراءة الإلكترونيّة عبر أجهزة الكمبيوتر أو الأجهزة اللوحية والهواتف الذكيّة، ولكن يبقى الكتاب الوسيلة الأدوم والأفضل للقراءة من خلاله، فهوَ لا يتأثر بوجود وسائل الاتصال من حولك ولا بالكهرباء من حيث انقطاعها او دوامها فهو بين يديك مكتوب ومسطور ويُملي عليك ما بين سطوره لتنهل منه ولتستفيد.