أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
- عدم اهتمام والديه بمواهبه العقلية والفنية وقد يصل الأمر إلى خنق هذه المواهب أو قتلها.
- تباعد الأصدقاء وعدم تقديرهم للابتكار وأهميته .
- رغبة الطفل الموهوب فى التعلم بنفسه ومن تلقاء نفسه .
- الطفل الموهوب قد يحاول القيام بأعمال صعبة وخطيرة , وقد يكون فى هذه الأعمال مخاطرة بحياة الطفل أو بغيره .
- الطفل الموهوب قد يجد صعوبة فى تعلم القراءة والكتابة .
- المدرسة لا تنمى فى الفرد روح الشخصية والاستقلال , ولا تهيئ الجو الصالح الذى لا يجد فيه الطفل منفذاً لمظاهر حريته وذاتيته , فتصبح للأطفال الموهوبين مكاناً مملاً لا يطاق .
- الشخص الموهوب يبحث عن فرديته الفريدة فقد يضيق الموجهون والمدرسون من الأطفال الموهوبين والمبتكرين عندما يسعون لخلق المشكلات لأنفسهم بأن يعلوا على أن يكونوا مختلفين عن غيرهم سبباً نحو تفردهم . وتبدو هذه التفرديه فى الأطفال المبدعين حينما يختارون مهناً عديدة كلها غير مألوفة أو نادرة بعكس الأطفال الأذكياء الذين يختارون مهناً عادية ومألوفة .
– الصعوبات التى تواجههم أيضاً:
- عدم مناسبة طرق التدريس وأساليب التعليم فى المدارس التى أعدت مناهجها للتعامل مع الطلاب العاديين لقدرات الموهوبين وذلك لاهتمامها بالتعليم كعملية أكثر من اهتمامها بشخصية المتعلم وقدراته
- عدم استفادة الموهوب من كل وقته فى المدرسة وذلك بسبب سرعة تحصيله , وإلزامه بانتظار زملائه العاديين حتى يكملوا تحصيل الدرس
- عدم فهم المعلم لخصائص الموهوب وقدراته واحتياجاته فالمعلمون قد يشعرون بالتهديد حينما يجدون طالباً موهوباً يحاول التعبير عن نفسه , مما يجعلهم لا يحسنون معاملته ولا يقبلون تصرفاته داخل الفصل , كما لا يتيحون له الفرصة فى إبداء الرأى . للمجتمع دَور كبير في رعاية الأطفال الموهوبين؛ حيث إنه ينضم إلى المنزل للوقوف على التعرف على الأطفال الموهوبين، وإعدادهم وإمدادهم بالخبرات والتجارب وأوجه النشاط المختلفة، ويقوم المجتمع بإعداد برامج خاصة للموهوبين تساعد على نمو ميولهم ومهاراتهم الاجتماعية، الأمر الذي يُتِيح الفرصة لتقدير مواهب هؤلاء الأطفال والعمل على الارتقاء بها وتطويرها.
كما أن المجتمع يقوم بتوفير الكتب والدوريات والمجلات التي تثير ثقافة الأسرة في كل المجالات عامة، وفيما يتصل باهتمامات الأطفال على وجه الخصوص، وتعتبر هذه الوسائل لها دَور كبير في حفز النشاط العقلي، ونمو قدرات الطفل العقلية العامة والابتكارية، ويتم توفير هذه الوسائل من خلال السلطات الثقافية والإعلامية الموجودة في المجتمع.
عن طريق البيئة المحيطة به من قبل الوالدين والاهل والجيران والاصدقاء
عن طريق عدم دعمه وتحفيزه على بذل المزيد من الانتاجية
جهل من حوله بقيمته واهمية ما يعمل
عدم وجود مختصين لإكتشاف هذه المواهب وتدخل عنصر الوساطة في ذلك .
شكرا
اعتذر عن الاجابة الموضوع خارج اختصاصي
ان الموهبة منحة غالية تهبها الفطرة لبعض الأطفال وهي في طبيعتها تفصح وتعلن عن نفسها ولكنا في الغالب تصادف الكثير من المعوقات التي تحد من نشاطها أو تقتلها ومن بين المعوقات صعوبة اكتشافها من رف الأوصياء على الأطفال كالأسر والمدارس وغيرها وصعوبة عدم الاهتمام بموضوع المواهب واعتباره أمرا ثانويا أو غير مهم . ومعوق عدم وجود جمعيات أو مؤسسات فاعلة ونظرب لك بعض الأمثلة على ذلك :
موضوع موهبة حسن الصوت أو مهارة العزف على آلة موسيقية : فمثلا الاشارة أو الرموز التي تدل على ان الطفل كذا سيكون ذا حسن او جمال صوت كما أنها توجد صعوبة في اكتشافه من طرف الأسرة او المدرسة وتعتبر حسن الصوت شيئا عاديا أو أن هناك تصور بأن صاحب الصوت الحسن أو العازف على آلة موسيقية سوف يكون مستقبله منحرفا وسوف يغرق في جو السهرات والملاهي وهذه مشكلة تواجه الموهوبين حيث ان المجتمع مازال يربط بين حسن الصوت والانحراف وينسون بان عالم الأصوات اصبح علم قائم بذاته
موضوع الرسم :فاذا لوحظ ان لدى الطفل اهتماما بالرسم يعتقدون أنه سيؤثر على دراسته ويكون على حسابها فيجزر الطفل على ممارسه هذه الموهبة بدلا من توجيهه الى الجانب الايجابي من فن الرسم ومن ثم تضمر الموهبة وتدفن في مهدها .
موضوع الرياضة :اذا الوحظ أن الطفل يتمتع بسرعة تسلق الجدران والقدرة على التوازن عند الجري على حواف هذه الجدران أو القدرة على تسلق الأعمدة الملساءفان النهي يكون فوريا وحازما والاعتقاد السائد هذه المرة أنه يقوم بعمل خطير وانه سوف يسقط في يوم من الأيام وينقسم ظهره أو أنه سيكون سارقا ويكون بذلك توقيف الموهبة ودفنها فهذه التصورات الخاطئة تعتبر من أكبر المعوقات التي تساهم فيي افشال المواهب لأن الموهبة مثل الزهرة اذا لم تجد الرعاية والسقي والاهتمام تذبل وتموت وا أسفاه على مواهب أبنائنا التي هي في حقيقتها أعلى من الذهب والماس بل انها لا تقدر بثمن ومن المعوقات الأخرى انها لا توجد جمعيات أو مؤسسات خاصة باكتشاف ورعايةالأطفال الموهوبين وان وجدت جمعيات فهي أغلبها شكلية ولا تقوم بالدور بفعالية وحرارة فدور المجتمع ضعيف ضعيف جدا في هذا المجال .
والمفارقة الكبرى هي أن الاهتمام بشريحة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة كبير جدا وهو على حساب الأطفال الموهوبين أو كالاهتمام بالنشاطات الرياضية وتدعيمها الدعم المطلق على حساب الاهتمام بالمواهب في المجالات الأخرى العلمية والثقافية وهذا أيضا معوق اخر لا يقل أهمية على أخواته من المعوقات السابقة والمجال لا يتسع للشرح أكثر في هذا الموضوع الحساس والمهم فالمزيد من طرح مثل هذه المواضيع الفعالة والجديرة بالطرح والدرسة لأنه ليس بامكان الغير موهوبين أن يساهموا بفعالية وتميز وليس لغير الموهوبين التمكن من تطوير مجتمعاتهم والقفز بها في افاق التقدم والرفاهية .
اتفق مع الاستاذة مها شرف
**********************
اتفق مع اجابة الاستاذة مها شرف
مع تحياتى
أؤيد تماما اجابة الاستاذة مها شرف ..ابدعت واوفيت
اعتذر عن الاجابة لا اعلم اترك الجواب للمختصين.
عدم اهتمام الاباء بمواهب اطفالهم وبالجانب السيكولجي لاطفال الشيء الذي لا يسمح بظهور مواهبهم وهنا يكمن دور المجتمع والاسرة من المصاحبة والمواكبة النفسية والاجتماعية والتعليمية والانفتاح على ثقافات متعددة
كما أن المجتمع يقوم بتوفير الكتب والدوريات والمجلات التي تثير ثقافة الأسرة في كل المجالات عامة، وفيما يتصل باهتمامات الأطفال على وجه الخصوص، وتعتبر هذه الوسائل لها دَور كبير في حفز النشاط العقلي، ونمو قدرات الطفل العقلية العامة والابتكارية، ويتم توفير هذه الوسائل من خلال السلطات الثقافية والإعلامية الموجودة في المجتمع.