أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكرا للدعوة للإجابة
المركزية هي واحدة من اكبر عيوب الإدارة التقليدية والبيروقراطية وهى من اكبر المعوقات حيث تتركز سلطة اتخاذ القرار في شخص او اشخاص بعينهم والنظريات الإدارة الحديثة قد أعطت هذا الموضوع من الأهمية ان يكون هناك تفويض في السلطات ومشاركة المرؤوسين في اتخاذ القرار ويجب ان يكون تفويض السلطة في حدود ولكنة لا يعفى من المسؤولية
ويكون التفويض السلطات في حدود سلطة كل مدير وحسب المهام المفوض الية وذلك حتى يمكنه من سرعة أداء عملة ويكون القرارات بالمشاركة
وهذا لا يودى الى الانحراف عن مسار الأهداف لان التفويض لة حدود لا يتعدها طبقا للأهداف وأيضا الأهداف يتم وضعها سنويا ويتم مراجعتها كل 3 شهور وعلى المستوى الأقل كل شهر حتى لا تنحرف عن المسار
وشكرا
الصلاحيات التى تمنح من قبل المدير يجب ان تحدد بسقف معين حسب طبيعه النشاط حتى لا تخرج القرارات عن السيطره
اولاً شكراً على الدعوة
اتوقع ان المدير الناجح هو الذي يصقل مهارة موظفيه للوصول لمستوى عمل متميزعند الجميع بحيث تقل عليه الية اتخاذ القرارات الحاسمة وتكون قراراته وسطية بحيث لا يتخذ الجانب الدكتاتوري ولا يكون ليناً يغير قراراته بسرعة ويوافق على اي تغيير أو نقاش فردي.
في بعض الاحيان نعم اذا كانت الامركزية المطلقة وبلا حدود او ضوابط
تتوقف الصلاحيات على حجم المهام
وحسب نوع القرار
اتفق مع اجابات الزميل هشام سيد.
مع وافر التحيه
من افضل الادرات التي قد تخدم سوق العمل لكن يعتمد ذالك على مدى قوة شخصية المدير الا مركزي
في حدود الوظائف المناطة بكل موظف فقط ! ولا تتجاوز ذلك كي لا تتحول الى فوضوية العمل .