أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نعم زيادة فترة التحصيل بشكل كبير يؤشر عدم قدرة الشركة على تحصيل ديونها وانخفاض نسبة السيولة وعدم قدرتها على سداد الموردين او الدائنين مما يعرضها ربما للتعثر في سداد دائنيها
شكرا للدعوة ............................ صح يسبب نقص السيولة
اولاً شكراً على الدعوة ونعم وذلك لرفع ذمم الشركة وبالتالي زيادة مخاطر عدم التحصيل
يعتمد على مقدار السيولة المتوفرة لديك لتسسيير عملك وعلى المشروع او المنتج الذي تعمل عليه ، هنالك بعض المناقصات تستلم مبالغها بعد اكثر من 6 اشهر بينما المورد لك قل استلم المبلغ .
كما انك في كثير من الاحيان تضظر الي عمل تسهيلات في السداد للعملاء لكسب رضاهم .
فاذا كانت السيولة المتوفرة لديك لاتغطي ذلك فانت اكيد في خطر
نعم، صحيح...شكراً على الدعوة-------------------------------------
شكراً للدعوة ... صحيح لأن ذلك يؤدي إلي نقص السيولة لمقابلة إلتزاماتك الأخري وبالتالي يعرضك إلي مخاطر التعامل مع الموردين وسداد إلتزاماتك الحتمية والعاجلة.
زيادة فترة التحصيل للعملاء عن فترة السداد للمورين يعرض الشركة للمخاطر فقط في حالة ما ادا كان معدل دوران المخزون + معدل دوران العلاء أقل من معدل دوران الموردين.
يجب مقارنة النسب المتعلقة بدوران المخزون أي الوقت لتحويل البضائع الى سيولة مع النسب التي تحدد دوران الموردين, للحصول على وضعية الخزينة النقدية للشركة
هذه الوضعية هي عبارة عن حجم الأعمال "رقم الأعمال" : اذا كانت النتيجة سلبية , الشركة تواجه مشاكل خلل في الدورة و يجب عليها اللجوء الى أموالها الخاصة أو الى الخزينة الخارجية
اذا كانت النتيجة ايجابية , الشركة لا تواجه مشاكل لتمويل الدورة, لأنها بكل بساطة لذيها فائض نقدي
و عليه فان وضعية الخزينة النقدية = دوران الموردين - ( دوران المخزون + دوران العملاء
و بالتالي يجب أخد بعين الاعتبار دوران المخزون لتقييم الخطر المالي لأن المهلة الممنوحة للعملاء تتعلق أكثر بتمويل الانتاج
أما الاجابة عن سؤالك أقول أن زيادة فترة التحصيل للعملاء عن فترة السداد للمورين قد يعرض الشركة لمخاطر مالية ادا أخدنا بعين الاعتبار المعادلة