أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
وما هي الحلول التي ترى بأنها كفيلة بإنهاء هذه المعوقات من وجهة نظرك أنت, وحسب خبرتك الميدانية في هذا التخصص تخصص مبيعات الجملة يحتوي على الكثير من المشاكل والصعوبات. وينبغي على من يعمل في هذا المجال الدراية الجيدة بمكنوناته وأسراره. هل أنت من الذين يحددون المشاكل التي تواجههم ثم يشخصون الحالة بنظرة ثاقبة وملمة بالتفاصيل ثم يتعاملون وفق ما يحتاجه الموقف , اذا كنت كذلك ماذا يمكنك أن تقدم من نصائح لأصدقائك من نفس تخصصك.
الإرادة هي العلة الحقيقية المحدثة بل والمبقية لكل شيء كما يقول الحكماء ـ وبلا إرادة لا تحدث حضارة ولا تحقق أي أمة انتصاراً.. بل بلا إرادة تـنهزم حضارات قائمة وتقوم أخرى مكانها.. ومن الواضح أن الإرادة دائــماً بحاجة إلى صنع وتهذيب وتفعيل حتى تقوى على المزيد وذلك هدف لا نــصل إليه ما لم نهتم ببناء الأفراد ورعايتهم رعاية مستمرة وحكيمة تبني أفــكارهم وتكوّن شخصياتهم على أساس منطقي وسليم يوازن بين الأهداف والإمكانيات والمنافع والمضار. ومن هنا نستطيع أن نحكم على الرجل الكفء والناجح من خلال تعاطيه وتعامله مع هذه الحالات إذ لا شك أن الطموحات التي يتطلع إليها الأفراد والتوقعات المتزايدة أمر يلازم حياة البشر على اختلاف مستوياتهم وأهدافهم إلا أن القاعدة التي ينبغي أن نلتفت إليها في إدارة المؤسسات ليس كل توقع ينبغي أن نستجيب له ولا من الحكمة أن نردها جميعاً فبعضها صحيح والصحيح لابد من التعامل معه بإيجابية.. والخطأ لا يكفيه الرد وعدم الاستجابة ما لم نضع له علاجاً يحل الأزمة والا سينعكس مرضاً يكبر ويزداد توتراً بمرور الأيام. بل قد يعود كما يعود في غالب الأحيان عند العديد إلى حالة نفسية خطيرة تصيب صاحبها بالإحباط والإحســاس بالفشل وربّما زعزعـــة الثقة بالآخرين وخصوصاً بالمدراء المسؤولين وفي النتيجة تنعكس على همم الأفراد وتشلها عن الحماسة والاندفاع لبذل المزيد. هذه قضية صعبة من شأنها أن تشعرنا دائماً بنقصان الرجال وقلة الكفاءات وعدم وجود الرجل المناسب للمكان المناسب. ولا أظنّ أن الرجل الناجح يغفل عن هذه السلسلة المترابطة من التهديدات التي ما أن تنتهي واحدة حيث تبدأ الأخرى لتعكس في نتيجة الأمر الحالة السلبية على العمل والعاملين وتصيب المؤسسة والجهاز بالشلل أو بالتراجع والبقاء في آخر القافلة. لذلك لا مجال للغفلة عن الأولى لنقف أمام الثانية، كما لا مجال لنسيان الثانية حتى نمنع حدوث الثالثة.. لهذا فانّ أولى مسؤوليات الرجل الناجح وأهمها.. هو المتابعة الدائمة لأجواء العمل وشحذ الهمم وضخ النفوس بالحماس والاندفاع و تكثيف التواصل والحوار وتوحيد الأفكار أو تقريبها.. إن العمل لا يكتمل بالعضلات فقط ولا بالأفكار فقط بل بهما معاً وما لم يحدث تناغم جيد بين الأفكار والطاقات فان المشكلة ستبقى مستعصية.
الاسواق التي تستهدف نشاطي خاصه انا تعرضت لهجمات كبيره عند تسويقي لمنتوجي لان ليس كل اصحاب المحلات او الاسواق هم يتسمون بصفات اخلاقيه حميده فمنهم طائفيون ومنهم عديمو التربيه ومنهم قمه الاخلاق وفعلا يعملون من اجل كسب الرزق الحلال .هنا اصبحت انا من اقرر المناطق التي يتم توزيع المنتوج فيها وانا من يقرر الى من ازود منتوجي .وقد يصادفني اشياء كثيره عند التسويق سواء اكان ازمه في الاوضاع مما يولد تغير وتعكر حاله اصحاب المحلات وهنا يكون دوري ان اتقبل وضع السوق وادرس حالاتهم النفسيه وابحث عن طريقه لاقبالهم على منتوجي دون ان يشعرو بحاجتي الى تسويق البضاعه واجعلهم هم من يتصلون ويطلبونها بانفسهم .السوق شي عجيب والاغرب الاشخاص الذين اورد لهم البضائع على من يقوم بعمليه التسويق ان يكون ملم بعده دراسات كي يستطيع ان ينجح عمله .
المشاكل التي يواجهها اصحاب المبيعات بالجملة هي عرض نفس المنتوج بأسعار منافسة او ذات جودة بسعر اقل
العروض التى تقوم بها الشركات لترويج المنتج قد تؤثر وكذلك عدم اتباع سياسه بيعه واحده يجعل هناك تفاوت في اسعار المنتج بين التجار
اهم المشاكل:
1- التواجد والانتشار.
2- الوصول الى المستهلك.
3- فتح حسابات مع العملاء.
4- صنف منافس بجودة اقل وسعر اقل.
5- تحصيل المديونية من الاسواق.
دعم المبيعات والصيانة وخدمة العملاء.
سرعة استهلاك السلعة من الاسواق اهم جزئية فب انجاح التجارة بالجملة
نقص دائم فى المواد الخام . وعدم تقدير الاداره ذلك
المشاكل التي ممكن تواجه رجل المبيعات اذا كانت هناك مبيعات اجله وتحصيلاتها ضعيفه واحيانا تكون معدومة ونصيحتي لمثل ذلك لا تتعامل مع عميل بالاجل من اول تعامل حتما ستخسره فليكن التعامل نقدي لمعرفة مدى مصداقيه التعامل اولا وبعدها تبيع اجل ولكن بشروط
المشكلة الوحيدة من رب العمل هي المطالبة الدائمة في زيادة المبيعات في حالة ضعف المبيعات أو زيادة الهدف الشهري في حال حققت المطلوب ( بسبب الطمع احيانا )
أما المشاكل التي تصدر من السوق نفسه أوالزبائن أنفسهم فهي كثيرة جدا ساذكر اهمها :
1- السوق متقلب لا يوجد شيء اسمه مبيعات ثابتة إلا في حالتين ( المبيعات الموسمية أو المبيعات للمواد الاساسية )
2- السوق مفتوح المنافسة دائما موجودة لذلك يجب دائما ان تقدم الافضل للزبون ( السعر, الجودة, الكفالة )
3- عند افتتاح اسواق جديدة يحتاج الزبون الى وقت حلى تكسب ثقته ( فلذلك عليك بالمثابرة لتصل لهذه الغاية )
4- خدمة مابعد البيع هي الأهم على الإطلاق ( المرتجع, الكفالة, الأعطال .... الخ ) طبعا يعتمد هذا الامر على سياسة الشركة
5- اذا كان البيع اجل او بالتقسيط فهنا تواجهنا مشكلة تحصيل هذه الديون
المشاكل من حيث السعر : الخصومات التجارية ، التسهيلات بالدفع ، توزيع الحصص ودراسة سلوك المنافسة.
المشاكل من حيث الادارة: العزوف عن تطوير مهارات البيع لرجال البيع ، مكافآت البيع ، الاعلانات وفتح اسواق جديدة
وجود اسعار ترويجيه من الشركات وتكون اقل بكثير من اسعار الجمله مع العلم ان الجمله تكون اقل سعر لدى التجار
التلاعب بالاسعار لدى الهايبر والمولات الكبيره