أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
البيئة الخارجية للمنظمة عالم كبير جدا يؤثر على المنظمة والعمل والعاملين ولكن القائد الماهر شئ مختلف فهل هو مختلف في هذا الامر ايضا وهل يستطيع ان يؤثر على البيئة الخارجية ويحاول ان يغير منها ولو نسبيا ,ام انه سوف يتأثر كغيره من الاشخاص بثقافة البيئة الخارجية ويركب موجتها ويسير بمسارها
القائد الماهر يؤثر على الظروف المحيطة للنجاح رغم التحديات التي تواجهه
القائد الناجح هو من يقوم باستغلال التهديدات والفرص الخارجية لصالحه , واليكم بعض الامثلة للمنظمات الخدمية والتجارية , مثلا
من المعروف ان لكل منظمة تجارية او خدمية موردين خارجيين وعملاء , فكبف يتم التأثير والقيادة عليهم ؟
1. المورديين :
- الزامهم بمواصفات معينة للمنتجات .
- تحديد اوقات التسليم .
- تحديد آلية وكيفية السداد المالي بحسب ما يتوافق مع قوانين المنظمة المالية .
2. العملاء :
- قيادة ( توجيه وارشاد العميل ) لشراء المنتج الافضل والذي يتناسب مع تصنيف العميل .
- ( خاص بالموزعين )
- وضع قوانين وشروط للتوزيع
- الزام الموزع بمعايير التشغيل المعمول بها .
- تدريب الموزعين .
شكرا للدعوة .....................القائد النجاح والمميز يوثر وياتثر في البيئة الخارجية للمنظمة
أشكرك جزيلا أستاذ عمر علي الدعوة الكريمة وبانتظار أراء الخبراء الاستراتجيين
شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... العوامل الخارجية للمؤسسة كثيرة جداً وذات تأثيرات مختلفة وبعضها مضرب في القدم أو متوارث مثل العادات الإجتماعية والممارسات الثقافية والأعراف والتقاليد وأخري حديثة أو قديمة متجددة مثل القوانين والتشريعات والقوانين المالية والإستثمارية والتشريعات الضريبية وغيرها وأيضاً هنالك أقوي عنصر وهو الوضع الإقتصادي بالإضافة إلي بيئة وسوق العمل بحد ذاته وعناصر الإنتاج والموردين والرأي العام ... وعلي ضوء هذا نجد أن القائد ومهما أؤتي من قوة شخصية فلن يستطسع أن يؤثر - في المدي القصير - إلا في جزءاً يسيراً من كل هذا الكم الكبير والمتشابك والمعقد والمختلف التأثير للعوامل الخارجية ولكن بحنكته يمكن أن يحيد من بعض هذه العناصر والتي تمثل في مجملها من فرص ومهددات بحسب طبيعتها ونظرتنا إليها ولكن أعتقد أن القائد المحنك يمكن أن يسخر هذه الفرص لتقليل أو تحييد بعض المهددات البيئية والإستفادة منها وفي الخلاصة نلاحظ أن هذا القائد هو إبن هذه البيئة فهي وبلا شك قد ساهمت كثيراً في تنمية مهاراته القيادية وتشرب من بعض ممارساتها وبالأخص الإجتماعية والثقافية والفكرية والأيدولوجية لذلك هو يتأثر بها ويؤثر في القليل منها.
اولاً شكراً على الدعوة
أعتقد أن الإجابة هي حسب مستوى تأثير البيئة على بيئة العمل بحد ذاته حيث ان القائد عليه حساب مدى تأثر بيئة العمل والعمل على فصل نفسه عنها في البداية ومن ثم ازاحتها من طريقه نهائياً