أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
المفردات الغريبة: يلومونني: اللوم: العذل والتعنيف. يعذل: "العذل" اللوم. يلحونه: لحا يلحو مثل: دعا يدعو؛ فيقال: لحاه يلحوه؛ ولحاه يلحاه مثل: نهاه ينهاه؛ إذا لامه وعذله؛ فالمعاني السابقة متشابهة.المعنى: يعتب علي أهلي، ويعنفونني لشراء النخيل، ولا حق لهم؛ فكلهم أكثر استحقاقا للوم.الإعراب: يلومونني: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ثبوت النون؛ والواو: حرف دال على جماعة الذكور، والنون: للوقاية، والياء: مفعول به. "في اشتراء": متعلق بـ "يلوم". النخيل: مضاف إليه. أهلي: فاعل "يلوم". فكلهم: الفاء عاطفة. كلهم: مبتدأ، ومضاف إليه. يعذل: فعل مضارع، والفاعل: هو؛ وجملة "يعذل": في محل رفع خبر المبتدا.موطن الشاهد: "يلومونني".وجه الاستشهاد: اتصال واو الجماعة بالفعل، مع أن الفعل أسند إلى الاسم الظاهر المذكور؛ وهو "أهلي"؛ وهذا لغة طيئ، أو أزد شنوءة، كما أسلفنا؛ ومثل هذا الشاهد قول زيد بن معاوية:يدورون بي في ظل كل كنيسة ... فينسونني قومي وأهوى الكنائسافوصل واو الجماعة بالفعل "ينسى" مع أن الفاعل اسم ظاهر مذكور بعده؛ وهو "قومي". وقول آخر:نصروك قومي فاعتززت بنصرهم ... ولو أنهم خذلوك كنت ذليلافقد ألحق واو الجماعة بفعل "نصر" مع أن الفاعل مذكور بعده؛ وهو "قومي".حاشية الصبان: 2/ 47.1 القائل: هو أبو فراس الحمداني.2 تخريج الشاهد: البيت من قصيدة للشاعر؛ ومعها قوله:يا أيها الملك الذي ... أضحت له جمل المناقبنتج الربيع محاسنا ... ألقحنها غير السحائبراقت ورق نسيمها ... فحكت لنا صور الحبائب
الإعراب: يلومونني: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه ثبوت النون؛ والواو: حرف دال على جماعة الذكور، والنون: للوقاية، والياء: مفعول به. "في اشتراء": متعلق بـ "يلوم". النخيل: مضاف إليه. أهلي: فاعل "يلوم". فكلهم: الفاء عاطفة. كلهم: مبتدأ، ومضاف إليه. يعذل: فعل مضارع، والفاعل: هو؛ وجملة "يعذل": في محل رفع خبر المبتدا.موطن الشاهد: "يلومونني".وجه الاستشهاد: اتصال واو الجماعة بالفعل، مع أن الفعل أسند إلى الاسم الظاهر المذكور؛ وهو "أهلي"؛ وهذا لغة طيئ، أو أزد شنوءة، كما أسلفنا
هذا البيت من الشواهد التي لم يعينوا قائلها، وبعده قوله: وأهل الذي باع يلحونه كما لحي البائع الاول اللغة: " يلومونني " تقول: لام فلان فلانا على كذا يلومه لوما - بوزان قال يقول قولا - ولومة، وملامة، وإذا أردت المبالغة قلت: لومه - بتشديد الواو " يعذل " العذل - بفتح فسكون - هو اللوم، وفعله من باب ضرب " يلحونه " تقول: لحافلان فلانا يلحوه - مثل دعاه يدعوه - ولحاه يلحاه - مثل نهاه ينهاه - إذا لامه وعذله.الاعراب: " يلومونني " فعل مضارع مرفوع بثبوت النون، والواو حرف دال على الجماعة، والنون للوقاية، والياء مفعول به ليلوم " في اشتراء " جار ومجرور متعلق بيلوم، واشتراء مضاف، و " النخيل " مضاف إليه " أهلي " أهل: فاعل يلوم، وأهل مضاف وياء المتكلم مضاف إليه " فكلهم " كل: مبتدأ، وكل مضاف، وهم: مضاف إليه " يعذل " فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى كل الواقع مبتدأ، والجملة من يعذل وفاعله في محل رفع خبر المبتدأ.الشاهد فيه: قوله " يلومونني.أهلي " حيث وصل واو الجماعة بالفعل، مع أن الفاعل اسم ظاهر مذكور بعد الفعل، وهذه لغة طيئ، وقيل: لغة أزدشنوءة.
هذا البيت وقف أمامه النحاة حيارى و قالوا أيهما يكون الفاعل (واو الجماعة) أو (أهلي) و من هنا انقسموا مذهبين.
فمنهم من قال أن الفاعل (أهلي) و الواو هنا ليست واو الجماعة بل هي واو الجمع و كما ان الاسماء تُجمع (زيد، زيدان) فالافعال أيضا تُجمع (يلوم، يلومون) و تُثنى أيضا. و (أهلي) فاعل ..... ومن هنا قعَّدوها قاعدة.
و منهم من قال لا لا هذا يستقيم فالأفعال لا تُجمع الاسماء تُجمع فحسب
إذن فما الحل؟
الحل عندنا ان واو الجماعة فاعل كما تعودنا و (أهلي) بدل من الواو.
و هذا فعلوا في كل الأفعال المشبهة نحو (رأين الغواني) و ما ذاهبان الزيدان .
شكرا للدعوة اتفق مع بقية الإجابات
أشكرك علي الدعوة الكريمة
أتفق مع إجابة السادة المختصين
اتفق مع اجابة الخبراء اعلاه
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع الإجابات السابقة فقد أفاض الأساتذة.