أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
العديد من المشاريع العملاقة اليوم كانت عبارة عن فكرة قبل أن تتحول إلى حيز التنفيذ، لكن كم من المشاريع التي أطلقت بشكل قوي لكن سرعان ما تراجعت ولم تتمكن من الحفاظ على تواجدها.
قد تكون أحد الذين يفكرون في إطلاق مشروع صغيرخاص.. لذلك عليك الابتعاد عن بعض الخطوات التي ستؤدي إلى تراجع مشروعك، والحد من تطوره وتقدمه وقد تودي به إلى التوقف بشكل نهائي..
الأخطاء التي يجب علي تفاديها في إدارة أي مشروع صغير: التسرع
هو عدم توفر سياسة واضحة في ذهنك عن كيفية البدء ودراسة الأهداف الواضحة للمشروع الصغيرمنذ لحظة الإعلان عنه من خلال خطة عمل واضحة المعالم، وتهيئة كل عوامل النجاح سواءً من كوادر ذات كفاءة عالية، يضاف إليها دراسة شاملة عن السوق المستهدف من الإنتاج.
والطريقة المناسبة للتسويق والإعلان عن المشروع الصغيروهي عامل ضروري لضمان انتشار أوسع بين مختلف الشرائح الاجتماعية.
فاشلون .. غيّـروا وجه الأرض بنجـاحاتهم !
الأخطاء التي يجب علي تفاديها في إدارة أي مشروع صغير: القرارات الإدراية الخاطئة
لابد عليك من معرفة بعض القواعد الإدراية والإلمام بها لقيادة مؤسستك بالطريقة التي تضمن بها سير العمل بشكل سلس ودون عوائق، أو أن يكون لديك فريق إداري ماهر يكون على علم بكل تفاصيل فن الإدارة بشكل مهني محترف، لاشك أن الإدارة اليوم تعتمد على العلم ولكنه لا يمكن الاستغناء عن المهارة الفردية التي يجب أن يتمتع بها الإداري.
ذلك أن الكاريزما الإدارية هامة في مجال الأعمال حيث يعبر صاحبها عن قدرة ذاتية في التحكم والتعامل مع كل المشاكل التي يمكن أن تواجه العملية الإنتاجية، والشخصية الإدارية التي تتمتع بالحضور هي التي تستطيع قيادة المؤسسة والتعامل مع المحيط الخاص ببيئة العمل سواء على المستوى البشري، أي الموظفين الإداريين أو العمال الحرفيين إضافة إلى المستهلك.
الأخطاء التي يجب علي تفاديها في إدارة أي مشروع صغير: الروتين الإداري
الموسوم بقتل الإبداع في الفكر الإداري والعمل والمماطلة في اتخاذ القرارات الهامة في الوقت المناسب، فالروتين بطبيعته هو المولود العاق للمركزية في الإدارة وسيطرة الموظفين في المراتب الإدارية العليا على القرارات..
وهذا يؤخر من عجلة الإنتاج وإبعاد الكادر العمالي عن المشاركة في صنع القرارات الإنتاجية، وهذا قد ينعكس سلباً على الدورة الإنتاجية في أي مؤسسة. إذاً التشاركية تعزز من روح الجماعة في العمل وتعطي فسحة للإبداع وخلق الأفكار في العمل.
الأخطاء التي يجب علي تفاديها في إدارة أي مشروع صغير: الشللية
هذا الداء الذي يصيب العديد من القطاعات اليوم سواء في الأعمال التجارية أو الإعلامية أو الفنية منها، هنا نتحدث عن المفهوم السلبي للشللية وليس الإيجابي الذي يخدم العمل في بعض الأحيان، لابد أن تكون متيقظاً لعدم الوقوع في هذا الفخ أثناء اختيارك للفريق العامل معك والذي سيحول المشروع الصغيرإلى دائرة مغلقة من الأشخاص الذين لا يملكون الكفاءة اللازمة لقيادة العمل، بمعنى أن تستند في اختيارك للأشخاص بدافع من الصداقة التي تربطك بهم أو بسبب الصلات العائلية والفئوية منها.
هنا الموضوع يختلف تماماً، الأسس السليمة في عملية الاختيار توفر عليك الكثير من المتاعب والمشاكل التي يمكن أن تواجهها.
الأخطاء التي يجب علي تفاديها في إدارة أي مشروع صغير: النمطية
وهي صفة أقرب ما تكون من الروتين الذي سبق وذكرته، ولكن هنا المقصود بها النمطية في السلعة المنتجة والمقدمة للمستهلك سواء كمنتج ثقافي أو معرفي أو استهلاكي بالمفهوم التجاري البحت، هذا يحتم عليك دراسة متطلبات السوق المستهدف والتعرف على ميول ورغبات المستهلكين، بالاعتماد على بعض الاستبيانات التي تقوم بتوضيح ذلك.
والاعتماد على فريق متخصص بعمليات التسويق والإعلان التجاري، يقوم بتقديم تقارير دورية عن حالة السوق مما يساعد على تكوين فكرة وافية عن كيفية التجديد في الإنتاج ليقدم بصورة مثالية، وقريبة من الأذواق المختلفة، مع مراعاة عملية العرض والطلب بالمفهوم التجاري للسوق.
إن مفهوم الإدارة يقوم على فهم متطلبات السوق وطريقة عرض المنتج بصورة تثير الانتباه بطريقة تقديمه، من خلال التغليف مثلاً أو العلامة التجارية التي تختار مضافاً لذلك الجودة والتي تكسب أي عمل مصداقية وثقة من قبل العامة.
إذاً يمكننا القول وبكل بساطة بأنك تستطيع التغلب على هذه الخطوات السلبية وجعل المشروع الصغيرذا صبغة احترافية، وبناء أي مؤسسة تحقق لك الأرباح بالاعتماد على المهنية في التفكير ووضع الاستراتيجيات اللازمة والتي تتوافق مع كادر إداري مهني يتمتع بالمرونة والدراية بمهارات الإدراة الحديثة.
1.عدم أختيار المواقع المناسبة ( الاستراتيجية ) وحسب مبيعات نوع المنتج .
2.المجازفة في أيجارات المواقع المرتفعة الكلفة .
3.عدم مراعاة المتغيرات في السوق المالية .(تذبذب السوق المالية ) .
4.عدم المجازفة بمبالغ خيالية في بداية أي مشروع .(لوجود تنافسات وعروض كثيرة ) .
5.عدم اعطاء التسويق حقه الطبيعي .
6.عدم الاهتمام بالزبائن والاحتفاظ بهم ولو بالحد الادنى .
شكرا لدعوتكم متمنين لكم النجاح والموفقية .
الأخطاء متابعتها بالإشراف المستمر كلما ظهر خطأ يصحح لأن المشاريع الصغيرة لا تتحمل الخسارة
حاولي أن تستهدفي العملاء الأجانب لأنهم يمثلون 59 % من عدد سكان دبي
شكرا ست نسرين
اتفق مع اجابة الاخوة الاساتذة الكرام
ان الاخطاء التي تظهر في المشاريع بغض النظر عن موقع المشروع او حجم المشروع كثيرة وتشكل مخاطر حقيقية تودي الى فشل المشروع او عدم انجازه ضمن المدة المحددة له او او ضمن الكلفة المحددة او الابتعلد عن الجودة الخاصة به. لابد من تشخيص العوامل التي تودي الى الاخطاء في المشروع لذلك فان وثيقة نطاق المشروع تعتبر من اهم الوثائق التي تحمي المشروع فهي تحدد المستوى العلوي للموارد وتحدد الخطة الزمنية وخطة الكلفة الخاصة بالمشروع والاهم من هذا فهي تمنع من حصول عملية زحف النطاق Scope Creep . كذلك فان عملية جمع المعلومات الخاصة بالمشروع سواء من اصحاب المصلحة الذي يجب تحديدهم بشكل دقيق او من خلال المعلومات التاريخية مهم جدا لنجاح المشروع . ايضا يجب ان يكون هنالك تبرير منطقي وفق قياسات كمية ونوعية لضمان ان هذا المشروع يحقق سترايجية العمل التجاري للشركة
عدم دراسة التكاليف تفصيليا - عدم دراسة الوقت منذ بدء طلب غستخراج التصريح إلى إنتهاء جميع المتطلبات - عدم دراسة الخطط البديلة المالية او الاستشاريه مع تكاليفها واخطارها - عدم دراسة المجتمع المحيط واحتياجه - عدم وضع معايير واهداف لمحاولة الوصول اليها - عدم قراءة شروط البلديات والامانات والجهات المختصه -
وضع خطة محكمة والاشراف على تطبيقها حتى لا يحدث اي خطا
سوء الادارة
سوء القيادة
سوء العقلية
سوء الاخلاق
التقليل من عزيمتك بسأل الجماعة الخاطئة
شكرا على الدعوة ....واتفق مع اجابة السادة الأفاضل